بليغٌ بديعّ مُتبعٌ “ سيّدٌ !” كُلّ ليلةٍ يحتسي الرّاح حتى الصَّباح ويضنّ بهِ على عامَّة “ العِباد != آقا کلمات شُما دَر ست نیست، شُما هَر شَب صُبح نو شیدیدِ و آنها را به عُموم مردم محروم می کنید !”.
هندسة نمنمة البيان مقابل أقانيم الأغيار، بدأت على شطّ العرب بعَروض «الخليل البصريّ»، على نهج «سعيد عقل»; “ ومن الموطن الصَّغير نرود الأرضَ، نذرّي في كُلِّ شطّ قُرانا \ نتحدّى الدُّنيا شعوباً وأمصاراً، ونبني، أنّى نشأ، لَبنانا. الرُّوسيّ الرّاحل Mikhail Sholokhov: لئن تحكِ عن نهرٍ، فشطر قصيدتي \ يطلّ، وهزّ السَّيف يكتمل النهرُ \ اُغني أنا لبنانَ أجمل ما شدا \ كناري غصنٍ رقّ، لكنه نسرُ \ وأنتَ تُغني رقعةً مِن جبالها \ جبالٌ عليها مُتعباً يتّكي الدَّهرُ.. على اسمك بين الحور أَغوى وأهدرُ \ أنا النهر، (أحمد) شوقي، أيّنا اليوم أشعَرُ؟.. والشِّعرُ إنْ لم يكُن ذكرى وعاطفة \ أو حكمة، فهو تقطيع وأوزانُ،.. الشِّعر قبضٌ على الدُّنيا مُشعشعة \ كما وراء قميصٍ شعشعتْ نجُمُ \ فأنت والكون تياهان، كأس طلى \ دُقّت بكأسٍ وحُلمٌ لمّه حُلٌمُ !”.
بديعّ مِثلُ هلال العيد هلَّ باستجابة شرط تقليديّ بديهيّ (الرُّوسيّ) «پافلوفي Classical Conditioning Pavlov»، للخافق المُعذَّب الشَّبيه بخارطة المعشوق العراق القائح الجَّريح نازف بنيه، مصحوب بأعراض تهالك رُكبيّ وتصفد يظَلُّ يُخضَلُّ أسبغ الوضوءَ تعمَّدَ طَهورُ مأزومُ مهزومُ محمومُ يتقدُ بإهابهِ وثيابهِ، واختلاج قُشَعْريرة لا إراديّ لجِلد الإوزّة Goose bumps، توتّر حارب أو اهرب Fight or flight يفرز هرمون Adrenaline بعوامل كيمياويّة Chemical Dopamine عندما تكون ثدّيّات جنس الحيَوان في لَحظات رُعب أو دهشة حدّ “ قفوف وقوف فسلجيّ للشَّعر !”. بصريّة الاُمّ والأصل «سُعاد الصَّباح»: يا سيّد الكلمات هِب لي فرصةً * أنا لم ازل اخطو وأنتَ قديرُ مِن أين تأتي بالفصاحةِ كُلِّها * وأنا يتوهُ على فمي التعبيرُ؟.
https://kitabat.com/2019/06/26/متى-الزّمان-يسمح-يا-عفيف-؟/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25493&news=7#.XRKNjvZuKWU
https://www.youtube.com/watch?v=P8jPjMIIzzk
