14 أبريل، 2024 1:41 ص
Search
Close this search box.

جئنا نعتذرُ (يامحمّد ص)

Facebook
Twitter
LinkedIn

في سلسلة():قصائد من تحت الوسادة،سلسلة جداريات شعرية،سلسلة عظائم القصائد، سلسلة قصائد لكنها مقالات مفكرة00
من فضلِ ربي ماأقولُ وأكتبُ ** وبفضل ربي للعجائب أندَبُ( بيت الشاهر)
هل ساءَ حبَّكَ (يانصيبهْ)؟
أمسى يُساءُ ، فلا نُجيبهْ!

ام كان حبُّكَ لوعةً

 

يقضي بها كلٌّ نحيبهْ؟

تُدمى قلوبُ المؤمنيـ

 

نَ بنحرِ كبشِكَ في الكتيبةْ

 

عادتْ لنا الأصنام لـ

 

كنْ في حكاياتٍ عجيبةْ!

فالدينُ ضيّعه الألى

 

عاشوا يلوكون المصيبةْ!

 

( الفرنسيُّ) مُضللٌ

 

( والسامريُّ) بدا ربيبهْ

والجاهليةُ بيننا

 

تئدُ البناتِ بكلّ ريبةْ

ولظى الطغاةِ يمضُّنا

 

عادوا بأشكالٍ غريبةْ

الشمسُ غابتْ عندما

 

وارى سطوعُكَ في مَغيبهْ

ياسيدَ الكونين انـ

 

نى نتقي ذئبا ، وذيبةْ؟!

عربُ الفجيعةِ مالهمْ

يتَنمّرونَ على زبيبةْ؟

وعدوهم مُتَربصٌ

 

بحطامِهمْ أغنى جديبهْ

**

**
مذ شبَّ حُبكَ في لهيبهْ

 

نمشي بأيامٍ عصيبةْ!

( ماكرونُ) يقضمُ ذيلَهُ

 

مستذكرا (عُزّى) صليبهْ!

همْ يسخرون وكلما

 

سخروا بنا ، دفعوا الضريبةْ!

يافاضحَ الشنآنِ يا

 

كِبرا تجلّى عن حبيبهْ!

اللهُ حُسنُكَ كيفَ لا

 

تُرمى بأوثانٍ مَعيبةْ؟!

27/10/2020م

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب