23 ديسمبر، 2024 5:32 ص

هناك فترة قدتقل فيهاالاتصالات الشخصية وينعزل الانسان مع نفسه ينكفئ مع ذاته يتامل وغالباماتكون هذه التاملات هي الشعوربالضياع وان خطواتناهي نوع من التيهان في الظلام
لانعرف الاسباب ولانعرف مصيرالخطوات شعوربالضياع بالالم مصائرالناس مصائرالشعوب حظوظ الناس انواع الظلم الاجتماعي السياسي
البؤساءالذين سلبوامن كل نعيم الحضارة ومابناه الانسان
وكانهم حيوانات بسيطة تعيش لاجل الطعام
هذاالكون العجيب الهائل الجميل
على نطاق المجتمع البشري يثيرالالم
ماحققته البشرية حتى اليوم جاءبثمن باهض حتى وصلناالى حق الكلام الحرية الاعتقاد
ومازال تحقيق بعض هذه الشعارات نصيبهامن الواقع بسيط
فالانسان المفكرالمنكفئ على نفسه ولاتشغله اموربسيطة كالزيارات مثلاوووالخ يكاديجن
ربما كل مايشغلك الاهتمام بالابناءوهومايربطك بالواقع وايضاشعورك بخدمة بلدك وهذاالاخيركتعويض وكابح للوصول الى حالة من السلبية المطبقة!!