مخاصمة الكنود نفسه
والانسان لربه لكنود
من نسى ربه فقد نسى نفسه
ومن نسى نطفته تحول الى خصيم مبين
وبين الكنادة والخصام ضيع الانسان نفسه
وسفينتنا تسير
وجمهورنا في الغفلة لفلف نفسه
والموت لا ينتظر احدآ
وكل واحد منا ينتظر موته
وحكاية نوح لم تجد لها اذن واعيه
زمان
وحدة البشرية … وحملناكم لا حملناهم في الجاريه
تنبيه !
و الانسان لم يعد بأسم ربه يقرأ
وأولاد أسرائيل في الافساد أبدعوا
الكتاب مسطور
وفسادكم يا ابناء أسرائيل في الكتاب مسطور
ونهايته أيضا مسطوره
وكرة أبناء اسماعيل في رحم التكوين تتشيء
وكل شئ في الكون بقدر
ولا شئ بدون اذن الرب يتحرك
وقد اذهبتم طيباتكم في دنياكم الفانيه
انتم ومن انخدع
يالضياع ال عمران
كم نسوا ان عيسى ليس من بني اسرائيل
وايامنا كما ترون صاخبه !
وحقائقها تتفجر
والتغير لا يتم في الكون بلا الم
وسمعت بني اسرائيل في الارض تتردى
وال عمران بداؤا على مكائدكم ينتبهون
وخطاب عيسى اليكم … يابني أسرائيل
ليس كخطاب موسى اليكم … ياقومي
فالفرق بائن
وجماعة ال عمران لابد على التحريف يشهدون
لا شئ يبقى مطمورا
فالحقائق تتبدى في كل مكان
والعبثيه في كون الله مرفوضه
وما خلقنا السموات والارض لاعبين
ذلك ظن … من بربه كفر
