18 ديسمبر، 2024 8:43 م

برهم- برزاني، وعبدالمهديّ المُنتظر ما بعد التشرينين1و2، انْقَلاب الثوّار عَلَى أَعْقَابِهمْ

برهم- برزاني، وعبدالمهديّ المُنتظر ما بعد التشرينين1و2، انْقَلاب الثوّار عَلَى أَعْقَابِهمْ

عبد آبق، عبد المهديّ المُنتظر بعد ثورة التشرينين1و2 “ أنَّكُمْ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ أوفيكُمْ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ ” (سنخ سورة آل عمران 144). “ تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ ” (سورة البقرة 111)… “ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ ” (سورة محمد 30). مُلّا «برزاني» قتلَ شبيبة العراق وجلبَ الموساد الإسرائيليّ إلى شَماليّ العراق حتى الآن، وعبث ابنه «مسعود» بصياغة دستور العراق ودعا إلى انفصال شَماليّ العراق المُدان إقليميّاً ودوليّاً عدا إسرائيل وشاركَ (حامي!) دستور العراق المُفترض المفروض بالمُحاصصة «برهم صالح»؛ بالتصويت على استفتاء الانفصال المُدان دوليّاً، وأعلن «مسرور» بن مسعود بأن العراق انتهى وعام 2016م مسرور في حديث لصحيفة The Washington Post: “ أن الكُرد اعتبارا من الجمعة من 6 أيار 2016 ليسوا مُواطنين عراقيين ”. في بداية مولد جُمهوريّة العراق، أيضاً دعا اليسارويّ الفاشل إلى إلغاء عقد الزَّواج الشَّرعي (بس هالشَّهر وانذب القاضي بالنهر !)… وبعد كُل هذه الشَّواهد وكّد بيان الاجتماع المُوسَّع الَّذي عقدته الرّئاسات الثلاث في إقليم شَماليّ العراق المحلّي (بِدعة وتركة اللّاشرعيّ «صدّام» لإحراج الجّوار العراقي) وبرهم صالح والأطراف السّياسيّة، أمس الأوَّل، في مُحافظة أربيل، على أن ما لدى الإقليم فقط للإقليم خاصَّةً نهب واستحواذ مافيا ميليشيا اُكذوبة حرس الحدود في الدّستور عديم الولاء للعراق ولا يفهم سوى منطق القوّة بما لا تقبل به سيادة أقطار جوار العراق طرّاً على الإطلاق واستخدام نهب خيرات العراق لإيقاع الشَّرّ والضَّرر بالعراق مِثل شراء مرتزقة دِعاية شيطانيّة خرساء حيال نتوء برزاني النابي قياساً لحال سائر كُرد إقليم جوار العراق لإيذاء مشاعر العراقيين بالافتئات والحيف الواضح لكُلِّ مُنصف إنساني سويّ سليم الفطرة..، على غرار وسم مُسلسل Trailer “#ممالك_النار Kingdoms Of Fire” المُموَّل بالنفط الإماراتي- السَّعودي، “ تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَىٰ !” (سورة النجم 22) .. وما لدى العراق ككُل للإقليم، هوان لا يقبله ضمير حرّ مسؤول، “أيّ تعديل للدّستور العراقي يجب أن يُحافظ على بِدعة ما في الدّستور النظام الفدرالي وحقوق وحرّيّات جميع مُكوّنات العراق عمليّاً عدا تركمان العراق وحقوق وخصوصيّات الإقليم وكيانه الدّستوري في العراق فقط”. وأكّدت اللّجنة المُؤقتة لإجراء مُقترحات التعديلات الدّستوريّة، أمس الأوَّل، المضيّ بإنجاز التعديلات الدّستوريّة وفق التوقيتات المُحدَّدة، و”فتح موقع إلكتروني لاستقبال آراء كُلّ شرائح المُجتمع العراقي، ومِنهم المُمثلون عن المُتظاهرين حول رؤيتهم في التعديلات الدّستوريّة. في لحظة فارقة مِن تأريخ العراق، ومرحلة جديدة مِن صفحات الدّيمقراطيّة في صورة إرادة شعبية واعية، وإيمانًا منا بضرورة الاستجابة للمطالب الوطنية الحقة لأبناء شعبنا العراقي، وتماشيًا مع متطلبات التقدم بالبلد والارتقاء بمستوى تلبية الدّستور لحاجة الحاضر والمستقبل لأبناء شعبنا العراقي بكل أطيافه وألوانه من أقصى البلد إلى أقصاه، واستناداً إلى قرار مجلس النواب المرقم (221) في 2019/11/3 الذي نصّ على تشكيل لجنة مؤقتة من مجلس النواب؛ لغرض إجراء مقترحات التعديلات الدستورية استنادا للمادة (142) من الدّستور؛ عقدت اللجنة النيابية اجتماعها الأوَّل، برئاسة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي والنائب الأول «حسن الكعبي»”. وأضاف البيان أن اللجنة قررت “إشراك لجنة الحكماء التي دعت المرجعية الدينية إلى تشكيلها في مناقشات اللجنة؛ لتقديم الأفكار والمقترحات حول التعديلات الدّستوريّة. وإشراك خبراء أساتذة القانون الدّستوري في الجّامعات العراقيّة بإعداد الصّياغات اللّازمة؛ لإجراء التعديلات الدّستوريّة. ودعوة مُنظَّمات المُجتمع المدنيّ والنقابات والاتحادات المُختصة؛ بغية رفد اللّجنة بالآراء والأفكار والمُقترحات حول التعديلات الدّستوريّة. والاستعانة بخبرات الاُمم المُتحدة مِن خلال بعثتها في العراق، ودعوة السّلطات القضائيّة والتنفيذيّة لإرسال مُمثليهم للاستماع إلى وجهات نظرهم بالتعديلات الدّستوريّة”. عضو لجنة التعديلات الدّستوريّة البرلمانيّة «يونادم كنا»، صرَّحَ ” ان ماجرى ويجري لايمثل خللا بالدّستور او المواد الدّستوريّة، ان ذلك حصل بسبب فساد المسؤول واستئثار الاحزاب بالسّلطة “. بالمُناسبة الرّابط أدناه:

انا مش كافر – ميس حرب
#ميس_حرب #زياد_رحباني دمشق – دار الأوبرا 25\10\2018 بمرافقة فرقة سيد درويش بقيادة عازف الكمان رشيد هلال . زوروا موقعي الرسمي وأرسلوا مقترحاتكم على الرابط http://maisharb.com/ . للمتابعة على مواقع التواصل …