انخفاظ اسعار النفط في اﻻسواق العالميه ﻻ يخلو من جنبه سياسيه لضغط على دول معينه مثل رىوسيا ايران.وفنزويﻻ وتشترك دول عديده منتجه للنفط في منظمه اﻻوبك في هذا اﻻنخفاظ وبااﻻخص دول الخليج وعلى راسها السعوديه التي لديها فائض اكثر من اثناعشر مليون برميل وهناك منظمات دوليه عديده مشتركه في هذا اﻻنخفاظ من اجل الضغط على روسيا وايران في برنامجها النووي واﻻضاع في سوريا ولكن ايران حذرت دول الخليج من هذا العمل ودعا وزير الخارجيه اﻻيراني السعوديه الى تنسيق العمل في انخفاظ اﻻسعار واذا ما انخفض برميل النفط دون 40 دوﻻر حتما هناك نار تشتعل تحرق الخليج تشنها ايران من اجل اعاده سعر النفط الى سابق عهده واﻻخاسر اﻻكبر من هذا اﻻنخفاظ هو العراق الذي يعتمد اعتماد كليا على النفط اي اقتصاده ريعي احادي الجانب مما دفع الحكومه الى البحث عن بدائل وتخفيض اﻻنفاق وفرض الضرائب وبما ان العراق يعتبر دولة ضعيفه حاليا وليس له ادانى تاثير على اقليمه بمعادلته الحالية التي لو تتوازن لصالح العراق طبعا فسيبقى ينتظر ماتسفر عنه المساجﻻت اﻻيرانية الخليجية وباخصوص السعوديه وسينتظ استغﻻل الفرص او انتظار صدمات اﻻنخفاض
انخفاظ اسعار النفط في اﻻسواق العالميه ﻻ يخلو من جنبه سياسيه لضغط على دول معينه مثل رىوسيا ايران.وفنزويﻻ وتشترك دول عديده منتجه للنفط في منظمه اﻻوبك في هذا اﻻنخفاظ وبااﻻخص دول الخليج وعلى راسها السعوديه التي لديها فائض اكثر من اثناعشر مليون برميل وهناك منظمات دوليه عديده مشتركه في هذا اﻻنخفاظ من اجل الضغط على روسيا وايران في برنامجها النووي واﻻضاع في سوريا ولكن ايران حذرت دول الخليج من هذا العمل ودعا وزير الخارجيه اﻻيراني السعوديه الى تنسيق العمل في انخفاظ اﻻسعار واذا ما انخفض برميل النفط دون 40 دوﻻر حتما هناك نار تشتعل تحرق الخليج تشنها ايران من اجل اعاده سعر النفط الى سابق عهده واﻻخاسر اﻻكبر من هذا اﻻنخفاظ هو العراق الذي يعتمد اعتماد كليا على النفط اي اقتصاده ريعي احادي الجانب مما دفع الحكومه الى البحث عن بدائل وتخفيض اﻻنفاق وفرض الضرائب وبما ان العراق يعتبر دولة ضعيفه حاليا وليس له ادانى تاثير على اقليمه بمعادلته الحالية التي لو تتوازن لصالح العراق طبعا فسيبقى ينتظر ماتسفر عنه المساجﻻت اﻻيرانية الخليجية وباخصوص السعوديه وسينتظ استغﻻل الفرص او انتظار صدمات اﻻنخفاض
