بالقلَم المِسماريّ Cuneiform العريض Manshet، بالخطّ الكوفيّ Kufic script الأخضر “ الله أكبر ”، راية العراقين العجميّ العربي، بصرة وكوفان، بالعلَم العراقيّ العريق مِن زاخو مروراً بالعاصمة المركز مدينة السَّلام بغداد شبيبة تشرين ساحة التحرير وثورة العشرين 1920- 2020م ومقبرة دار السَّلام إلى الفاو، سلماً ودّاً بالكفن، ضوءٌ أخضر، لسِفر خروج Exodus الاحتلال، مِن الوطن.
بلُغة الإحتلال: We refuse any foreign military presence in IRAQ مشفوعة بإيضاح واتضاح وإفصاح: Trump! You will Get Out and Pay Huge Compensations to the Iraqi Victims of Your Terrorism.
السّيناتور اليهوديّ الدّيمقراطيّ الأميركيّ الأوَّل المُرشَّح للرّئاسة الأميركيّة Bernie Sanders (مولود 8 أيلول 1941م)، عبر حسابه في موقع التواصل twitter: حذر مِن خطورة ترمب Trump على اليهود:I’m very proud to be Jewish and I look forward to becoming the first Jewish president in the history of this country. pic.twitter.com/P4ARCyMZJG. مُدير حملته الإنتخابيّة Joel Rubin، ناشد الجالية اليهوديّة لدعم السّيناتور لأن “قيمه يهوديّة”. وأشار Rubin، إلى المصاعب الاجتماعيّة التي تمرّ بها الولايات المُتحدة في عهد ترمب، وتطرَّق إلى بروز نزعات قوميّة مُتطرّفة
(لا يُعانيها يهود إيران المُمثلين في برلمان إيران)
، مُشيراً بالأخصّ إلى قتل مُتطرّف عنصري لـ 11 يهودي مِن المُصلّين بهجومِه قبل عام على كنيس يهودي في مدينة Pittsburgh, Pennsylvania. قائلاً: “نعيش فترة خطيرة لا يُهاجم فيها عنصريّون بيض معابدنا ويؤجّجون خطاب الكراهية عبر الإنترنت فقط، بل لدينا عنصريّ أبيض يجلس في البيت الأبيض”
(يستعمل اليهود للرّئاسة كما يستعمل «برزاني» الكُرد للرّئاسة). ولفت إلى تصريحات ترمب مُثيرة الجَّدل التي أدلى بها على خلفية أعمال العُنف بين المُتظاهرين المُؤيدين والمُناهضين قصد ترمب التفريق بين الناس حسب مبدأ العرق والطّائفة واللُّغة ومكان الولادة (على نهج فِسطاطيّ ساحة التحرير وجادريّة بغداد أمس الأوَّل) للنازية في مدينة Charlottesville, Virginia عام 2017م، مُذكّراً بأن ترمب وضع حينئذ ماركة مُساواة بين الفِسطاطين وقال إن هناك “أشخاصا جيدين مِن كلا الفِسطاطين !”. وأعرب Rubin، عبر مَجَلَّة The Times of Isreal على الإنترنت باللُّغات الإنگليزيّة، الفرنسيّة، العربيّة والصّينيّة: “هذه ليست القيم الأميركيّة”.
