22 نوفمبر، 2024 3:08 م
Search
Close this search box.

تاجر السعادة 3‎

ئاخيراً قد وقع بالحب ! هذا الرجل الذي لا ينزل رأسه و لا يتودد لاحد و لا يطلب العذر و العفو الا من الله , صاحب العزة و الكبرياء  وجد نفسه ذليل بين اجنحة انثى سرقة قلبه و تربعت على اركان روحه , لا يمضي ساعة الا و قد اخذت مساحه منها , هذا الرجل الذي اوصل قلوب الكثير و اصلع الطرق التي من المستحيل ان تصلح , لم يجد احداً يوصل قلبه و قلب حبيبته , تلك الجميلة الرقيقة العذبة الرائعة التي لا توصف بكلمات و لا إشارات و لا رسم للوحات , هي تحب غيره لكن تاجر كان اول حبها وجدها متأخراً لكنه لم يعشقها قريباً احس في نفسه انه احبها منذ ولادتها , لكن لبعد المسافه و عدم الاعتراف لها صنع حاجز بينه و بينها  , هي تعتقد في يوم انه احب شخصاً ما , لكن هو احبها هي دون شعور منه لم يقترب منها خوفاً من الذي حولها و يخاف ان يخسر نظرات عيناها , تلك الجميلة في ظهيرة يوماً كتب بأصبعها  ” أ حــبك ” لم يكمل قوله ” اعشقك ” بسبب انها سحبت يداها بحجة القول اني احب شخص اخر , تركها و في عينه الماً و قلبه يعتصر حرقتاً عندما تقول له اني سوف اكلم ” حبيبي” و من خوفه على ضحكتها  يقدم لها ما تريد , و هو يعلم انها سوف ترسله لحبيبها .

 

هو لم يقطع الامل و لكن لا يساعد على انفصال حبيبين , فقط ينتظر لعله يحضها بها و ان عاشت سعيدة مع غيره فهو سعيد ايضاً .

 

” حبيبي سعادتك سـر حياتي , ان عشتها معي أم مع غيري فأنا ابقى احبك , و انت اول اعتراف لي و أول حبي “

 

احـــبك يا حبــيبي

اخيراً قد وقع بالحب ! هذا الرجل الذي لا ينزل رأسه و لا يتودد لاحد و لا يطلب العذر و العفو الا من الله , صاحب العزة و الكبرياء  وجد نفسه ذليل بين اجنحة انثى سرقة قلبه و تربعت على اركان روحه , لا يمضي ساعة الا و قد اخذت مساحه منها , هذا الرجل الذي اوصل قلوب الكثير و اصلع الطرق التي من المستحيل ان تصلح , لم يجد احداً يوصل قلبه و قلب حبيبته , تلك الجميلة الرقيقة العذبة الرائعة التي لا توصف بكلمات و لا إشارات و لا رسم للوحات , هي تحب غيره لكن تاجر كان اول حبها وجدها متأخراً لكنه لم يعشقها قريباً احس في نفسه انه احبها منذ ولادتها , لكن لبعد المسافه و عدم الاعتراف لها صنع حاجز بينه و بينها  , هي تعتقد في يوم انه احب شخصاً ما , لكن هو احبها هي دون شعور منه لم يقترب منها خوفاً من الذي حولها و يخاف ان يخسر نظرات عيناها , تلك الجميلة في ظهيرة يوماً كتب بأصبعها  ” أ حــبك ” لم يكمل قوله ” اعشقك ” بسبب انها سحبت يداها بحجة القول اني احب شخص اخر , تركها و في عينه الماً و قلبه يعتصر حرقتاً عندما تقول له اني سوف اكلم ” حبيبي” و من خوفه على ضحكتها  يقدم لها ما تريد , و هو يعلم انها سوف ترسله لحبيبها .

 

هو لم يقطع الامل و لكن لا يساعد على انفصال حبيبين , فقط ينتظر لعله يحضها بها و ان عاشت سعيدة مع غيره فهو سعيد ايضاً .

 

” حبيبي سعادتك سـر حياتي , ان عشتها معي أم مع غيري فأنا ابقى احبك , و انت اول اعتراف لي و أول حبي “

 

احـــبك يا حبــيبي

أحدث المقالات