قابلية التكنيك لا يملكها كل شخص وان كنت لا تملكها فربما لديك فرصة للكبسلة لان ما أكثر باعة الحبوب المخدرة ,والعصابات الكثيرة التي ظهرت بعد سقوط الطاغية للمتاجرة بها وأدخلتها للبلد للترويح عن الشباب العاطل عن العمل وأصحاب المزاج بعد منع المشروبات الكحولية سواء , بفتاوي شرعية او من قبل مليشيات كانت تفجر وتضرب محلات بيع الخمر لأننا في دولة إسلامية ,يراد لها أن تكون مثل أفغانستان حيث تعشش القاعدة وطالبان, وداعش احدث إصدارات النسخة الهوليودية لأسامة بن لادن وإتباعه من إعراب الخليج ودول الجوار ,التي تصدر الدواعش ومجاهدات النكاح في وضح النهار الى العراق وسوريا باعتبارهما أراضي محتلة يجب على كل مسلم فرض عين الجهاد فيهما ,وترك فلسطين لأنه لا يجوز قتال الصهاينة الذين يحتلون القدس ,ويوميا يدنسون المسجد الأقصى وشيوخ النفط وباقي حكام العرب والمسلمين يغطون رؤوسهم بالرمال مثل النعامات حين يسمعون بالقضية الفلسطينية لكنهم يرفعونها عاليا بوجه العراق والعراقيين ,ليقولوا أن الحكومة العراقية طائفية وتمارس العنف ضد السنة وهم يقتلون الشيعة في العراق ,البحرين ,السعودية في مناطق الإحساء ,القطيف والدمام بحجة أنهم خارجين عن القانون ,ولايملكون تصريح للتظاهر ,ويخرج علينا مفتي الجمهورية داعر صدام المقبور رافع المقبور ان جهاد النكاح في بلاد النهرين مكفول ويشاطره حارث الضارط وابن قرقور وشيخ سفيه مثل المقروض القرضاوي الذي ,أسكتته الضربات الجوية لقوات التحالف الدولي في سوريا والعراق ,بأمر أمريكي الى شيخ قطر تميم المراهق في السياسة ان يلجم كلاب الإخوان والمقروض ,الذي يحاول من خلالهم ان يتطاول على مصر اكبر دولة عربية ولها باع بالسياسة ,لان لديه أموال كثيرة من بيع الغاز وتجميع الدواعش وإرسالهم إلى جبهات القتال في سوريا والعراق بالتعاون مع الداعشي والاخواني حتى النخاع رجب لاطاب في جمهورية أتاتورك التي حولها الى حديقة خلفية للإخوان والسلفية, وتجميع قاذورات البلدان الغربية وإرسالهم الى المحارق في سوريا والعراق ,وبفتاوى سعودية وقطرية إن الحوريات ينتظرجرذان داعش بمجرد ضغط زر تفجير الحزام الناسف يضع يده بيد حوريته ,أو حتى مجاهدة غربية او عربية جرى سبيها في العراق او سوريا ليدخل الجنة معها وقلبه مليء بالإيمان ومن المجاهدين والصديقين والشهداء ,ليحمل لهم رسل المحبة بالدماء البرية التي خلفها بعده وببكاء الثكلى وصراخ الأطفال وانيين الجرحى انه جاء لهم بتحية الجهاد ,من دولة الخرافة وداعش المستضعفة وبجعة النصرة المنكسرة ومن الجيش الكر وإخوان الشياطين في مصر والتكفيريين والسلفيين في طبرق وبنغازي وطرابلس من ارض ليبيا ,ارض عمر المختار التي حولها فجار الثورة إلى ارض المحتار ,إلى تونس الخضراء ومحاولة كفار الشريعة العودة بها إلى أيام الجاهلية أيام أبي سفيان وأبي جهل وهند التي قتلت حمزة ومثلت بجسده الطاهر ,إلى البطل المغوار اثيل النجيفي الذي باع الموصل إلى الدواعش وقال عنهم “أنهم يعاملون انباء الموصل بكياسة واحترام أفضل من معامل الجيش العراقي لهم “إلى إن استحلوا الموصل ووضعوا شروط خرافة الدولة وبدوا بالجلد الذي يعده النجيفي احد أهم علامات الديمقراطية والتطور وقطع الأيدي والألسن ومصادرة منازل المسيحيين ,واغتصاب النساء ,وفرض الحجاب والنقاب وختن الرجال المسيحيين كبار وصغار في حفل جماعي ,بعد إن من عليهم أبو بعر البغدادي ودعاهم لدخول الإسلام فلبوا دعوته, وهم مستبشرين ,وسبى نساء الايزيدين وباعهن كجواري في أزقة وطرقات الموصل وسوريا ,وادخل رجالهن الإسلام تحت راية ناعش وحاصر باقي المدن وضربها بالغازات السامة في الضلوعية والانبار لأنهم مرتدين وكفرة ورفضوا إن يبايعوا الخليفة ,وصلب رجال الشرطة والجيش بعد إن استتابهم من العودة الى العمل مع الحكومة الصفوية ,إلى أن قاتل الخوارج من بجعة الكفرة ليعودا عن غيهم ويبايعوا السخيفة, بأنه أمير الفاسقين والمجرمين والسارقين الذين ينبهون بيوت الموصلين من كل الطوائف ويفجرون المراقد والمساجد والجوامع والحسينيات ,وأضرحة الأنبياء والأئمة والصالحين لأنه شرك من عمل الشياطين ,ويمنع عليهم تدخين السكائر لانها ذكر ويخاف عليها من الفتنة اذا دخنها رجل وامرأة, ويمنع جلوس المرأة إلى جانب الحائط اوعلى الكرسي ولايسمح لها بالتجول بالأسواق ألا بمحرم ولاتقود السيارة ولاتشاهد التلفاز لانه ذكر ويمنع التكنيك ,لأنه ارتباط بالشيطان او عميل لكنه مسموح في حال التفخيخ وتفجير السيارات الملغمة والأحزمة الناسفة والأجساد النتنة عن بعد التي يجلبها من بادية السعودية وشمال إفريقيا ,ويجوز نكاح المحارم لأنه يقوي العزيمة ويبعث على النصر واللواط ,لأنه جزء من إدخال العبوات الناسفة وتوسيع الفروج ,لأجل زيادة زنتها مما يساهم في قتل اكثرعدد من الأبرياء ويبيح نكاح المجاهدات ,التي أفتى بها حارث الضارط وهو أول من تبرع بابنتيه وكذلك ساهمت رغد ابنة المقبور في هذه الحملة الجهادية والإيمانية, التي قادها ابوها المبقور ,وهي ورثتها عنه لتزيد عزم المجاهدين الذين يصدون عن ثغور المسلمين الأذى ,إي أفكار يحملون وأي دين يتبعون الإسلام منهم براء وكل الأديان منهم يتبرؤون والعياذ بالله إذا كان هؤلاء مسلمين .