ثقافة صاحب صحيفة “ العدالة ” البغداديّة «عادل عبدالمهديّ» في الذكرى الـ70 على ثورة ماو

ابن «عبدالمهديّ المُنتفجي»، لسان حاله: “ الهاوَن ماو (مَعدِن) والدَّلَّة اصفهانيّة !” وصمتك يُناديني Ton silence m’appelle، اصبحَ إنساناً Becoming Human.
الإمبراطور الأخير The Last Emperor فيلم إنتاج دولي مُشترك عام قيام الثورة الشَّعبيّة الإيرانيّة صيف 1987م، إخراج الإيطاليّ الرّاحل Bernardo Bertolucci، والمُخرج والمُنتج البريطانيّ السَّبعينيّ Jeremy Thomas مولود 26 تُمُّوز 1949م. بطولة John Lone أميركيّ الجّنسيّة وُلد في هونغ كونغ في 13 تشرين الأوَّل 1952م. يبدأ الفيلم بالامبراطور مأسوراً (1950-1959م) مع استرجاع فنّي flashback، سلَّمه الرُّوس إلى الصّينيين اثر انهيار حكم الـKuomintang الحزب القومي الصّينيّ الحاكم في تايوان، تأسّس مُنتصَف آب 1912م يدعو للوحدة الصّينيّة، مُحافظ مُعادٍ للشُّيوعيّة، بهروب الجّنرال ‘كاي شيك’ مع فلول جيشه إلى جزيرة فرموزا (تايوان)، وانتصار ثورة ماو تسي تونك قبل 70 عاماً (القائل عن زهور الاشتراكيّة؛ دَع ألف مِنها تفتح أكمامَها!)، علي امتداد نصف قرن من عمر الزمان، بَدءً من اعتلاء الامبراطور الطفل ‘بوي يي’ عرش التنين، حتى اُعيد تأهيله كشيوعيّ، بعد فترة سجن إصلاح وتقييم وتقويم قصيرة إذ سعي سجّانوه الشُّيوعيون إلى إعادة تعليمه، ليجدوا له وظيفة عامل حدائق وتهمته التعاون مع اليابانيين الغُزاة إبان حقبة احتلالهم الصّين، واختلاج أيه‌موجي روماجي Emoji، لفظ يابانيّ ‎[emodʑi]‏ أصل المُفرَدة نحت كلمتي E وتعني صورة، و Moji تعني حرف أو رمز. حاز الفيلم على 9 جوائز أوسكار بينها أفضل فيلم. الرحّالة الإيطاليّ ماركو بولو وصفَ المدينة المُحرّمة في نهاية القَرن 13م في بكّين، مسكن الإمبراطور. وصفَ مدينة الجُّدران القرمزيّة والبنفسجيّة اللَّون، الَّتي تضمّ قناة مياه كُبرى ونهر الذهب، و5 جسور مِن رخام مرمر ابيض مديد على سطوح صفراء وأعمدة حمراء تتضافر، فوق مساحة 960 متراً على 750 متراً، طولها 3500 كيلومتر. ثقافة الرَّفيق الماويّ الرَّئيس عادل عبدالمهديّ، جعلته يفتح باب رجاء A door of hope والمِنطقة الخضراء في قلب عاصمة مولده قبل 77 عاماً، بغداد.
مكتب ديوان الوقف الشّيعيّ في مُحافظة وزير الثقافة والسياحة والآثار (ذي قار)، الجُّمُعة 10 أيار، هدمَ “ جامع قضاء الشَّطرة الكبير ” الذي يربو تاريخ بنائه على قَرن مِن الزَّمن، ولم تبقَ مِنه سوى منارته التاريخيّة الَّتي شيَّدَها عام 1903م السُّلطان العُثماني عبدالحميد الثاني.
الوزير عبدالأمير يُعنى بإلحاق الهدايا الخاصّة برئيسِه عبدالمهديّ في المُتحف العراقيّ. مسعود برزاني وآل سَعود أهل ذمّة يتكامنون ويتمسكنون حتى يتمكّنون، والإلهُ يصطَفي الضَّعف Dieu choisit la faiblesse، وكُلّ فرد قصَّة قُدسيّة Toute personne et une histoire sacré، حيث تدعو الأمانةُ العامّة للعتبة العبّاسيّة ذوي الأقلام الأدبيّة البديعة، للمُشاركة في مُسابقة الاُقصوصة الخاصّة ببطولات قوّاتنا الأمنيّة والحشد الشعبيّ قبل نهاية شهر أيار الجّاري، وتوثيقها وكتابتها بشَكلٍ أدبيّ يجذب القُرّاء والمُتابعين. مُشاركات مُنضّدةً على ملف ward وقرصٍ ليزر CD، إلى قسم الشؤون الفكريّة والثقافيّة في العتبة العبّاسيّة مرفقةً معها السيرة الذاتيّة للكاتب، أو تُرسل على البريد الإلكترونيّ [email protected].