ألفساد في العراق يتأصل يوماً بعد آخر حتّى صارَ قانوناً في النظام ولا يمكن أن ينتهي لمشاركة جميع الأحزاب والكتل في تطبيقه مِن قبل مَنْ أسموهم بـ”آلقادة” كآلجعفري وتليمذه العبادي و الفياض والعلاق والسوداني وعلاوي وآلنّجيفي والجبوري وكلّ دعاة اليوم ألدّاعمين لهذا آلنّهج مع العلمانيين والقوميين والوطنيين لسبب واحد هو فقدانهم للفكر والثقافة (الأنسلامية) ألعادلة وصولا للفلسفة الكونيّة!
و إذا ظهر من يخالفهم و يدعوا للأصلاح الحقيقي و يمتنع عن دفع الرشوة – كما فعلت أنا – فأن مصيره الملاحقة و قطع الحقوق و الاذى لأنه شخص غير مرغوب فيه!!
لذلك لا يكون ألنّجاة وآلخلاص إلا على يدّ مُفكّرٍ أو فيلسوف فقط بعد محاكمة ألفاسدين ألمُشار إليهم و إرجاع الأموال والرّواتب وأموال التقاعد وغيرها, وإلّا فأنّ الفتن الكبرى على الأبواب ولا تسمحوا بمرورها وكما أشرت لتفاصيلها سابقاً!
و إليكم هذا الفيدو الذي يؤشر لوخامة الوضع القانوني في العراق, يعني الخاتمة:
https://www.facebook.com/100012147308144/videos/515079258906980/
و كذلك ما ورد من قناة السومرية:
https://www.alsumaria.tv/videos-on-Demand?title=%D9%85%D8%B9-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B3%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AB%D9%84-%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%81%D9%88-%D8%B9%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89&ID=1319
حكمة كونيّة:
[لا يُمكن للمثقف الكونيّ أنْ يُحجّم نفسه داخل تنظيم حزب أو حركة أو منظمة,لأنّ آلكونيّ لا تحدّهُ الأطر ألجاهلية ألضّيقة].