الفاشلون المتشككون في الانتخابات الاغنياء من السحت الحرام أُمَراء الحرب والمتحاربون في بلدي اصحاب الفضائيات الماجورة فالجميع يريد الوصول الى الكرسي وللسلطة ،حتى يسرق. ولو كان على حساب شعبنا العراقي الجريح التي ينزف دم وفقر وظلم وجوع من الحروب العبثية والمهاترات وفتاوي شيطانية لا. أخلاقيه ) نحن العراقيين نحتاج حكومة قوية تؤفر الأمن القوي. وتوفر السكن المريح وتوفر فرص العمل للشباب سوئ قطاع عام او قطاع خاص وتبدى بتشريع قوانين خدمية للضمان الاجتماعي والضمان الصحي.وكافة احتياجات العراقيين. حسب ما جاء. في كتاب الله الكريم . قال تعالى (( وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ )
لماذا لم نكون قانعين في النتائج التي وصلت اليها الكتل في الانتخابات لتشكيل حكومة تسير شؤون البلد والحفاظ على الشعب مادام. ان المنطقة عموماً والعراق من ضمنها تمر بأخطر وأدق مرحلة من داعش واعوان داعش ،وان الوضع القائم ينذر بشر من خلال الفتاوي المأجورة وان التأخير الغير مبرر. هو وصمة عار على جبين بعض السياسيين في بغداد التي يريدون ان يتقاسموا ثروة البلد ولا ينظرون للشعب كيف يذبح ويقتل.
ارحموا العراقيين ايها السياسيين وكفى لعباً. بمشاعرهم ومتى ستنجلى الغمامه وتظهر الحقيقه فالشعب جائع يحتاج لقمة العيش وليس لرئيس دوله او شخصيه تعبث بمقدرات بلدنا وتخنق انفاسه فالى متى الانتظار.وقد ملّ الشعب العراقي من الثرثرة في الحجج التي لا تضر ولا تنفع ولا أحد يستطيع مخالفة الرأي الذي يرى..ان بلدنا من البلدان الغنية. بالثروات البترولية التي لا تزال مهددة حتى اليوم بسبب الصراعات السياسية. على السلطة. اتمنئ من الحكومة الجديدة انشاءالله استغلال هذه الثروات وتقديم المزيد من الخدمات.والقضاء على الفقر.الذي إذل العراقييين.