17 نوفمبر، 2024 7:29 م
Search
Close this search box.

تبين الان الاصرار على استيزار فؤاد حسين للضرورة والصيرورة ولكونه نسيب الموساد وأمريكا

تبين الان الاصرار على استيزار فؤاد حسين للضرورة والصيرورة ولكونه نسيب الموساد وأمريكا

إن “المحاصصة” تقف وراء اختيار فؤاد حسين وزيراً للخارجية، مبينة انه سيكون وريثاً لهوشيار زيباري الذي عمل على “تمييع” القضية العراقية في المحافل الدولية وكان خير عون للكويت في تطبيق القرار 833 الجائر وتضييع حق الشعب العراقي , إن “دعاة المحاصصة لم يكتفوا بما فعله هوشيار زيباري الذي وقف الى جانب الكويت ضد العراق وكان خير عون لها في تطبيق القرار الجائر 833 والذي دفع ثمنه الشعب العراقي، ولم تكفِ بعثرة عقارات العراق العائدة لوزارة الخارجية، وتمثيل العراق تمثيلاً مشبوهاً في المحافل الدولية، ليتم اكمال التجربة السابقة من خلال استيزار وريث لزيباري يدير الملف العراقي بذات الطريقة. و “لو كنا نمتلك خارجية صحيحة وتمثيلاً دبلوماسياً قوياً لما كان العراق اليوم بهذا الوضع مع دول المنطقة والعالم ,هل خلت الساحة العراقية من الأسماء الكبيرة التي تعيد للأذهان هيبة المرحوم عدنان الباجه جي وغيره من الشخصيات الرفيعة التي كان لها تأثير مهم في المحافل الدولية؟ و”في الوقت الذي يستبشر فيه الموساد الإسرائيلي خيراً بأن السياسة الخارجية للعراق ستكون متناغمة مع إرادة اللوبي الصهيوني خلال المرحلة القادمة، نعبر عن خيبة أملنا بما سيشهده العراق من انتكاسات على مستوى الثمثيل في المحافل الدولية، ونتمنى أن يجتاز البلد هذه المرحلة الخطيرة بأقل قدر من الخسائر!!!! يامفاوضين ياابرار ياعراقين لاتدعوا يمر الماء تحتكم ولايهمكم الا مصلحة ومستقبل العراق وأهمية عرض مخرجات الاجتماعات على الشعب باعتبارها تتعلق بحق للشعب وليس الحكام……و أن “‏الفريق المفاوض العراقي يضم 21 شخصية أكاديمية في مختلف الاختصاصات (العسكرية والسياسية والعلاقات الدولية والاقتصادية والتعليم والصحة…) ، ويتركز الحوار على بناء علاقات سياسية اقتصادية عسكرية ثقافية طويلة الأمد وفقاً الاتفاقية المبرمة في 2008 والتي لم يتم تفعيل هذا الجانب منها بسبب أحداث داعش ,أن “هذه المفاوضات يجب أن تكون فرصة لتحقيق مكاسب للشعب العراقي في كافة المجالات، سواء الاقتصادية وخصوصاً تطوير القطاعين الصناعي والزراعي، أو الصحية كبناء مستشفيات حديثة، أو التعليمية من حيث ارسال بعثات دراسية الى الولايات المتحدة”، مبينة أن “الدعم الأميركي منذ 2003 ولغاية اليوم اقتصر على الجانب العسكري والميداني فقط ولم يكن بالمستوى المطلوب مما شكل احباطاً وجعلنا نشكك بمدى جدية الأميركان في مساعدة الشعب العراقي، وبالتالي فإن الأجدر بالأميركان فتح صفحة جديدة وتحسين صورتهم النمطية المعادية للعراق و ضرورة التزام القوى السياسية بتوحيد صفوفها وتبني موقف موحد داعم للمفاوضات، بالإضافة إلى أهمية مبادرة شرائح المجتمع كافة إلى دعم موقف الفريق العراقي المفاوض” ، و”عرض مخرجات الاجتماعات وكافة تفاصيلها وحيثياتها على الشعب العراقي باعتبارها حق للشعب وليس للحكام

فؤاد حسين كان يعمل مترجما للموساد الاسرائيلي ويرتبط بعلاقات مع المخابرات الأميركية، مشيرا إلى انه مواطن هولندي وليس عراقي.

إن “فؤاد حسين کان یعمل مترجما للموساد الاس رائيلي في سنوات 1974 – 1975 فی مقر قیادة مصطفی البارزاني حیث کان یقوم بترجمة الوثائق التي کان الموساد یحصل علیها حول أمن و جیش و أقتصاد ألعراق عن طریق مخابرات البارزاني من اللغة ألعربیة ألی الانكليزية و وكذلك کان یقوم بالترجمة ألشفهیة لضباط ألموساد ألموجودین آنذاک قرب مقر البارزاني عند ألتقاء هؤلاء ألضباط بالعملاء الناطقین باللغة ألعربیة وكذلك بالمسؤولين الاکراد أنفسهم بما فیهم الملا مصطفی البارزاني ومسعود البارزاني ألذی کان یر‌أس جهاز مخابرات (ألباراستن) آنذاک”.

وأضاف أنه “بعد أنهیار الحرکة الکردیة المسلحة سنة 1975 لم يعد فؤاد حسين الى العراق خوفا و لهذا أرسله‌ جهاز مخابرات الباراستن الی هولندا حیث تزوج هناک من فتات هولندیة و أکتسب جنسیتها و هو لایزال مواطنا هولندیا ولیس عراقیا ویستعمل الجواز الهولندي في أسفاره‌ بما فیها سفراته‌ عبر المطارات ألعراقیة ,

و أن “فؤاد حسين كانت له‌ علاقات مع المخابرات الأميركية أیضا وهو تم أستدعاءه‌ الی الولایات ألمتحدة قبل الهجوم الامریکي بمدة طویلة و تم تهیئته‌ لاستلام المسؤولیة في العراق، وبعد احتلال العراق اعادوه‌ الی العراق علی متن طائرة عسکریة و عینوه مستشارا فی وزارة التربیة ثم جلبوه‌ الی أربیل و عینوه رئیسا لدیوان مسعود البارزاني وکان هو عیون و آذان الامریکان أیضا في مكتب الرئیس”.

وعرف بـ”تأييده داعش” والسعي لـ”تدمير العراق”، فيما رجح التصويت على مرشحي الوزارات الشاغرة في جلسة اليوم.وإنه “من المرجح ان تشهد جلسة البرلمان، اليوم، التصويت على المتبقي من مرشحي الوزارات الشاغرة”، مبينا أن “هناك خلافات بين القوى السياسية على مرشحي وزارتي النفط والخارجية”.وأضاف، أن “مرشح الخارجية ينبغي ان يكون مستوفيا للشروط الوطنية”، مبديا استغرابه من “ترشيح فؤاد حسين لحقائب وزارية عدة وإصرار من الكرد على تثبيته للخارجية”.وأوضح شمس الدين، أن “الحزب الديمقراطي يسعى لترشيح شخصية لوزارة الخارجية يقوم بأساليب تدميرية للعراق”، مشيرا إلى أن “فؤاد حسين في تصريحات سابقة له يعبر عن نية سيئة في تدمير وتقسيم العراق ولديه تصريحات سابقة عن تأييده لداعش”.
“لا يمكن تسليم سياسة العراق الخارجية بيد من يريد ان يجهز عليها بالكامل، خصوصاً خلال هذه المرحلة الحساسة من تاريخ البلد”، مشيراً الى أن “ما سيحصل للعراق بعد ذلك سيتحمله الاحزاب خصوصاً تلك التي تمثل الوسط والجنوب اذا ما وافقت بالتصويت على منحه الثقة

إنه “في أول يوم عمل له أبلغ وزير الخارجية الجديد فؤاد حسين، وهو كردي عمل في حكومة عادل عبد المهدي وزيراً للمالية وهو الوزير الوحيد الذي أعيد استيزاره وسط خلاف حاد استمر شهراً، السفير الأميركي ماثيو تولر بأن بغداد جاهزة للحوار الاستراتيجي المرتقب مع واشنطن”.

و ان “اللغة التي تضمنها بيان الخارجية، والتي وردت فيها عبارة «البلدين الصديقين» مرتين وكذلك «العلاقات الاستراتيجية» إنما هي موضع خلاف حاد بين الأطراف العراقية

و أن “هذا التناقض في المواقف هو الذي يهيمن الآن على الجو السياسي العراقي في وقت لم يبقَ لبدء جولات الحوار الموصوف بـ«الاستراتيجي» بين البلدين، سوى يومين

ان وزارة الخارجية سيكون لها دور ثقيل( وسيصطحب معه كرين 150 طن وكاسحة الغام عملاقة ومجسات الكترونية وصمام امان للقنابل الكهرو مغناطيسية )في المباحثات مع الجانب الاميركي، لافتا الى ان وزير الخارجية فؤاد حسين يعد مهندس الوجود الاميركي داخل العراق

وان “وزارة الخارجية لها الدور الثقيل في الاتفاقية الاستراتيجية مع الجانب الاميركي، والاكراد هم بوابة الاميركان للعراق واول المدافعين المستميتين لبقاء القوات الاميركية وفتح ابواب العراق امامهم”.

,ولم تكن صدفة اختياره بل ضرورة في زمن الصيرورة في ضيق المحاور المتسامية كان واصبح وبات ومافتيء صبيهم لل العبات وترضية للامبراطور الاسطوري أبن ذولاك( ياأرجنتين يامليشيات )و ان “وزير الخارجية فؤاد حسين من مهندسي الوجود الاميركي في العراق وتصريحاته واضحة عندما اعتبر ان الاقليم ليس جزءاً من العراق”.

و ان “اللقاء مع الجانب الاميركي سيدور حول وجود القوات البرية داخل العراق، ولابد ان تكون من ضمن اللجنة التفاوضية الشخصيات التي شاركت في مفاوضات 2008 مع الجانب الاميركي، والتي تم على اثرها اتخاذ قرار بخروج القوات الاميركية من العراق”.

لسان حال مسعود البارزني يقول:

أنا مسعود البارزاني قائد الانفصال، أجبركم على التصويت لمرشحي الانفصالي فؤاد حسين الذي يكره العراق، لمنصب وزارة الخارجية التي تمثل رمز السيادة العراقية في العالم.

أنا مسعود البارزاني بتاريخي المعروف، تحالفتُ مع صدام، واستعنتُ بقواته لضرب المعارضين عام ١٩٩٦. أنتم تعرفون ذلك، ولقد خسرت احزابكم وحركاتكم شبابها بتلك العملية، لكنكم ليس لديكم شجاعة المحاسبة، بل لا تملكون الجرأة على كلمة عتاب.

أنا مسعود البارزاني، تصلني الحصة مضاعفة بعدة اضعاف من نفطكم، ويبقى نفط الشمال لي خالصاً لا يشاركني به أحد. وأعلن لكم بأني أطلب المزيد، وسيصلني رغماً عنكم، رغماً عن كرامتكم وكلامكم وقوانينكم، فأنتم تعرفون أنفسكم جيداً بأنكم تنقصكم الشجاعة، وتعرفون أني اعرف جبنكم، ولذلك اصفعكم المرة بعد المرة.

أنا مسعود البارزاني، اشتريتكم بأموالي. لقد وهبتكم القصور الفارهة في الإقليم، وأغرقت أبناءكم بالرشا، فمن منكم يستطيع أن يعترض؟

فؤاد حسين رجلي الضعيف، وقد شاهدتموه عندما كان حاجباً على بابي، يقدّم أكواب الشاي للزوار. نعم هذا هو فؤاد حسين وليس شخصاً يشبهه بالاسم والشكل، إنه نفسه الذي كنتم ترونه على باب مكتبي. لقد أردته رئيساً على العراق، وحين لم أنجح فرضته عليكم وزيراً للمالية، وها أنا أفرضه عليكم وزيراً لخارجية العراق، لسبيين تعرفونهما جيداً:

الأول: لأنه يكره العراق وقد صرح بذلك وبيّن عقيدته الانفصالية.
والثاني: لأني وجدت أن الإهانة تليق بكم، وأنتم تحترمون من يهينكم.

أنا مسعود البارزاني، أما أنتم فقادة كتل سياسية لا يستحقون احترامي، لستم رجالاً مثلي. لن أقول لكم شكراً لأنكم استجبتم لأمري، هذا واجبكم.

لن أطيل الكلام معكم، أريد أن أخلع حذائي، لأنام مرتاح

الذي يقول حدود العراق غير مقدسة ولم نكون جزء من العراق حتى ننفصل ! لا يؤمن بسيادة العراق و وحدة اراضيه!! تسلم له سيادة العراق الخارجية

من امن العقاب اساء الأدب هذ حتى صدام من صلخهم كيمياوي هُم ما كدرلهم مشكلتنه ما عدنا حنكه سياسية وما نعرف نستغل نقاط ضعف الاكراد مثل دعم عائلة الطلباني لان بيناتهم خلافات وتطاوله على العراق واخذ اكثر من استحقاقه وعدم الالتزام بالقوانين والقواعد الدستورية هذا يدل على ضعف شخصية السياسيين العراقيين وبكلمه صريحه واقعنه يكول منكدر نردله طلب لان سياسيين العراق نفسهم جابتهم امريكا يعني بكيفهم البرزاني واكفين بضهره اسرائيل وسياسيين السنه بضهرهم السعودية والسعودية بحماية امريكا طبعا هذ المخطط مدروس قبل صدام واكو مقوله لصدام جوعت الذئاب واطعمت الكلاب ! بس المشكله من فات الاوان يعني كلشي انكلب عليه.

أحدث المقالات