كثرت في الاونة الاخيرة التفجيرات الارهابية وعودة السيارات المفخخة الى المدن الرئيسية والمكتظة بالمواطنين الامنين كانفجار خان بني سعد ليلة العيد والذي اودى بحياة اكثر من 150 شهيد والثلاثاء انفجار بغداد الجديدة والزعفرانية وهما ايضا بسيارات مفخخة وحصدت ارواح اكثر من15 شهيد وليس ببعيد انفجار الكاظميةهذه المدينة التي اذا نويت دخولها تحسب الف حساب للاجراءات الامنية في الدخول اليها والقادم ينذر بعدد غير قليل من السيارات في مناطق اخرى من العاصمة بغداد ومدن اخرى من العراق المبتلي بالسياسين الذين يحسبون للاقارب الف حساب حتى وهم غير كفوئيين ولا يحسبون حساب ارواح ودماء واموال المواطنين وعلى سبيل المثال قائد عمليات بغداد الاخ عبد الامير الشمري الذي كان قائدا للفرقة العاشرة في العمارة وافضل انجاز قدمه ابو مصطفى هو المساهمة في انقاذ بعض الذين تضررت من الفيضانات عام 2013 واهتم به الاعلام الرسمي وغير الرسمي كونه بطل ما جذب انتباه القائد العام ابو اسراء وبوساطة من رئيس لجنة الامن الدفاع حسن السنيد لانه من اقاربه من جهة الام ومن الناصرية ابن ولايته تمت صفقة تعيينه قائدا لعمليات بغداد التي صرفت عليها مبالغ تعادل ماصرفه حزب الله طيلة معاركه ضد اسرائيل على مدى عقود، ولا يتمتع الشمري باي حنكة ومهارة وقيادة تؤهلة لقيادة قطعات امنية اغلب قادتها دافعين المقسوم لعدد من السياسين السنة والشيعة ولايمكنه ان ينقل منتسب واحد من اي فوج والسبب مرة اخرى لان هواتف الاخوة اعضاء البرلمان بخدمة من يدفع والمواطن له رب العزة والجلال والكثير منا يعرف كم هو سعر قائد الفرقة وامر اللواء وبالجديد قائد عمليات والذي اصبح يعطي نسبة ولا اريد ان اعمم ولنضرب مثال اخر على المحسوبية رياض جلال توفيق الذي كان في فترة ما قائدا لعمليات نينوى واليوم اصبح قائدا للقوات البرية لانه اقارب احد نواب رئيس الجمهورية ايضا من جهة الام والعراقي بطبعة يميل لاقارب المراة مو ولد العم بس علي ابراهيم دبعون قائد عمليات الجزيرة والبادية الجديد الذي خلف ناصر الغنام ودبعون لمن لا يعرفه هو ابن عم قاسم عطا مدير عمليات المخابرات حاليا والناطق باسم عمليات بغداد (كذاب بغداد)والذي لعب لعب ابان شغله المنصب هذا ينرادله مقال بوحده وانا انبه القائد العام ابو يسر لان حنا مولعيين بابو ما نكدر مو بادينا انبهك ان قياداتك الامنية الحالية المسؤولة عن عدد من القطعات العسكرية مازالت تدين بالولاء للاخ الزميل والقائد العام السابق الحاج المجاهد المنصور بالله الامام المجدد ابا اسراء دام ظله وعزه (شو نفس القاب ابو عداي سيء الصيت) عمي هاي مسؤولية حفظ الامن مولعبه لان على مدى 8سنوات هو عمر خطة فرض القانون قتل من العراقيين ما يزيد على الخمسين الف مواطن في بغداد وحدها والسبب اقارب القادة السياسين الذين اتوا للمنصب لان اقارب فلان سياسي وفلان شيخ وخطية خليه يستفاد ما طول خالكم موجود. والله المستعان على بلوة السياسين الفاشلين الي اجونا من برة والي طلعولنا من جوة .
