15 أبريل، 2024 4:38 م
Search
Close this search box.

تغيير وجه فساد الدّاخل الصَّفيق، سُفراء المُتنطّع الجَّعفري

Facebook
Twitter
LinkedIn

تسرَّعَ وتعجَّل رئيس الجُّمهوريّة “ التشريفيّ ” «برهم صالح»، بمُجرَّد تكليفه بمَهامه بتهافت مُحاصصاتي، لدى زورته حاضرة الفاتكان بدعوته بابا الفاتكان غير المُستجابة؛ لزيارة العراق!. رُغمَ أنَّ قداسة البابا الأرجنتيني يُحبذ الحوار مع جميع الطَّوائف المسيحية والأديان الأُخرى وقد زار عدَّة بُلدان إسلاميّة خلال رحلاته إلى الشَّرق الأوسط وتركيا عام 2014م، وأذربيجان عام 2016م، وحضر مُنتدى الأديان في مصر عام 2017م. ومِن المُقرر أنّ يزور البابا مطاريد بدو ساحل عُمان المُتصالح محميّات الانگليز “ الإمارات العربيّة المُتحدة” أوائل شهر شباط القابل، أوَّل زورة يقوم بها رأس الكنيسة الكاثوليكيّة إلى شِبه جزيرة العرب
(فند مسؤول قطري مزاعم وزير الشُّؤون الخارجيّة الإماراتيّ أنور قرقاش، أمس الأوَّل، فيما يتعلق بملفات المِنطقة بما فيها الأزمة مع قطر، والنفوذ الإيراني والتركي، وحرب اليمن خلال 2019م. السَّعوديّة تنتهك حقوق الأطفال وتغتصب براءتهم بأغنية مسيئة لقطرـ تغريدات وفيديو)
وجرى الحديث عن لا دين غير الإسلام فيها. وتحدَّثَ وزير خارجيّة الفاتيكان الكاردينال «بيترو بارولين» عن استجابته للرَّئيس «برهم» خصم «برزاني»، إثر استقبال برزاني له في صلاح الدين، يوم 27 كانون الأوَّل 2018م، والوفد المُرافق له الَّذي ضمَّ عدد مِن المُستشارين في حكوكة الفاتيكان وعدد مِن رجال الدِّين المسيحي في إقليم شَماليّ العراق، في مُقابلة مع تلفزيون TV2000 الكاثوليكيّ الإيطالي، أمس الأربعاء وقد خلط إعلان دِمَشق، انسحاب مئات المُقاتلين الكُرد مِن مِنطقة منبج، الأوراق في الشَّمال السُّوريّ الأشبه بجَنوبيّ السُّودان المسيحيّ المُضطرب، ومُواصلة أنقرة إرسال تعزيزات عسكريّة إلى مناطق الحدود مع سوريا، استعداداً لعمليّة شرقيّ حوض الفرات، إن “مِثل هذه الزّيارة تتطلب توفر الحدّ الأدنى مِن الظُّروف غير المُتوفرة الآن”. وقال لصحيفة الفاتيكان يوم الجُّمُعة: “سيرفع ذلك بالتأكيد الرُّوح المعنويّة للعراقيين أمام الصُّعوبات الَّتي مازال يتعين عليهم مُواجهتها”. تغيير سُفراء العراق، بعد تسرّب أطباء خلال تولّي الطَّبيب «إبراهيم عبدالكريم (الجَّعفري)» وزارة الخارجيّة، يُفترض إعادتهم إلى ملاك وزارة الصّحة، لفشلهم الدّبلوماسيّ في جوار العراق خاصّة، أمثال سفير الجَّعفريّ إلى أنقرة، الطَّبيب «هِشام علي أكبر إبراهيم العلوي» (مواليد الكوت عام 1964م، تعلّم في ظِلّ نظام صدّام)، سرعان ما نقله الجَّعفريّ ليلهو في لاهاي عن شُؤون وشُجون عراقيين أحرار مُهاجرين خلال تعليم العلويّ في ذلّ نظام صدّام؛
((عام 1989م انقلاب السُّودان، سلّة الغذاء الطّيّب كالبصرة البقرة الحلوب. مُعارضو الإنقلاب عام 2019م بعد صبر 30 حولاً، سمّاهم الانقلاب «خونة!»، سمّاهم صدّام «كلاباً ضالّة» مُتناسيا تسكّعه على أبواب السَّفارة الأميركيّة في قاهرة مصر عبدالنّاصر. وسمّاهم المُعمِّر 42 حُجَّة في السّلطة القذافي «كلاباً شاردة»، ثم «جرادين». والرَّئيس التونسيّ يُحضِّر لإطلاق مُشاورات «قرطاج 3» بهدف إنهاء الأزمة السّياسيّة))
وان “الوزارة سترشح سُفراء بنفس عدد المُرشحين مِن لجنة العلاقات الخارجيّة النيابيّة والاحزاب السّياسيّة كما تمّ الاتفاق على ذلك ويُزمع ويزعم وزير الخارجيّة السَّيّد محمدعلي الحكيم. وستُشكّل لجنة مِن خارج الوزارة وستكون مُحايدة لإختيار المُرشحين إلى تسمية أفضل السُّفراء لمنع أيّ انتقادات حصلت في السّابق على بعض السُّفراء” وهذا البعض في لاهاي أيضا أعلن عدم الولاء إلى العراق، بل إلى الانفصاليّ اللّاشرعيّ المُضطرّ للتنحي برزاني وإلى خاله الفاسد المُقال هوشيار زيباري!. وقال الوزير الحكيم خلال ندوة عقدها امس الأربعاء، مع عدد مِن وسائل الاعلام، بأنَّ ثمَّت “قائمة مِن 39 شخصاً قدَّمها وزير الخارجيّة السّابق إبراهيم الجَّعفري مُنذ عام جعله هِشام العلوي سفيره لدى أنقرة 2016م، وهم مُوظفون في الخارجيّة وتشكلت لجنة في مجلس الوزراء تقاعست بشأنهم، وتمّ إعادة تشكيل اللّجنة بين مجلس الوزراء وجهاز المُخابرات الوطني وهو موضوعٌ مُتلكىءٌ قديمٌ وليس جديدا”. الإنفصالي زيباري زهدَ بصفوة مُغتربين عراقيين وُلدوا ونشأوا في ظِلّ النَّخل الزَّهدي الَّذي تصنع مِن تمره حصراً (مع اللّوز والجّوز والسّمسم المُحمَّص) الاُمّ الملحة العراقيّة حلوى وغذاء شتاءات الدِّفء والعافية (المدگوگة) لأبناء مِلح الأرض، ولحرائر المنفى المنسى اللّائي يُرددن: (چيه مالي والي!).
الدّستور التونسيّ هِبة Donation ثورتها في 17 كانون الأوَّل 2010 الجُّمُعة 14 كانون الثاني 2011م، نصّ في ديباجته، وأكّد في “الفصل الثاني الجّامد” الَّذي لا يقبل التعديل: «تُونُس دولة مدنية تقوم على المُواطنة وإرادة الشَّعب وعلويّة القوانين». انتصار ثورة تُونُس الخضراء، ألهمَ شِعار نيويورك وُمدُن حول العالَم في 17 أيلول 2011م: «احتلّوا شارع الحائط Occupy Wall Street !» قِبلَة كعبة المال Quraysh (لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ). آخر عام 2011م «نوري المالكيّ» بعد تنفيذه حُكم إعدام صدّام، أصرَّ على جلاء الأميركان مِن العراق. ووكالة «NASA» الفضائيّة أعلنت عام 2011م أنها رصدت وحددت مواقع أكثر مِن 90 % مِن الأجسام المُنتشرة في الفضاء لها تأثير مِن شأنه الإضرار بالأنظمة الاقتصاديّة والاجتماعيّة تعني الأنسنة Humanistas، ولا تعني السّمسار الأميركيّ ترمب، وفق التقرير السَّنوي الصّادر عن مُؤسَّسة التحديات الدّوليّة The Global Foundation، أورده موقع Vox الخبري. بين عاميّ 2011- 2019م، مرَّت حرب السّنين الثماني على القُطر العربيّ السُّوريّ الجّار والشَّقيق، بعد حرب السّنين الثماني العراقيّة- الإيرانيّة.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب