هكذا قالها خضير الخزاعي الذي لم يحلم هو ورفيق النضال نوري المالكي ان يشغلوا في يوم ما ادارة مدرسة ابتدائية للاطفال هؤلاء تسلموا زمام امور البلد وافقدوه كل شيء حتى كرامته سرقوا كل شيء بأسم الدين والطائفة المظلومة التي يدعون الانتماء اليها ولم تمر فترة من الزمن لقيت فيه تلك الطائفة ما لقيت منهم من ذل وهوان اضافة الى بقية مكونات الشعب العراقي هذا الاسلامي للكشر ( القشر) فرض نفسه نائب لرئيس الجمهورية ووقع على احكام اعدام على اناس غير مؤكد سلامة محاكمتهم ومنهم من انتزعت منه الاعترافات وحكم عليهم بالاعدام ظلما وحقدا هذا الاسلامي جدا عين ابنه وابنته وزوجها في السفارة الكندية ويعيش في بلده الاصلي الحقيقي كندا ويتقاضى هذا الاسلامي الامين جدا 82 مليون دينار شهريا تقاعد عن خدمته البهلوانية في منصب نائب رئيس الجمهورية يصف الاخرين انهم يتعاملون معه في الدفاع عن رفيقه المالكي في تقرير سقوط الموصل يقول انهم يتعاملون في القضية مع المالكي( تريد ارنب اخذ ارنب تريد غزال اخذ ارنب ) ونسى هذا المجرم هو والمالكي وحزبهم حزب الدعوة انهم اخذوا الغزال لوحدهم واعطوا كل الشعب العراقي ارنبا وسرقوا الجمل وما حمل ولكن الشعب العراقي سوف يقلع اسنانكم القذرة ايها المجرمون بعد ان اكلتم لحمه ومسحتم افواهكم في اكمامكم وسيأتي اليوم الذي ينتقم الشعب منكم واسيادكم الذين سلطوكم على رقاب هذا الشعب المظلوم وترونه بعيدا ونراه قريبا.