تراتيلٌ من وجعٍ
ترقصُ فوقَ قضبان من جليدْ
ونجمةٌ تلمعُ وسطَ السماءْ
ليس لها معجبين
فالناظرون
رغبوا صوب جنون الأفولْ
وشعلةُ الأملْ
لم يَعدْ لها وقودْ
إلا مِنْ الناسِ والحجارةْ
بئس الورد المورودْ
تراتيلٌ من وجعٍ
ترقصُ فوقَ قضبان من جليدْ
ونجمةٌ تلمعُ وسطَ السماءْ
ليس لها معجبين
فالناظرون
رغبوا صوب جنون الأفولْ
وشعلةُ الأملْ
لم يَعدْ لها وقودْ
إلا مِنْ الناسِ والحجارةْ
بئس الورد المورودْ