جاستا= انقراض بداوة الصحراء وتبعها بدو الجبل، آل سعود ومسعود برزاني، كما انقرضت بنو قريظة واشعل كاكا كاوا الحداد قلل الجبال بنور الثورة على الطاغية الضحاك وكان في ضحكه مسرور مسعود، لتنقرض عمامة العشيرة (الجمدانة) التي تميز اللاشرعي برزاني في مجتمع الكرد باستحواذه السحت بالباطل. فقد خمّن خبراء المبالغ التي يدفعها آل سعود كتعويضاتٍ لأُسر ضحايا الارهاب (السّعودي الوهابي) في الولايات المتحدة الاميركيّة وحدها فقط اكثر من (4) ترليون دولار! الا ان الشيء الاهمّ من ذلك ما يلي؛ بدلا من أجور أمثال البندقية البيدق المأجور برزاني. جاستا قانون سمّى آل سَعود والحزب الوهابي بشكلٍ رسميٍّ كمنبعٍ وراعٍ وحاضن للارهاب العالمي بداة رعاة جحوش برزاني وخاله هوش زيباري. ومصادرَ حقوقيّة عليمةٍ في واشنطن، توكد بأنّ القضاء الأميركي يجتهد في إطار القانون للنّظر في الدعاوى القضائيّة التي يرفعها المواطنون العراقيّون الأميركيّون لصالح أُسر ضحايا الارهاب في العراق، من أُسرهم وأقاربهِم، كونهم مواطنون أميركيّون تضرّروا من الارهاب (الوهابي السّعودي).. أَمرٌ يجب ان يلتفت اليهِ العراقيّون لمساعدة أُسر الضّحايا في العراق على تجريمِ وملاحقة أسرةآل الفاسدة. اسم القانون Jasta، عبرت عنه مادته الأولى بتسميته: “قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب”. المساءلة:.. فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ ؟!.