7 أبريل، 2024 11:24 ص
Search
Close this search box.

بأقلامهم .. الدكتور بشار الأسد رجل المواقف المشرفة

Facebook
Twitter
LinkedIn

التدخلات الخارجية خطر يهدد الأمن والسلم المجتمعي على الوطن وهذا أمراً ليس بالسهل الله يكون بعونك سيدي الكريم على هذا التحدي والتحدي لا يسلكه إلا الشجعان لقد تكالبت وأجتمعت عليكم قطر السعودية الأمارات وقنواتها الإعلامية الجزيرة والحدث والعربية نيوز وقناة الحوار لندن الأخونة والأسلمة وهم أول المؤسسين وأول من وضعوا حجر الأساس بالتحريض والتأجيج بأرض سورية لحين أصبحوا جريمة العصر فشُلت يداهم وشُلت ألسنتهم لكن بصبركم الغني عن التعريف أنتصرتم عليهم لأنكم أصحاب قضية .
اليوم ضربتم أروع الأمثلة أنتصاركم على قتلة الأبرياء الأرهابيين الذين يحملون فكرة جهنم على سورية بطرق التضحية والثبات وتحققت غايتكم وتُرجمت إلى أرض الواقع وأصبحتم الشخصية التي لا تنسى أمام الرأي العام المحلي العربي والعالمي هيبتاً ومكان والأكثر تأثيراً حول العالم وتعتبر الرقم الصعب بأدارتكم السياسية .
أن الصفحات المضيئة في مسيرة حياة الشعوب والأمم نجد رجالاً أسهمت بشكل أو بآخر في أحداث التأريخ ولكن عندما نتحدث عن رجل أسمه الدكتور بشار الأسد الذي صنع التأريخ بعينه نوقن كل اليقين أننا نتحدث عن شخصية مشهود لها في مجالات الأنتصارعلى الأرهاب كذلك الإصلاح السياسي وحماية حقوق المرأة وتمكينها في مختلف القطاعات حيث تبوأت أرفع المناصب في الداخل والخارج من الجدير بالذكر أن الدكتور أعلاه شغلهُ الشاغل وكل ما يملك (الولاء؟) للوطن نصاً وروحاً وسيظل القلم يكتب بمداد القلب والوجدان لولائه وهذا الولاء لقى بظلاله على السطح وهذه نقطة تحول مهمة يجب التوقف عندها في تأريخ الجمهورية العربية السورية وعلى التأريخ والأرشبف السياسي العربي و حتى العالمي أن لا ينساهة أو يتجاهلها ويجب أن يحترمها ويجعلها بنظر الأعتبار ويدونها في المحافل الدولية

وبالتالي الدكتور أعلاه كسب ود الشعب السياسيين الصحافيين الشعراء ورجال الفكر والفنانين وهواة الرياضة وحتى حملة الأقلام .

أن سورية التي كرمها الله بقائد شجاع صبر فظفر ووعد فصدق وبات مثلاً يحتذى به لوطنه وشعبه لكونه حفظ الأمانة وواصل الرسالة وجعل سورية عنوان الأنتصار وقوة لايمكن تخطيها في عالمنا العربي أكدت وسائل الصحافة الإعلام ذلك من خلال المعترك السياسي والأدارة الناجعة التي أخذت المنحى الصحيح بقيادة حامل ضمير الحقيقة الدكتور بشار الأسد الذي يعد اليوم أحد أبرز رجالات الدول العربية ويعد من الخبراء وصناع القرار .
والآن أرتأيت أن أضيء جوانب من المسلسل الأنجازي التي قدمه لسورية الذي لا يغيبه التأريخ من خلال فترة تسنمه منصبه رئيساً للجمهورية عام 2000 أوله توحيد الجهود بما يخشاه الأرهاب وتحجيمه التام وعمل بكل حزم على مكافحته والتصدي له كذلك صنع الحدث الأمن والأستقرار فأدار سيادته ملفاً من أصعب الملفات عربياً وعالمياً بأسلوب أداري ناجع شدني وجعلني أسلط الضوء وأغوص بغمار ما قدمه للوطن بالرغم من الأحداث التي مرت بالوطن والتهديد السلمي على سورية لحين أصبح العصى على الحاقدين لأنه يملك مبدء والمبدء إيمان الإنسان بقضية معينة فحافظ عليه وعلى أثر ذلك نصره الله على أعدائه (الدول أعلاه) وبالخصوص قطر المشبوهة وإلى الشعوب أينما حلت أن يحققوا لي أمنيتي ويذكرون لي شخص قطري واحد فقط قتله الأرهاب وهنا لُب قضيتي تجاه الأرهاب ومن راعيه لتسقط قطر وتحيا سورية باقية مثل ماباقي (الكتاب؟) وأخيراً كُسرت العصى والعجلة تسير بوضعها الراهن المستقرالتي تُحسب للدكتورأعلاه وسيصبح علامة كبيرة في تأريخ الثبات والشجاعة والصبر.
اليوم كثر الحديث عن سيادتكم وقد غالت أكثر الشعوب لثبات جأشكم وبالدور الأستراتيجي الذي قمتم به وتعبيد الطريق ليستتب أمن البلد والأمن يعتبر عماد المجتع وهذا خير أنجاز جعلتموه لحين أصبحت سورية قبلة للزائرين وحين دخلتها في 27 حزيران 2018 كأني دخلت الجنة لأني وجدت القانون العادل ساري على الشعب ولا فرق بين فقير وغني وأحترام لآدمية البشر وبضاعتكم حرة لأن كلها مكتوب عليها صنع في سورية ولمست من الشعب الموالاه بصدق الكلمة وما حملت من فحوى بدليل دامغ باتت الصورة والصوت تغني عن المشهد فتحية إكباراً وإجلال …..

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب