هاولك جبار ابو العرك’’وصلت بيكم الخسة والنذالة أن توصفون أهل البصرة الغيارى الشجعان بأنهم مثل الفوار بس ينكب يخفت ’’وأنهم لايستحقون العيش والسلامة ’’وأنهم شروكية ومعدان وحفاة ’’
وطبعًا هذا يؤكد ما قاله السيد مصطفى الياسري ’’الذي المح إلى أن الكواد عبد المهدي الكربلائي حينما اتصل بالعبادي سارع الأخير إلى ضرب المتظاهرين من أهالي البصرة وقتلهم واعتقالهم على يد الميليشيات الإيرانية التي أصبحت القوة العسكرية الأولى في بلاد الرافدين’’’
بس تدري لو ما تدري’’’انو ذيل الجلب حتى لو ما ينعدل’’’فإن أهل البصرة قد استوعبوا الدرس كثيرا’’ولم تعد تنطلي حيلكم والآعيبكم عليهم ’’’وإنهم سينتفضون وينتفضون حتى تتحقق جميع مطالبهم المشروعة ’’ولعل أول مطالبهم ستكون محاسبتك ومعاقبتك ’’كأكبر زنديق كافر ’’عاث في بلاد الرافدين طغيانًا وفسادا’’’بعدما كنت وما زلت الراعي الرسمي الأول للفساد والمفسدين’’
وطاح حظج سلومة الكرعة ’’’خالة عبد المهدي الكربلائي’’’’’’’’’