مرت الايام القليلة الماضية ونحن نسمع عن تحرير مناطق في الشمال والغرب ولما ناتي للحقيقة نلاحظ كذب قناة العراقية وتزيفها للحقائق وتصديرها واطلاع الدكتور العبادي على اكاذيب تصطنعها العراقية وقادة العمليات والسياسيون ورجال الدين الذين يعتلون المنابر ماذا يدل انما يدل على اشاء كثرة يريدون بها جر العراق الى مزبد من الدماء من اجل بقاء القادة المدانيين الفاشلين لكي يكونوا مستفيدين منهم باموةر عديدة سبق وان وقفنا مع العبادي عندما اقال وغير القيادات في وزارة الدفاع لكن اخفوا عنه في هذه الوزارة اسماء عديدة هي بالاساس خارج العمل منذ سنتين لماذا يخدع المسؤل الاول بالحكمة بهذه الطريق فما هو الا جواب واحد هناك من يريد اسقاط العبادي باي طريقةكانت لحسابت سياسية بيجي قالت العراقية انها تحررت ورفعت الاعلام العراقية والحقية لايوجد شيء من هذا القبيل فلجات العراقية لبث تسجيل لعادل عبد المهدي قديم يزور مصفى بيجي واليوم نرى الانتكاسة بالانبار ونسمع تصريحات مسؤوليها انها ستسقط خلال ساعات والطيران الدولي للتامر لى العراق يقول لايستطيع ان يضرب الداعش لاختلاط الامر عليه ووجود حالة اشتباك بين الاطراف فيظهر من هو لاشي ليصرح تصريحات لايحق له التصريح لانه ليس المسؤول العسكري وهذا خلل ناهيك عن ان الموجودن من الضباط الميدانيين البهم ضباط غير كفوئين ولايعرفون القتال بحرب العصابات وكيغ ادارة هذه المعارك وكذلك الجيش والحشد الشعبي هذه ليست معارك نظامية انما هي حرب عصابا ت واللجوء الى الدفاع بالوقت الحاضر افضل وسيلة لاستنزاف العدو بعد ان نقوم باعادة تنظيمنا تنظيما دقيقا ومسك الارض الموجودين بها حتى ولو لفترة وعدم التخبط بانشاء حرس وطني او تطوع للصحوات والاعتماد على الموجودين الان داخل الوحدات العسكرية واداخالهم بدوات مكثقة على حرب الشوارع مع الدفاع عن الاراضي والمواقع التي تتواجد بها قطعاتنا اي دورات داخل وحداتهم بايجاد مدربين حتى لو كانوا من ضباط الجيش السابق والاستفادة من خبراتهم ومن ثم بعد اكتمال مانريد اعداد خطة لتطهر محافظاتنا