23 ديسمبر، 2024 2:54 ص

تجييش وتدريب وتوحيد بفضل داعش

تجييش وتدريب وتوحيد بفضل داعش

تجييش وتدريب وتوحيد بفضل داعش، باعتراف الخبير الأجنبي والنابذ للبعث، داعش قائد حرب درب الجيش العراقي، ومضى. الملك آرثر King Arthur  أحد أهم الرموز الميثولوجية في بريطانيا العظمى حيث مثل الملكية العادلة في الحرب والسلم، وشخصية محورية في الأساطير البريطانية خلاف بشأن وجود آرثر، أو نموذج حقيقي له. وفي الإشارات الأولى والنصوص الويلزية، لم يُعط آرثر أبدًا لقب “ملك”، تشير النصوص المبكرة إليه على أنه قائد حرب dux bellorum، ثم أصبحت النصوص الويلزية في القرون الوسطى تشير إليه غالبًا بلقب ameraudur (الكلمة مستعارة من الكلمة اللاتينية imperator وتعني أيضًا “قائد حرب”.

أكاديمية Academy Sandhurst العسكرية  Military  الملكية Royal الواقعة على حدود مقاطعتَي ساري مع بيركشاير، 55كلم جنوب غربي لندن، تأسست عام 1947، لكنها تنحدر من مؤسستين أقدم، هما: الأكاديمية العسكرية الملكية (RMA)، والكلية العسكرية الملكية (RMC). تبلغ مدة الدراسة في الأكاديمية 44 أسبوعًا، بتكلفة قدرها 105,000 جنيه استرليني (220,000 دولار أميركي). وتتركز مهمتها الأساس في تدريب ضباط الجيش البريطاني، إلا أنها تعتمد تقليدًا بقبول طلاب من مختلف دول العالم، تخرج فيها قادة وأمراء وملوك عرب. قال الجنرال المتقاعد  Arthur Denaro الرئيس الأسبق لأكاديمية Sandhurst  العسكرية الملكية البريطانية الأولى عالمياً ومستشار وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط: الآن عادت الهيبة للجيش العراقي القدير في منطقة الشرق الأوسط وجعل العالم يعود لينظر إليه بنظرة إحترام وهيبة ،بعد أن سحق تنظيم داعش الإرهابي وحقق إنتصارات عديدة وباهرة في جميع المعارك التي دارت بينهما عام 2016 وحرر عشرات المدن الكبيرة والمتوسطة والصغيرة. والآن الجيش العراقي يهاجم التنظيم الإرهابي في أخر معاقله وأهمها وأكبرها مساحة وأنصاراً. هي محافظة نينوى. وأكد الجنرال  Arthur, في حديثه حول معركة الموصل ل لراديو “جنال فور Ch 4” ان المعنويات العالية والروح القتالية الكبيرة التي يتمتع بها الجيش العراقي عامة وصنف المشاة خاصة مع الإنهيار السريع بصفوف عصابات تنظيم داعش وهبوط معنوياتهم بشكل كبير كونهم مرتزقة من مختلف قارات العالم، سيجعل النصر النهائي قبل “الكريسمس” اعياد رأس السنة الميلادية. وأضاف ان صنف المشاة العراقي حالياً هو الأقوى بين باقي صنوف الجيش وهو من سيحسم المعركة كونه يتمتع بمقاتلين أبطال هزموا أقوى العصابات في العالم على الميدان, متمرسين في حروب الشوارع وهم تنظيم داعش. وأكد الجنرال  Arthur إذ نجح الجيش العراقي في نهاية العام الجاري من تحرير الموصل وأتوقع ذلك يستحق لقب أفضل جيش بالعالم لعام 2016 وحتى لو تأجل الحسم الى مابعد الكريسماس يستحق هذا اللقب كونه سيكون قد حرر أراضي كبيرة المساحة تعادل مساحة خمس أقطار عربية وأكثر الكويت والامارات وقطر والبحرين والأردن. وقال انه سيدعو أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية البريطانية للتعاقد مع ضباط وجنود عراقيين لكي يشرحوا لأساتذة وطلاب الأكاديمية معنى “الدفاع عن الوطن ” ومعنى “القتال الحقيقي في الميدان” ويدربوهم على “قتال العصابات في الشوارع عمليا” لان التدريب النظري في الأكاديمية غير كافي لبناء شخصية المقاتل بل هي 40% أما ال 60% من شخصية المقاتل تعتمد على القتال العملي الحقيقي أي أن يخوض حرب حقيقية شرسة وبعد إذ تكتمل شخصية المقاتل الحقيقي, لأن التدريب على الورق غير التنفيذ على ساحة الموت. وضمن سياق حديثه قال ؛ بعض الدول تفتتخر وتقول كان لها جيش قوي خاض حروب قبل 30 أو 40 عام وهذا محض هراء وسخرية لأن جنود ذلك الجيش إحيلوا على التقاعد ولديهم جيش جديد يعيش على اطلال الماضي لكن العراق يمتلك الآن في الميدان أفضل مقاتلين بالشرق الأوسط. وعندما قالت له مقدمة البرنامج لم أفهم هذه النقطة ممكن أن توضح أكثر؟ قال طَيب : أنا أُشجع فريق أستون فيلا وكان الفريق بطل إنكلترا و أوربا, وحاليا مُترنحن في دوري الدرجة الثانية هل أتبجح وأقول فريقي أقوى من البطل الحالي المحلي ليستر سيتي وأفضل من البطل الأوربي ريال مدريد. هذا وقد كان حتى وقت قريب يصفون الجيش العراقي بالمنهزم والمنكسر بعد احتلال عدد من مدن ومحافظات عراقية تم احتلالها من تنظيم داعش الارهابي وهنا لابد ان نسجل للتاريخ ان د. حيدر العبادي القائد العام للقوت المسلحة استطاع بصبره وذكائه وقربه من العسكر والجنود ان يحول جيش منكسر الى جيش منتصر لايزال يسجل الانتصاارات تلو الانتصارات بادارة وحنكة وثبات في الوقت الذي يعمل البعض على وضع الاحجار في طريقه وحتى راح البعض من اعضائ الائتلاف الذي ينتمي اليه الى محاولة الاساءة اليه تحت قبة البرلمان …  الرجل لم يبال ولم يعر اي اهتمام الى هؤلاء بل لم يلتفت اليهم وجعل الانتصارات التي تحققت تحت قيادته وتحرير المدن واعادة المهجرين والنازحين هي التي تتحدث على ارض الواقع وليس تصريحات وبطولات اعلامية عبر القنوات الفضائية نشد على يد السيد العبادي وهو يقود بصبر وثبات ورؤية واستراتيجية عسكرية الانتصارات الامر الذي جعل شخصية عسكرية كبيرة كالجنرال المتقاعد  Arthur Denaro الرئيس الأسبق لأكاديمية  Sandhurst  العسكرية الملكية البريطانية الأولى عالمياً ومستشار وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الشرق الأوسط.

الذي قال ان مايفعله الجيش العراقي حاليا يجب ان يدرس في اكاديمية Sandhurst البريطانية وهي التي تسمى اكاديمية صناعة قادة العالم فاي نصر هذا يكتب للجيش العراقي الباسل المعروف بتاريخه وهاهو اليوم يعيد امجاده ويسطر الانتصارات الباهرة على فلول تنظيم داعش الارهابي.

الخبير الستراتيجي العراقي الفريق المتقاعد وفيق السامرائي يدلي بدلوه، بذات الشهادة على الرابط أدناه:

فاصل

سليماني وجائزة غونكور Le prix Goncourt قيمتها المادية فقط 10 يورو لا غير تَعنى بالأدب المَكتوب باللغة الفرنسية تَمنحُها أكاديمية غونكور سنوياً “للعمل النثري، عادة ما يكون رواية، الأفضل والأخصب خيالاً في العام”. أُنشئت وفق وصية أدموند دي غونكور. تَمنح أكاديمية غونكور 4 جوائز: جائزة غونكور للرواية الأولى Prix Goncourt du Premier Roman وجائزة غونكور للقصة القصيرة Prix Goncourt de la Nouvelle، وجائزة غونكور للشعر Prix Goncourt de la Poésie)، وجائزة غونكور لأدب السيرة الذاتية Prix Goncourt de la Biographie. كما أن منذ عام 1987، تأسست جائزة غونكور لطلبة المدارس الثانوية كثمرة للتعاون بين أكاديمية غونكور ووزارة التربية الفرنسية وشركة فناك المُتخصصة في تسويق الكتب والموسيقى والأفلام.

أبرز حائزي الجائزة:

أندريه مالرو: عام 1933 عن روايته “الظرف الانساني La Condition humaine”.
سيمون دي بوفوار: عام 1954 عن روايتها “الأفندية Les Mandarins.
الطاهر بن جلون (ولد في مدينة العلم فاس 1 كانون الأول 1944م) كاتب فرنسي من أصل مغربي. ينتمي إلى الجيل الثاني من الكتاب المغاربة الذين يكتبون باللغة الفرنسية وله إصدارات كثيرة في الشعر والرواية والقصة، وتتميز أعماله بالطابع الفولكلوري والعجائبي. عام 1987م حاز جائزة غونكور عن رواية “ليلة القدر La Nuit sacrée” أحد لجنة تحكيم Goncourt.
أمين معلوف أديب وصحافي لبناني ولد في بيروت في 25 شباط 1949م، عام 1976م انتقل إلى فرنسا حيث عمل في مجلة إيكونوميا الاقتصادية، ورأس تحرير مجلة جون أفريك، أصدر أول أعماله الحروب الصليبية كما رآها العرب عام 1983م عن دار النشر لاتيس التي صارت دار النشر المتخصصة في أعماله. ترجمت أعماله إلى لغات عديدة نال عدة جوائز أدبية فرنسية منها   جائزة غونكور، عام 1993 عن روايته صخرة طانيوس The Rock of Tanios. د. عفيف دمشقية ترجم جل أعماله إلى العربية وهي منشورة عن دار الفارابي ببيروت. تميز مشروع أمين معلوف الإبداعي بتعمقه في التاريخ من خلال ملامسته أهم التحولات الحضارية التي رسمت صورة الغرب والشرق على شاكلتها الحالية.

آخر فائز بالجائزة ثاني فائز من المغرب الكاتبة الفرنسية ليلى سليماني (مولودة الرباط مقيمة في العاصمة باريس) كُرمت عن روايتها «أغنية رقيقة/ شانسون دوس  Chanson Douce» الصادرة عن دار نشر جاليمار وهذه هي الرواية الثانية للكاتبة (الأولى في حديقة الغول 2015م INS LE JARDIN DE LOGRE) حول الإدمان على الجنس تفوز بجائزة “المامونية” المغربية.

Chanson Douce

تتناول الرواية قصة مربية أطفال قتلت طفلين كانا في عهدتها، حيث تفوقت ليلى سليماني (35 عاما) على الروايات الثلاث الأخرى بالقائمة القصيرة للجائزة وهي (الآخر الذي نعبد) للكاتبة الفرنسية كاترين كيسيه و(متوحشون) للفرنسي لريجيس جوفري و(بلد صغير) للفرنسي-الرواندي جايل فاي.