22 ديسمبر، 2024 8:33 م

ثلاثة خواطر من البصره‎

ثلاثة خواطر من البصره‎

الاولى الى نوري المالكي : استحي على نفسك واترك الكرسي
الثانيه  الى اهالي الموصل : لماذا لاتنتفضون ضد داعش كما تمردتم على الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم
الثالثه الى امريكا وايران : هل من مزيد
ماذا تريد ان تسمع اكثر من هذا  ’يانوري المالكي  فانت فشلت بادارة العراق شعبا وحكومة ومؤسسات  والكل يصرخ بوجهك من احزاب سياسيه ومراجع دينيه ودول اقليميه ومنظمات دوليه  والكل له مطلب واحد اترك الكرسي  ولكنك تأبى وتصر كما اصر صدام  حسين عندما دعاه القاصي والداني الى التنحي وانقاذ العراق  فذاك مهووس بالحروب الخارجيه وانت مهووس بالحروب الداخليه والنتيجه واحده وهي الامعان بخراب العراق ارضا وشعبا  وهدفك واحد هو الكرسي ولاغير … نقول كفى واستحي على وجهك واترك رئاسة الوزراء والدفاع والداخلية وحزب الدعوه والمخابرات   ..الخ
 
لماذا تمرد الموصليون على الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم في العام 1959  ؟؟ لانريد الخوض في تلك الحقبه القبيحه والتي حملت الكثير من الاشياء المخجله منها ما هو طائفي ومنها قومي تعصبي و شوفيني غذاه جمال وعبد الناصر والمخابرات البريطانيه  مع ان قاسم لم يكن شيعيا ولاطائفيا  بل هو من الشعب والى الشعب وهذا ما اثبته التاريخ المعاصر ( مسلما سنيا شريفا وعسكريا مخلصا للعراق واهله )… لقد اوغل المجرم الشواف واعوانه و بحقده  الى حد العصيان والتمرد  على السلطه الوطنيه سلطة الفقراء من العمال والفلاحين ودفع العراق ثمن تلك الحركه الشوفينيه الشيء
 الكثير  … ونقول مالهم اهل الموصل لاينتفضون الان بوجه داعش التي استحلت الحرمات والاعراض وتجاوزت على المقدسات  وهدمت الحجر ومن قبله كيان البشر ؟؟؟!! اين شرفاء الموصل مما يحدث من تهجير المسلمين الشيعه والمسيحيين والشبك والايزيديين  !!! اين انتم من جلد الشباب وقطع الاعناق  ياثوار العشائر العربيه كما تدعون .. اخجلو وتذكروا  وحاسبو انفسكم قبل فوات الاوان
 
هل راح العراق (بالرجلين )كما يقال … وماذا يوجد في مطبخ ايران ومطابخ امريكا … شنو الموضوع بس نريد نعرف والى متى نبقى هكذا بين من جاؤوا على الدبابه الامريكيه ومن تسربوا من العباءه الايرانيه  !! ولايزال الوطنيون الحقيقيون وهم الاغلب الاعم  هم الذين يدفعون الثمن فهم  لم يغادرو العراق في اقسى الضروف والاحوال واحلك الايام  في حين كان الحكام الحاليون  يخوضون نضالا مترفا من الخارج ويقتاتون على فتات موائد كل مخابرات العالم دون استثناء والان هم القاده ومصير 30 مليون مواطن بيد حفنه من المناضلين السابقين كما يدعون ومن معارضي نظام صدام المقبور  وهم لايشعرون بانهم ونظام صدام وجهان لعمله واحده الاولى الى نوري المالكي : استحي على نفسك واترك الكرسي
الثانيه  الى اهالي الموصل : لماذا لاتنتفضون ضد داعش كما تمردتم على الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم
الثالثه الى امريكا وايران : هل من مزيد
ماذا تريد ان تسمع اكثر من هذا  ’يانوري المالكي  فانت فشلت بادارة العراق شعبا وحكومة ومؤسسات  والكل يصرخ بوجهك من احزاب سياسيه ومراجع دينيه ودول اقليميه ومنظمات دوليه  والكل له مطلب واحد اترك الكرسي  ولكنك تأبى وتصر كما اصر صدام  حسين عندما دعاه القاصي والداني الى التنحي وانقاذ العراق  فذاك مهووس بالحروب الخارجيه وانت مهووس بالحروب الداخليه والنتيجه واحده وهي الامعان بخراب العراق ارضا وشعبا  وهدفك واحد هو الكرسي ولاغير … نقول كفى واستحي على وجهك واترك رئاسة الوزراء والدفاع والداخلية وحزب الدعوه والمخابرات   ..الخ
 
لماذا تمرد الموصليون على الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم في العام 1959  ؟؟ لانريد الخوض في تلك الحقبه القبيحه والتي حملت الكثير من الاشياء المخجله منها ما هو طائفي ومنها قومي تعصبي و شوفيني غذاه جمال وعبد الناصر والمخابرات البريطانيه  مع ان قاسم لم يكن شيعيا ولاطائفيا  بل هو من الشعب والى الشعب وهذا ما اثبته التاريخ المعاصر ( مسلما سنيا شريفا وعسكريا مخلصا للعراق واهله )… لقد اوغل المجرم الشواف واعوانه و بحقده  الى حد العصيان والتمرد  على السلطه الوطنيه سلطة الفقراء من العمال والفلاحين ودفع العراق ثمن تلك الحركه الشوفينيه الشيء
 الكثير  … ونقول مالهم اهل الموصل لاينتفضون الان بوجه داعش التي استحلت الحرمات والاعراض وتجاوزت على المقدسات  وهدمت الحجر ومن قبله كيان البشر ؟؟؟!! اين شرفاء الموصل مما يحدث من تهجير المسلمين الشيعه والمسيحيين والشبك والايزيديين  !!! اين انتم من جلد الشباب وقطع الاعناق  ياثوار العشائر العربيه كما تدعون .. اخجلو وتذكروا  وحاسبو انفسكم قبل فوات الاوان
 
هل راح العراق (بالرجلين )كما يقال … وماذا يوجد في مطبخ ايران ومطابخ امريكا … شنو الموضوع بس نريد نعرف والى متى نبقى هكذا بين من جاؤوا على الدبابه الامريكيه ومن تسربوا من العباءه الايرانيه  !! ولايزال الوطنيون الحقيقيون وهم الاغلب الاعم  هم الذين يدفعون الثمن فهم  لم يغادرو العراق في اقسى الضروف والاحوال واحلك الايام  في حين كان الحكام الحاليون  يخوضون نضالا مترفا من الخارج ويقتاتون على فتات موائد كل مخابرات العالم دون استثناء والان هم القاده ومصير 30 مليون مواطن بيد حفنه من المناضلين السابقين كما يدعون ومن معارضي نظام صدام المقبور  وهم لايشعرون بانهم ونظام صدام وجهان لعمله واحده