22 نوفمبر، 2024 5:23 م
Search
Close this search box.

تاج Corona السلاح البيولوجي إنتاج أميركي ناج

تاج Corona السلاح البيولوجي إنتاج أميركي ناج

انتشار وباء كُرونا Coronavirus كسرب بشريّ مُهاجر حزين مِن الصّين وإيران قُم- كربلاء، كرخ، كركوك.
اليوم 29 شباط السَّنة الكبيسة 2020م، حكومة هرمة لا تنتصف للشَّعب كتلته الأكبر لتستردّ بأثر رجعي مُقدراته المنهوبة المُهرَّبة شَماليّ العراق.

الجُّمهوريّة الإسلاميّة الباكستانيّة تعرَّضت لغزو سرب الجَّراد في العام الماضي، تسبب في إفساد محصول القُطن فيها، وهدَّد الآن محصول القمح، حسب وَكالة ” Associated Press ” الخبريّة.

الخبر:
تستعين باكستان بفيلق عديده مائة ألف بطّة مِن مُقاطعة “تشجيانغ” شرقيّ الصّين ويتغذى طبيعيّاً على الحشرات ضِمن نظامه الغذائي، في إقليم شينغ يانغ شَمال غربيّ الصّين حيثُ يُعسكر مُنذ عقدين مِن الزَّمَن، وأثبت فعاليته في القضاء على الجَّراد؛ لمُكافحتِه، حسب صحيفة “نينغبو إيفننغ” المحلّيّة امس الأوَّل الخميس، بعد زيارة قام بها فريق مِن الخبراء الصّينيين في وقت سابق إلى باكستان لتقديم المشورة بشأن التعامل مع اجتياح الجّراد الذي يعد الأسوأ في 20 عاماً ويُضاهي فساد المافيا والمليشيا، ووصلَ جَنوبيّ العراق حيثُ المُتظاهرون يدعون ثوّار المُحافظات المُنتفضة إلى مليونيّة “الكرخ” عند مُقترب المِنطقة الخضراء مِن العاصمة بغداد، ورفعوا يافطات تدعو للصَّيدلاني “علاء الرّكابي”. ويُعد استخدام البطّ البطل أقل تكلفة مادّيّا وضرراً على البيئة مِن استخدام المُبيدات الحشريّة، حسبما نقلت الصَّحيفة عن “لو ليزي”، الباحث في معهد “تشغيانغ” الإقليمي للتكنولوجيا الزّراعيّة، قال: “البطُّ مُلائم أكثر لهذه المَهمة مِن الدّواجن الاُخرى، مِثل الدّجاج. البطُّ يُحبّ البقاء في جماعات، وإدارته أسهل مِن الدَّجاج. وأن البطَّة الواحدة تستطيع تناول أكثر مِن 200 جرادة يوميّاً، مُقارنة بـ70 جرادة فقط تتناولها الدّجاجة”.
(تعطيل رسمي لدوائر الدّولة العراقيّة بداعي Corona وافق التعطيل الشَّعبيّ الاحتجاجي على الحكومة المُستقيلة).

الصّين وطن المليون بطَّة والجُّمهوريّة الإسلاميّة الموريتانيّة وطن المليون شاعر. ومُحافظة المليون عريف بُؤرة ثورة ربيع 2020م ذي قار. زمكان إرهاصات إصلاحات «أوراكاجينو» أقدم تشريعات تاريخ البشريّة دُوّنت على موشور طيني عُثر عليه في مدينة الشَّطرة بمحافظة ذي قار، معروض حاليّاً في مُتحف اللّوفر في باريس. أعقب ذلك قانون ملك سومر «أورنمو» في القَرن 21 ق.م، ثاني أقدم وثيقة دوّنت حقوق الإنسان. ثمّ شِرعة ملك بابل «لبت- عشتار»، باللُّغة السّومريّة في القَرن 19ق.م، وبعد قَرنين مِن الزَّمن شِرعة الملك «حمورابي» الأشهر.

أن مُتظاهرين وسياسيين، يتحركون مُنذ أيّام في “بغداد”، عبر اجتماعات في خيم الاعتصام، ومِن خلال جولات على مُدن “البصرة والناصريّة والدّيوانيّة”، لنيل تأييد المُتظاهرين وتزكيتهم للبَدء بمشاريع سياسية جديدة. وقد وكّدت الناشطة في ساحات التظاهر «ريّا البرزنجي»، في تدوينة على صفحتها بموقع facebook، عن: “تأييدها لفكرة تشكيل حزب وطني شامل عابر للطّائفيّة والقوميّة”.
https://kitabat.com/2020/02/28/محكمة-الجنايات-الدولية-وسفارة-قتلة-مُ/
— Mustafa Hamid ?? (@mustafairaqi0) February 27, 2020
الدعوة لتظاهرة مليونية الأول من آذار الأحد المقبل.. #العراق_ينتفض pic.twitter.com/xx7IerI3w7
كُرونا صناعة أميركيّة تستهدف دولاً بعينها وفق الرّابط أدناه:

أحدث المقالات