23 ديسمبر، 2024 3:10 ص

تونتي… فايف… ملين… وابن الملحة العراقي معرين

تونتي… فايف… ملين… وابن الملحة العراقي معرين

مع كل ما عاينه العراقي قبل السقوط وما بعده وان كنا قبل السقوط وضعنا يهون قليلا لان الوضع الامني جيد جدا لاننا كنا نذهب ونتنقل سالمين بين محافظاتنا ولانجد سوى الامان رغم قلة المؤنة لان (الكروة جانت تتحصل بالظيم) حتى ضرب العراقي الرقم القياسي العالمي بقلة السفر بين… المحافظات…؟ لان اعلى راتب لموظف هو ما يتجاوز ثلاثة الاف دينار والكروة للتنقل نصف الراتب فكيف به يعيش بالنصف الثاني … حلوهة يمعودين…!؟ الان ستحسب في وقت ديمقراطية السقوط والاحتلال منقبة لتحسين الرواتب التي وصلت للملين العفو المليون وحال الموظف الي شوية متدرج بالخدمة عندة ثلاثين سنة اما الحيتان وقصدي المدراء في دوائر الدولة قصدي الحكومة…؟ قصدي السلطة… قصدي الشراكة… قصدي المحاصصة…قصدي قصدي قصدي تعب اقدامك ولا تعب السانك لان الفاظ حكومتنا يرادلهن فرقة انشاد وطنية تحسب عدد مفاصل حكومتنة بالملين هسة راح يعاتبونة الساسة السياسيين لان ظلمناهم لو لا بالرواتب ويجي واحد منهم ويقول نحن زودناكم وريحناكم وسمناكم وخليناكم تاكلون موز بالف دينار حقك والله يا يا استاذ والنعم بس يا سيدي مو من جيبك جبتهن بخيراتنة وزعتهن وهل الموز يجعلنا او يقلب خلقنة لو يخلينة نفكر ونتوعة ما هذا الذي تتكلم عنه يا سياسي المنطقة الخضراء ورافع الراية الحمراء لقد نهبتوا اموالنا بالمصفحات لتردع عنكم شر المفخخات والعراقي ابن الملحة واكع … بالقشمريات وكلاوات التصريحات …
تسع سنوات تملؤون (كواني الجنفاص) من مليارات العنجاص تستحمون بالحليب والطفل مالاكيلة طبيب ابن العراقي وابن الملحة بطنة نصهة بصل والباقي على الله
مليارات ومليارات تتجه للمجهول والعراقي بلا كهرباء ولاخدمات ولا بنى تحتية لان الرياسة صارت عدكم كعدة سهر جوبية تتسامر العكل وي القوط وابن الخايبة نايم بنصف بطنة تجوع… هاي حكومتنة لو بعد منهة …؟
الف مليار وشوية ميزانية دولتنة الفتية… لكن ما يحزن القلب انها في جيوب السياسية …؟
مجازر بالمليار تحصد اجساد العراقيين هذه هي ميزانية زلمة شراكتنة …؟ بالمقلوب نقرة لو فتوة عمايمنة بصبع تهدم مساجدنة… عشر سنوات والعراق يبحر على سفينة المليارت لكن ليس لاهلها نصيب من صيد خيراتها …؟
تعبر الى محيط غيرها لترسوا في موانئ الغرباء وتنثر سلال اموالنا … لم نجني سوى ما وضع الموت بضاعته على تراب دجلة والفرات من سفن الحراب التي رست … والان تأتي الينا ببظاعة مزجاة بعبوة في داخلها … ان العراق تبرع بتونتي فايف ملين لاعادة مصنع سلاح ايراني في السودان ودعم ملالي ايران ونصرة بشار العريان … وابن الملحة العراقي معرين … حلوها لو ندوس لو نكلب الطاولة على الروس.