23 ديسمبر، 2024 8:10 ص

تعالوا نكرم اللامي نقيبا واعلاميا بارزا

تعالوا نكرم اللامي نقيبا واعلاميا بارزا

انتظرت  لايام كثيرة بعد نجاح الاحتفالية الكبيرة والرائعة التي نظمتها نقابة الصحفيين العراقيين احتفاء بالعيد الوطني للصحافة العراقية  حتى اكتب مقالي  واشيد اشادة كبيرة بالسيد مويد اللامي نقيب الصحفيين العراقيين كما عرفته نقيبا شجاعا يمتلك القرار الصائب والصحيح مع زملائه في مجلس النقابة  في اتخاذ الخطوة الكبيرة وشد الهمم لتنظيم هذا التجمع الدولي والعربي الكبير في استضافة الشخصيات الاعلامية من كل بقاع العالم من البرازيل ومن الاورغواي ومن فرنسا والارجنين وغانا واليونان وبريطانيا وامريكا اللاتينية وافريقيا  ومن بيرو ومن روسيا  ومن زيمبايوي والكونغو  ومن ايرلندا والهند وباكستان واسبانيا  ومن  كل بقاع الوطن العربيي ومن دول اخرى  لاتحضرني اسماءها – كل هذا الحضور الدولي والعربي المتميز  الايستحق ان نحتفي بالسيد مويد اللامي وتكريمه تكريما يستحقه هذا الرجل الذي واصل الليل  بالنهار لايام كثيرة ساهرا ومتابعا على تامين الحضور المتميز لرجال الصحافة والفكر والاعلام من كل الموسسات الاعلامية الكبيرة والمعروفة ليكونوا ضيوفا في بغداد السلام – بغداد المحبة التي تستحق ان يحضر لها رجال الصحافة كي ينقلوا بصدق  مشاهذاتهم عن هذا البلد العظيم وعكس الصورة المشرقة لحالة البناء والاعمار في كافة مجالات الحياة فضلا عن التطور الامني الملموس والذي حدثنا الكثير من الحضور عن سعادتهم لما شاهدوه من استقرار امني ومن حياة طبيعية وراقية لبغداد العاصمة الجميلة – كل هذا الحشد الهائل من كل بقاع العالم الا يستحق انم نقول شكرا لك ايها النقيب الشجاع ونوازره في مهماته وجهوده المتميزة ام ندعوا الى احتفالية كبيرة  لتكريمه يحضرها كل من كان بمستوى المسولية الصحفية والاعلامية ولنسكت الاصوات  المعادية لهذا النشاط المتميز والتي اصبحت يعرفها الجميع – انها ضريبة النجاح والمتميز – ولن تثني النقاية ونقيبها عن هذا المد الكبير وهذا التالق الراقي في كل محافل الحياة الصحفية والاعلامية العربية والدولية – واقسم اني سمعت السيد رئيس اتحاد الصحفيين العرب يقول لو كانت لدينا نقابة اخرى بمستوى النقابة العراقية لكنا في غاية الصعود والنجاح – لانه لم نرى فعالية ناجحة بهذا المستوى الذي رايناه في بغداد وفي شخص السيد نقيب الصحفيين العراقيين  كما همس في اسماعنا الكثير من رجال الصحافة من الاجانب انتم الذي عملتوه في عيد الصحافة لاتقدر عليه موسسة كبيرة بهذا الحجم من العمل المتميز والكبير لكم منا كل التنحية والاعجاب- ولكن ماتتعرض اليه النقابة من حملة ظالمة لاترتقي الى مستوى الطموح في النقد الصائب حتى نقول والله  تعالوا نتفاهم ونجلس على طاولة الحوار واعطونا اين عوامل الخلل لنستفيد منها – الم تجعل النقابة من احتفالها يوما مشهودا لبغداد واهل بغداد الذي ابوا عواطفهم الجياشة  من هذه الاحتفالية الي ادخلت البهجة الى نفوس الجميع – لسنا هنا في موقع الدفاع ولن يحتاج السيد مويد اللامي من يدافع عنه لانه انجز مالم يتمكن ان ينجزه غيره في كل دورات العمل النقابي السابقة من فعل كبير في تكريم الصحفيين وشهداء الصحافة العراقية العظام اصحاب الخطوة الاولى في حب الوطن والدفاع عنه – انهم رجال كبار يستحقون هذا التكريم والذي وعد به السيد النقيب – وتكريم الرواد من رجال العمل الصحفي والاعلامي – وتكريم النخب المبدعة من جموع الاسرة الصحفية من  مختلف قطاعات وموسسات العمل الصحفي والاعلامي 0
انها حقيقة لابد ان لايغادرها ا حد وان يكون منصفا كل من يتناول النقابة ونقيبها في اية كتابة اومقال صحفي او متابعة هنا وهناك – وان ابواب النقابة مفتوحة ودون اي شروط او قيود لكل من لديه ملاحظة او راي يريد ان يقوله – وان لانترك الساحة لكل من هب ودب ان يكون مدافعا عن الصحفيين وحقوقهم – فتلك الحقوق والطلبات هي في ملفات النقيب اليومية يتابع هنا وهناك ويزور تلك الوزارة ويتابع تلك الجهة لغرض تحقيق المكاسب والانجازات لزملائه واخوته الذين اعطوه الثقة  واحبوه واحبهم – بدلا من كل هذه الزوبعات هنا وهناك وبقصد  معروف نواياه واهدافه نقول وبكل صراحة الا يستحق هذا الرجل حفلا تكريميا حاشدا لتكريمه  لهذا الفعل والعمل الكبير والذي حشد جموع كثيرة من رجال الصحافة والاعلام في بغداد – واذا كانت هناك احتفالات فنية على هامش هذا المهرجان  هنا وهناك  فلا يحق للناس ان تحتفي وان تفرح وتزغرد بعد هذا العناء والصبر الطويل – نقولها وبكلمة صريحة ودون تردد انه احتفال ناجح ومتميز في كل مفرداته – هذا ليس تقيمنا نحن في العراق بل هذا الكلام من كل من حضر من دول العالم من العرب والاجانب الذين ابدوا اعجابهم واشادتهم بهذه الاحتفالات المتميزة والكبيرة0
نقول مبارك عيدكم يارجال الكلمة ورسل المحبة – ونشد على يديك اخي وزميلي ابا ليث فلقد كنت عنوانا  بارزا بين اخوانك ومحبيك والى نجاحات مقبلة – ونحن بانتظار يوم تطريمك الابهى وباحتفال كبير وحاشد  ندعوا اليه ان شاء الله