لهم الله والحكومة بين الزرفي نعم ام لا والنعم لاتأتي عبثا ضمانات بعدم التحرش بالفاسدين واستمرار تدفق المنافع وحصد المناصب رغم الوباء فهم في غيهم يعمهون كاانهم متاكدين بعدم مرورها عليهم انهم موبئين با خواتها
الإجراءات التي اعتمدتها مؤسسة النقد العربي السعودية:
دعم وتمويل القطاع الخاص من خلال اتخاذ إجراءات احترازية تصب في صالح كلٍّ من العميل والبنك والاقتصاد، سواء من خلال تعديل أو إعادة هيكلة التمويلات الحالية دون أي تكاليف أو رسوم إضافية؛ لتخفيف الآثار وتمكينهم من الاستمرارية في ممارسة أنشطتهم واعتماد وتنفيذ خطط عملائهم من القطاع الخاص للمحافظة على مستويات التوظيف للمنشآت المتضررة من انتشار فيروس كورونا، من خلال توفير الاحتياجات التمويلية وتقديم الدعم اللازم للعملاء الأفراد الذين فقدوا وظائفهم في القطاع الخاص.
وسيتم إعفاء جميع العملاء من رسوم إجراء العمليات عبر القنوات الإلكترونية، ومن رسوم انخفاض الرصيد عن الحد الأدنى، ومن أي رسوم تُفرض على عمليات إعادة التمويل أو إنهاء اتفاقيات قائمة (سواء تمويل أو من جانب الودائع)، ولمدة ستة أشهر على الأقل.
كما ستتم مراجعة إعادة تقييم معدلات الفائدة والرسوم الأخرى على البطاقات الائتمانية سواء للعملاء الحاليين أو العملاء الجدد، بما يتوافق مع انخفاض معدلات الفائدة حالياً نتيجةً للأوضاع الاقتصادية، وإرجاع أي رسوم تحويل للعملة الأجنبية المفروضة من البنك للعملاء الراغبين في إلغائها أو الذين قاموا بإلغاء الحجوزات المرتبطة بالسفر، التي تم القيام بها باستخدام البطاقات الائتمانية أو البطاقات المربوطة بحساباتهم الجارية (مدى) أو مسبقة الدفع.
وأكدت المؤسسة؛ أنها تتابع جميع تطورات الآثار الناتجة عن انتشار فيروس كورونا على مختلف القطاعات الاقتصادية ومنها؛ القطاع المصرفي والمالي، وسوف تقدم المؤسسة جميع وسائل الدعم اللازمة للحفاظ على سلامة واستقرار القطاع المالي وتمكينه من دعم وتمويل مختلف الأنشطة والقطاعات الاقتصادية الأخرى.
وأشارت إلى أنها أكدت على البنوك؛ أهمية متابعة جميع التطورات والتحديات ومدى تأثيرها في مستويات معدلات كفاية رأس المال والسيولة، ومؤشرات السلامة المالية الأخرى وفي مصر اتخذت الحكومة المصرية قرارا بصرف 500 جنيه مصري للمتضريرين من اصحاب المهن الجوالة والذين فقدوا مصدر رزقهم اليومي وكذذلك اتخذت اجراءات بتكفل وتوفير الاعانات المالية لشرائح تعتمد في توفير العيش وتامين حياة عوائلهم علي العمل اليومي ولازالت حكومتنا حكومة تصريف الاعما ل غائبة عن الشارع العراقي ومعالجة صعوبة العيش لكثير من العراقيين الذين اصبحت معانتهم وصلت الي حد لايطاق ولولا طبيعة العراقيين من ذوي الامكانيات بمراعات هذه العوائل كل ضمن مناطق سكناهم لوصل الحال الي التضور جوعا من العوائل وحال لايطاق بعد ان وصل السيل الزبي مما اضطر لبعض العوائل التمرد علي الحضر من اجل تامين وتوفير الغذاء للعوائلهم وكل العراقيين يلاحضون كثرة تواجد وتجوال الباعة المتجوليين لساعات متاخرة من الليل في المناطق والاحياء السكنية انها مصيبة تتحمل وزرها الحكومة والسياسين المنشغلين بالبحث عن مصالحهم من خلال شراء المناصب الحكومية وقد اعلن ذلك عزة الشابندر علي صفحته في تويتر للراغبين في الحضور في مزاد شراء المناصب الحكومية لتقديم طلباتهم الي الاحزاب والكتل وعلي المكشوف الي متي يبقي حال العراقيين مرتبط مصيرهم بيد الفاسدين والامر سيزداد سوء بعد انخفاظ اسعار النفط وتفكر الحكومة وتتجة الي تخفيظ الرواتب للموظفين والادخار الاجباري وبنسبة 25% وهذا هو الاجراء الوحيد الفالحين به..