23 ديسمبر، 2024 5:38 ص

تكليف تشريف رئيس وحجر على رئيس سفيه

تكليف تشريف رئيس وحجر على رئيس سفيه

إنْ كانَ لا يدري؛ فتلكَ مُصيبةٌ * سيُصار سلخه : جِـزّةً و خـروفـا

في منصبِ التشريفِ «برهمُ» بيدقٌ * «صدّامُ» قبلهُ لنْ تراهُ كليفا

يكفيهِ سُمّيَ؛ الرَّئيسُ!، بقِسمةِ * ضيزى تحاصصٍ يُرى تكليفا

السّاخرون يرَونهُ كمطيَّةٍ * لحمُ الخروف، يرونهُ مَعروفـا

ما زادَ حنّونٌ بإسلامٍ سوى * رقمٍ وليسَ غيابُهُ مأسوفا

حتى الحضورُ غيابُ معنىً جُلُّهُ * ويُراءى رأساً حاسراً مَـنـتُوفـا

ويلوكُ في خُـفّيْ حُنَينٍ باسما * لنراهُ بغلاً داجِـنًـا وألـيـفـا

القواعد الأميركيّة: الكويت (عريفجان)، الأنبار (الحبّانيّة، كُبرى القواعد أسَّستها شِركة يوغسلافيّة سنة 1980م باسم القادسيّة عين الأسد نحو 100كلم غربيّ الرّمادي ناحية البغدادي، المقصوفة أمس)، صلاح الدِّين (أكبر قاعدة جوّيّة، بلد)، بغداد (التاجي، فكتوري/ النصر، قُصفت بصواريخ كاتيوشا لا يزيد عددها على أصابع اليد الواحدة أمس)، كركوك (K1)، الموصل (القيّارة)، أربيل (المطار/ الحرير في قضاء شقلاوة على بعد 75كلم عن مركز مدينة أربيل جهة الشَّرق، أقرب قاعدة للحدود الإيرانيّة بنو 115كلم. المقصوفة أمس). وقد كشف وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف، أن بلاده وجهت رسالة لأميركا عبر سويسرا التي ترعى مصالحها فور البَدء بشن الهجوم الصّاروخي على القاعدة التي اُستهدف مِنها الجَّنرال قاسم سُلیماني. وقال ظريف للصَّحافيين أمس الأربعاء، إنه “إذا امتزجت الحماقة بالغرور فالأمر يسفر عن نتيجة خطيرة. الرَّئيس الأميركي دونالد ترمب مُحاط بهكذا أشخاص والنتیجة القيام بهذه التسلّكات الخاطئة. وأن الجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة استهدفت قاعدة انطلق مِنها الهُجوم على الجَّنرال سُلیماني نحن قُمنا بخطوة مشروعة والانتقام الوحيد خروج أميركا مِن المِنطقة وأنها سطّرت نهاية تواجدها في المِنطقة، وتمضي أيّامها الأخيرة فيها، ولن يكون لها مُستقبل في مِنطقتنا”. حجر الكونگرس الأميركيّ شرعاً وقانوناً على تاجر فاحش سمسار سفيه سبعيني (ينظم حزمات شعير مشفوعة باستغفال قارىء وبعداء فاجر لشخص لا يعرفه شخصيّاً قَط! وكأنه يعرفه حقّ المعرفة !)، لا أقصد شخصاً مُحدَّداً وما انطبق على ما نشره شخص أو جهة ما، فليلمْ نفسه وليراجع حساباته بعقلانيّة.
أكبر بيوم أفهم بسنة !، عندما بكى الرَّئيس يوم الخميس ..
رئيس مجلس النوّاب الأميركيّ Nancy Pelosi (ثمانينيّة مولودة ربيع 1940م)، أعلنت أنّ المجلس الذي يُهيمن عليه حزبها الدّيموقراطي صوّت أمس الخميس على مشروع قرار يمنع الرَّئيس دونالد ترمب Trump (سبعينيّ مولود صيف 1946م) مِن خوض حرب ضدّ إيران بعدَ أن أمر باغتيال الفريق الإيراني قاسم سُليماني “مخاوفنا لم تتبدّد ولقد أدّى هذا العمل إلى تعريض جُنودنا ودُبلوماسيينا ومُواطنينا للخطر لأنّه أدّى لخطر إحداث تصعيد خطير للتوتر مع إيران، أنّه ليست لديه أيّ ستراتيجيّة متّسقة”. مشروع قرار دانَ تهديد ترمب لمواقع إيران الثقافيّة المحميّة مِن مُنظمة UNESCO الاُمم المُتحدة وهو صنيع ينتهك القانون الدّولي ويُنظر إليه على أنه جريمة حرب، تراجع عنه ترمب أمس. وذكرت شبكة “CNN” الأميركيّة، أن عُصبة مِن أعضاء المجلس الدّيمقراطيين، بينهم السّيناتور Elizabeth Warren (سبعينيّة مولودة صيف 1949م مُرشحة مُحتملة لرئاسة عام 2020م)، قدّموا مشروع قرار لمجلس الشُّيوخ بهذا الشّأن. وفي لقاء نائب الرَّئيس الأميركي Mike Pence (ستيني مولود صيف 1959م)، مع شبكة CBS نيوز الأميركيّة أن الولايات المُتحدة تلقت معلومات استخباراتيّة تُفيد بأن إيران “ طلبت مِن مليشيات مُوالية لها عدم مُهاجمة أهدافاً أميركيّة ومدنيين ”. وصرَّحَ مندوب إيران الدّائم لدى الاُمم المُتحدة «مجيد تخت روانجي»: “كُل عمليّتنا كانت كفء لمقتل قاسم سُليماني، وتمَّ إنهاؤها” (فقط يك سيلى بود منتظر!).
https://kitabat.com/2020/01/08/صحيفة-كيهان-شكر-برزاني-على-التعاون-الو/

وطوبى لبغدادَ بَدء الجّهاد وبَدء السَّداد، بدُنيا النزق، وأوَّل خيط شروق انعتق..، إلى أن يشاء إلهٌ رشق ..

https://docs.google.com/file/d/0B1hVHp4YpIKoNjlPZFRZRThqWHc/edit?pli=1

https://kitabat.com/2020/01/09/فجر-حرب-استنزاف-ضرب-إيران-لقاعدتي-عين-ا/