في الاخبار: الكاظمي: “تضحياتكم تشبه تضحيات كلكامش في صدر الاسلام”
التقى السيد رئيس الحكومة الجديد ،او زار في الحقيقة هيئة الحشد الشعبي ،واشاد بتضحياتهم الكبيرة وتصديهم للارهاب ،ونحن نشيد معه ايضا وندعو الله لكل من افتدى الوطن خالصا النية بالفردوس الاعلى مع الشهداء .
ومايلفت النظر قوة الحاكم الجديد الذي ماخاب ظني فيه وكما توقعت،،فقد وعد بحماية الشهداء !!!كما وعد بحماية الحشد ! وقال :ان قانون الحشد هو”الإيطار”،،وان الصوت النشاز ليس له موضع قدم ! (يبدو انه يقصد علميا ،حيث ان الصوت فعلا ليس له اقدام كما هو معروف)!
ويبدو ان كلكامش لديه ملاحم وليس ملحمة واحدة كما يعتقد الدكتور طه باقر رحمه الله ،،حيث استخدم رئيس الوزراء عبارة (ملاحم كلكامش) ، وهذا يبين عمق ثقافته التاريخية .
وفي مفاجأة دينية من العيار الثقيل كشف الكاظمي اننا العراقيين جميعا انبياء ،حيث اكد اننا جميعا ابناء ابراهيم عليه السلام ! وحيث المعروف ان ابراهيم هو ابو الانبياء . وطمأننا انه سيستعيد سمعة العراق على المستوى الداخلي (الشعبي)! لا ادري كيف ولكن يبدو ان العراق خسر سمعته امام العراق بالفترة السابقة!
كما واشاد بالتاريخ وقال لن ننسى تضحياته!
ويذكر انه كان يمسك بيده قصاصة ورق يعود اليها ويقرا منها نقاطا يكررها كل مرة دون ان ينتبه حيث يبدو انها اعطيت له على عجالة قبل القميص الذي التقط به الصور .ورغم انه بدا مرتبكا وخائفا (وهو كما قال وسط اهله وابنائه) ولكن قال سأحميكم ..وطمأنناانه يضع نشيد الحشد بجانب النشيد الوطني .. وقال: انه يتذكر الغرفة هذه حيثً كنا نعمل سوية ! ومن اقواله الجديدة ايضا قوله “في هذا السبب تاسس الحشد ،،” !
وصرح قائلا:داعش ..انتظرونا!
وفرح كثيرا بالقميص وقال ضاحكا بروح طفولية بريئة(هسه داعش شوفوني ..جاهزين)!
هناك امران حيراني بعد هذا اللقاء (التاريخي كما سماه):
اولهما كيف امكن لرجل مهزوز ومرتبك هكذا ولايبدو ذكيا ابدا ان تراس جهاز المخابرات سابقا وكيف له ان اصبح رئيس حكومة اهم بلد في الشرق الاوسط.!؟
والثاني : لماذا تذكرت يونس شلبي رحمه الله .بعد السندباد الكويتي ،كلكامش الصحابي !والكاظمي
في الاخبار: الكاظمي: “تضحياتكم تشبه تضحيات كلكامش في صدر الاسلام”
التقى السيد رئيس الحكومة الجديد ،او زار في الحقيقة هيئة الحشد الشعبي ،واشاد بتضحياتهم الكبيرة وتصديهم للارهاب ،ونحن نشيد معه ايضا وندعو الله لكل من افتدى الوطن خالصا النية بالفردوس الاعلى مع الشهداء .
ومايلفت النظر قوة الحاكم الجديد الذي ماخاب ظني فيه وكما توقعت،،فقد وعد بحماية الشهداء !!!كما وعد بحماية الحشد ! وقال :ان قانون الحشد هو”الإيطار”،،وان الصوت النشاز ليس له موضع قدم ! (يبدو انه يقصد علميا ،حيث ان الصوت فعلا ليس له اقدام كما هو معروف)!
ويبدو ان كلكامش لديه ملاحم وليس ملحمة واحدة كما يعتقد الدكتور طه باقر رحمه الله ،،حيث استخدم رئيس الوزراء عبارة (ملاحم كلكامش) ، وهذا يبين عمق ثقافته التاريخية .
وفي مفاجأة دينية من العيار الثقيل كشف الكاظمي اننا العراقيين جميعا انبياء ،حيث اكد اننا جميعا ابناء ابراهيم عليه السلام ! وحيث المعروف ان ابراهيم هو ابو الانبياء . وطمأننا انه سيستعيد سمعة العراق على المستوى الداخلي (الشعبي)! لا ادري كيف ولكن يبدو ان العراق خسر سمعته امام العراق بالفترة السابقة!
كما واشاد بالتاريخ وقال لن ننسى تضحياته!
ويذكر انه كان يمسك بيده قصاصة ورق يعود اليها ويقرا منها نقاطا يكررها كل مرة دون ان ينتبه حيث يبدو انها اعطيت له على عجالة قبل القميص الذي التقط به الصور .ورغم انه بدا مرتبكا وخائفا (وهو كما قال وسط اهله وابنائه) ولكن قال سأحميكم ..وطمأنناانه يضع نشيد الحشد بجانب النشيد الوطني .. وقال: انه يتذكر الغرفة هذه حيثً كنا نعمل سوية ! ومن اقواله الجديدة ايضا قوله “في هذا السبب تاسس الحشد ،،” !
وصرح قائلا:داعش ..انتظرونا!
وفرح كثيرا بالقميص وقال ضاحكا بروح طفولية بريئة(هسه داعش شوفوني ..جاهزين)!
هناك امران حيراني بعد هذا اللقاء (التاريخي كما سماه):
اولهما كيف امكن لرجل مهزوز ومرتبك هكذا ولايبدو ذكيا ابدا ان تراس جهاز المخابرات سابقا وكيف له ان اصبح رئيس حكومة اهم بلد في الشرق الاوسط.!؟
والثاني : لماذا تذكرت يونس شلبي رحمه الله .