23 ديسمبر، 2024 12:05 م

بالنجف الاشرف يعمل بسنة يزيد لع وزير الشباب والرياضه عبطان انموذجا‎

بالنجف الاشرف يعمل بسنة يزيد لع وزير الشباب والرياضه عبطان انموذجا‎

في سابقه ليست بالغريبه على عبطان وكتلته وائتلافهم تم الضرب لاحد الشباب حتى فقدان وعيه من قبل حمايات المدعو عبد الحسين عبطان وزير الشباب والرياضه في مدينة النجف الاشرف كونه صور حدوث حريق تلقائيا بجهاز موبايله الخاص وهو مستطرق وكان الحريق قرب منزل الوزير الشبابي وتم القاء القبض عليه والضرب بقوة ومن ثم مصادرة الموبايل واطلاق صراحه بواسطة الناس المرور وتخليصه وحمله الى المستشفى مما دعى عائلة الشاب لتقديم الشكوى ضد عبطان ولا جدوى فعبطان ايضا مجاهد لايجوز المساس به ؟ لانه يقاتل في قائمته الدواعش ؟؟؟ المستغرب انه كان في ايران اسيرا هرب الى ايران وخرج كي يفتح دكانا في مدينة قم مع شريك له ومن العيب ان نذكر ذلك لانه مشين جدا النتيجه انه كان ينتمي لفيلق 9 بدر ومن المقربين لبيت الحكيم وهو من اصل غير عراقي لم يكن يوما يعرف السياسة او شيء اخر غير كونه سمسار بسيط مع القادة بعد رجوعه الى العراق كوفئ كثيرا لمناصب يحلم بها واما سيرته وسلوكه فمعروف لدى اهالي النجف الاشرف بعدم نزاهته ومشاكله الكثيرة جدا وماحصل عليه من املاك هو وسادته الذين يعمل معهم وصل حد الخيال فنادق عمارات مزارع حسابات مصرفيه خارجية اسهم طبعا تحت مسمى وغطاء الجهاد ضد صدام والان ضد داعش وفعلا الان كل الاحزاب الفاشله تنفذت وتمركزت وصنعت قوات لحمايتها وضمان استمرار بفائها لتدمير العراق اكثر واكثر واستغلت الفتوى للمرجعية الدينية بعد ان فشلت فشلا ذريعا في حماية العراقيين عمدت للالتحاق بالحشد والظهور بساحات الجهاد ضد داعش كي يتسنى لهم البقاء مده اطول وان قدر لهم الله البقاء فعلى العراق السلام ولابد من ان تعمل المرجعية على تكريس العدالة لا استمرار الظلم ؟ ولو بالعناوين المقدسة اقول ان حادثة ضرب الشاب المستطرق من قبل حمايات الوزير عبطان انما هي ومضه بسيطه فيما لو تمكنوا اكثر من العراقيين اكثر واكثر ونحن ننبه من جديد الكتله له والحزب والكيان ان لاتتكرر حالات الاستهتار والوحشيه ضد ابنائنا مهما كانت الاسباب فالشعب من يقاتل داعش وانتم تتفرجون ؟ والشعب من يضحي ويصبغ الارض بدمائه وانتم تسرقون ؟ ولا ادري من انتم حتى تهينوا العراقيين وقد عثتم بالعراق فسادا وافسادا وماهو مشروعكم السياسي او الاقتصادي غير القتل والتهجير والطائفيه وتصفير الميزانية واخير تسليم داعش الارض والعرض العراقي ان تصرفات كهذه تستفز الاخرين طالما استخدمتموها ؟ متوهمين القوة وكبت الحريات واثبات الجداره وما هي الا فقاعات نتنة تدلل على خبث سريرتكم وحقدكم على العراقيين باسماء وبعناوين دينية شعارتيه فارغة تخدع السذج من الناس فاقول لك ياسيد عبطان ان العصا التي تتوكا عيها نخره ؟ والجزره التي تمسكها حان قطافها وخوائها وان الايام دول وان الثورة في التغيير لن تنتهي فكلما سقط صنم جائت اصنام فانها تهوى والسبب ان موسس فكرة التغيير هو الامام الحسين -ع- سيد الثوار وصرخاته باقيه لكل ظالم ولايعني ان ينتحل التشيع ويخادع ويوزع الهريس كي يامن ببرجه العاجي الدكتاتوري فالثورة تناله كما نالت كل من انحرف عن الحق وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.