في كل المحافظات يكون رئيس الجامعة في المحافظة متفرغا لمنصبه الا في مدينة النجف فرئيس جامعة الكوفة طبيب استشاري يتواجد في الاستشارية صباحا وفي العيادة عصرا ولا ادري متى يتفرغ لجامعته .
على الرغم من وجود المرقد الطاهر والحوزة والمرجعية الا هناك تقصير واضح جدا جدا في اقامة صلوات الجماعة في المرقد الشريف .
بين فترة واخرى تطفو ازمة تغيير رئيس مجلس المحافظة او المحافظة ولأتفه الاسباب .
في كل المحافظات يكون الدور الاكبر للنائب الاول للمحافظ واما في النجف فنائب المحافظ (يأكل ويوصوص) .
يوميا يتم تنظيف الشوارع من الاتربة عن طريق استخدام العمال (بالكرك والعربانة) حيث تتطاير الاتربة ليتم العودة اليها في صباح اليوم الثاني .
على الرغم من كثرة الوافدين للزيارة الا هناك صعوبة واضحة في الحصول على مغاسل نظيفة للضوء .
كل الامكان السياحية في العالم تكون هناك سهولة في الوصول اليها الا في مدينة النجف فبالرغم من وجود مرقد سيد الاوصياء الا هناك معرقلات كبيرة وكثيرة للوصول .
كل الاماكن في العالم التي يوجد فيها مطار يكون فاتحة خير على ابناء المحافظة الا في مدينة النجف فالمطار اصبح ازمة .
بخصوص التيار الصدري يكون اعضاء مجالس المحافظات نوعا ما قليلي النشاط واما في النجف فنسبة النوم عندهم بالغة اعلى الدرجات .
اكثر شيء ينتشر في المدينة هو المقاهي ومحلات تزيين العرائس المكياج !!!!.