23 ديسمبر، 2024 2:32 ص

الوصيّ على عرش العراق، ملامح على وليّ عهد آل سَعود

الوصيّ على عرش العراق، ملامح على وليّ عهد آل سَعود

حتى يوم تلفيق وصايته لـ14 سنة قادمة، كانت جنسيَّة «عبدالإله»؛ سَعوديَّة، وقد تمتَّع بحملهِ للجّنسيَّة العراقيَّة لأقلّ مِن عقدين مِن الزَّمَن فقط حتى مصرعه المأساويّ (1939- 1958م)، كان سياسيّاً فاشلاً واُسريّاً “ تزوَّجَ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ”، ولم ينجب بواحدة !. وليّ عهد آل سعود غير مقبول في اُسرتِه المالكة. وأيضاً تمتّعَ عبدالإله بحقّ دستوريّ مُعدَّل في إقالة الحكومة الملكيَّة. في وطنٍ ديمقراطيٍّ منشودٍ، لا وصاية ولا ولاية عهد، ولا ثالثة الأثافيّ ولاية فقيه. أيضاً منصب رئاسة جُمهوريَّة اُحدوثة انقلاب 8 شباط الأسود 1963م، والحزب القائد (الدّعوة الإسلاميَّة وريث البعث العربي)، كلاهُما طاحَ حظَّة كنعلٍ في 60 شتاء (1958- 2018م). شاعِرُ العرب «مهديّ الجواهري» أنشدَ بينَ يديّ عبد الإله (مُساءَلة أدب المُتنبيّ عن كافور الأخشيديّ حاكم مصر: مَن علَّمَ الأسود المخصيّ مكرُمةً؟!. المُعارضة تُسمّي الوصيّ بالخصيّ Eunuch):
عبد الاله وليس عاباً ان ارى * عظم المقام مُطوَّلاً فأُطيلا
يابن الَّذين تنزلت ببيوتِهم * سُور الكتاب ورُتلت ترتيلا
الحاملينَ مِن الامانة ثقلها * لا مُصغرين ولا أصاغر ميلا
والناصبين بيوتهم وقبورهم * للسّائلين عن الكرام دليلا.
مِسك ختام حياة قَرن الجَّواهريّ، مُقارَبةٌ حُجّتُها إرث إمامة الدِّين والدُّنيا لا غير الإرث، في حضرة ملك الأردن الرّاحل حُسين الهاشميّ مُخاطِباً ناسجاً على ذات المُنوال مُنوالا:
ياسيّدي أسعف فمي ليقولا * في عيد مولدك الجَّميل جميلا
ياسيّدي وللمُلوك رسالةٌ * مِن حقها بالعدل كان رسولا
وحنت عليكَ مِن الجُّدود ذُؤابةٌ * رعت الحُسين وجعفراً وعقيلا.
خير مُوثّق للمُقارَبة الرّابط أدناه:
https://www.youtube.com/watch?v=JadzpBoeoXQ
​«ياره يربوع راوي».. نهدت ( برزت ) في الرّابط أدناه، كما نهدت الهند
( الهند النّوويَّة حيثُ عقد نكاح المُغني الأميركيّ Nick Jonas والمُمثلة الهنديَّة بريانكا تشوبرا Priyanka Chopra، في مراسم باذخة جرت في قصر هندي بحضور عائلتيهما والأصدقاء )
في المُجتمع الدّوليّ بقنبلتها ( سوق الهنود في العشّار مركز البصرة، يُسميه الشُّبّان تصحيفاً للسّنخ: سوق النُّهود !). أصرَّت الاُخت «ياره» على اعتبار تغريدتها على facebook نصّ لا ينبغي التعامل معه بإنتقائيَّة، تذكر فيه أنها: “ تعرف «شم أحمد» (22 سنة) أصغر مُرشَّحة لحزب العمل الهولنديّ مِن مُحافظة السُّليمانيَّة، إلى برلمان الاتحاد الاُورُبي، تُؤمِن بمِثال منطق هيجل Hegel’s Logic، حسب مَجلَّة تحت راية الماركسيَّة Pod Znamenem Marksizma. وأنّ صدّام حوَّل العُمّال إلى مُوظفين، وليس فقط تسببَ في مُساواة الگرعة واُمّ الشَّعَر في الغُربة، وليس وحده (نوّاف) في المَهْجر غيَّرَ اسمه إلى Clive، إبراهيم الجَّعفري في لندن Abraham Jeffrey، وأن (جاسم) أيضاً تسودن وكان يُقوّس أصابعه في توصيفه لصدر (زومه) العامر… بالإيمان!، ثمَّ يتعرّى في مِثل هذه الأيّام الشَّتويَّة ويرمي بنفسِه مِن الشَّريعة (المَشرعة) إلى نهر الخندق في محلَّة اُمّ الدّجاج بالعشّار!. صدرعن دار «شهريار للنشر والتوزيع»، كتاب «الكتابةُ بحُب» للكاتبة البريطانيَّة المُعمِّرَة نحو قَرن Barbara Cartland، ترجمة جَواد وادي. رسائل حُبّ لمشاهير العالم. وبحسب موقع قناة fox news الخبريَّة الأميركيَّة ”، فإن “ قصَّة حُبٍّ طويلة جمعت ستيف أجنيو البالغ من العمر 32 عامًا، وروبي كامبيل البالغة 49 عامًا، توجت بالزَّواج في Queensland في أستراليا رغم أن العريس مِن أكفاء البصر”. في ذات الوقت ثمَّت نقيض لدفء الحُبّ، فضلاً عن عُنف باريس، نقلت صحيفة“ Daily Mail ” البريطانيَّة إنَّ في نحو التاسعة والنصف مِن مساء الجُّمُعة، وقعت مُشاجرة وحشيَّة بين مجموعة مِن الشّابات أمام مطعم “McDonald’s” في Glasgow، كُبرى مُدن اسكتلندا، كادت أن تسفر عن جريمة قتل. امرأة الجّنس اللَّطيف بعُنف دموي، تسقط إحداهن أُخرى، وتدوس على رأسها (برجلها) بكُل ما أوتيت مِن حِقدٍ وحَولٍ وطَول، حتى تدخلَ (الرَّجُلُ)!. وأن حصيلة غير رسميّة، منسوبة إلى وزارة الدّاخليَّة العراقيَّة أمس الأحد، أظهرت ارتفاع أعداد (ضحايا) اللُّعبة الإلكترونيَّة Pubg، كما أظهرت تنوّع الحالات التي تتسبب بها خلال الشُّهور الثلاثة الماضية. والتسبب بـ7 حالات قتل بسبب تقمّص الأدوار، فضلاً عن 215 مشادّة واعتداء، بين لاعبين مِن مُختلف الأعمار. وعلى المُستوى الدّراسي، تشير الأرقام إلى تسجيل 162 حالة فشل دراسيّ للتلاميذ، أدمنوا Pubg لدرجة إهمال مناهجهم الدّراسية تماماً، ولا يقتصر التأثر على صغار السّن المُراهقين، فقد تعرض 34 مُوظَّفاً إلى عقوبة أو تنبيه بسبب لُعبه اثناء الدّوام الرَّسمي. إضافة إلى 12 حادث مرور بسبب مُمارسة الاشخاص أثناء القيادة، و23 حالة طلاق واُلقيَ اللَّوم في 20 مِنها على الزَّوج، مقابل 3 على الزَّوجة !. ووصلت الشَّكوى إلى المرجعيات الدّينيَّة، إذ رد َّمكتب المَرجِع السّيستاني على استفسار بشأن اللُّعبة (28 تشرين الثاني 2018م) بالقول: لابُدَّ مِن تجنب اللُّعبة إذا كان إدمانها يتسبب بخلل في تقديم الواجبات الشَّرعيَّة الإلزاميَّة ”. «ياره يربوع راوي» – الرّابط أدناه:
https://kitabat.com/2018/12/03/على-نهج-قَصَص-بغداد-ألف-ليلة-وليلة/
وسمُ المُتظاهرين الجُّدُد : “ # البصرة_ تعود ” ! . اعترافات قاتل اقتصادي Confessions of an Economic Hit Man، كتاب الخبير الاقتصادي الأميركيّ John Perkins (مولود ولاية New Hampshire شَمال شرقيّ الولايات المُتحدة الأميركيَّة، في 28 كانون الثّاني 1945م)، نُشر عام 2004م، وتُرجم لـ30 لُغة مِن ضمنها اللُّغة العربيَّة بعنوان “الإغتيال الإقتصادى للأُمم”، مُذكراته الشَّخصية، تُلخّص الأُسلوب الجَّديد للولايات المُتحدة في السَّيطرة على دُول العالم الثالث.
https://beautiful-minds-lifes.blogspot.com/2017/01/pdf.html?fbclid=IwAR3g1jcfWPjtV_V0zF6VdSMo_mzdouuYpEn1z8NPyMvjFHnx4D3KkDoOJbQ
https://www.youtube.com/watch?v=mDRuoc6MSZA&list=PLL4bv9lCjUVc6siSMQVmZsWcZh4AktBzt&fbclid=IwAR0AijwlWaZt0GUAnvgQhTBsaGQf0AOCIA2dCbHwAaHXVhpj0hzUgKKNlYc
https://www.youtube.com/watch?v=YalD7icHyfU
قتل بمرسوم ملكي، عنوان فيلم أُنتج عام 1979م، حيث اجتمعت الماسونيَّة وجرائم قتل شهيرة والعائلة المالكة البريطانيَّة و« Sherlock Holmes » في فيلم واحد، مثلت فيه مجموعة من نجوم السينما الأميركيَّة والبريطانيَّة، مِثل Christopher Plummer وJames Madison وDonald Sutherland. أمس الأوَّل في الجَّزائر؛ استقبل مُستعرض مقبوليَّته الزُّور وليّ العهد السَّعودي قادماً مِن موريتانيا (في موريتانيا بناء أكبر مُستشفىً وترميم جامع وبرم ثلاث اتفاقيّات استحلاب. المُسلمون العرب أولى استحلاباً مِن السّمسار ترمب!)، الوزير الأوَّل الجَّزائري أحمد أويحيى، ووزير الشُّؤون الخارجيَّة عبدالقادر مساهل، ووزير الدّاخليَّة والجَّماعات المحليَّة والتهيئة العمرانيَّة نور الدِّين بدوي، ووزير العدل الطِّيب لوح، ووزير الماليَّة عبدالرَّحمن رواية، ووزير الصّناعة والمناجم السَّيّد يُوسُف يوسفي، ووزير التجارة السَّيّد سعيد جلّاب، ووزير الاتصال جمال كعوان (الذّوات اختصاص استثمار بمنطق “الرُّز السَّعودي”، حسب التعبير الشّهير لرئيس الانقلاب في مصر، وتعبير رئيس أميركيّ سَبَق: إنه الإقتصاد يا غبي It’s the economy, stupid !). قصيدةُ الجَّزائريّ مُحمَّد جربوعة بعنوان ” قابيلُ يزورُ الجَّزائر”:
قابيلُ جاءَ.. فأوصِدوا الأبوابا
وتفقّدوا مِن أهلكم مَن غابا
بحزامِه مِنشارُهُ.. وبجيْبهِ يدهُ تَحَسَّسُ خفيةً (كُلّابا)
لا تفتحوا للطّارقين.. وأكْثِروا الـ أسوارَ والحُرّاس والحُجّابا
وتأكّدوا في اللَّيلِ مِنْ إغلاقكمْ غُرَف الصّغار.. وأنذروا الأحبابا
ودَعُوا المرورَ على سفارتِه.. ولا تُبْدوا لهُ إن سلَّمَ الترحابا
إن مدَّ يُمنى، كي يُصافحَ.. اُهربوا والله يحفظ عبدَهُ الهرّابا
فلَرُبَّما رجعتْ يمينُ مُصافحٍ دون الأصابعِ.. أو بنانٌ ذابا
قبلَ الوثوبِ تُكَشّرُ الأنيابا
قابيلُ في يده هراوته على كتفٍ.. ويخفي تحتهُ أسلابا
قلقاً يهزّ الأنفَ..يلهثُ راجفا منهارَ نفسٍ.. مُتعَباً أعصابا
مِن (خادم الحرمينِ) أصبحَ (خادماً لبني قُريظةَ) بيننا (عرّابا)
وأبوهُ كذّابٌ كبيرٌ.. وابنهُ- والعِرق دسّاسٌ – أتى كذّابا
قومٌ إذا دخلوا بلاداً أفسدوا فيها، وردّوا أهلها أغرابا
قد عاش قصّابا أبوه.. فكيف لا يأتي وليُّ أموره قصّابا
سببُ الزّيارة نحنُ نعرفه، ولا كنّا، إذا لم نعرف الأسبابا
سببُ الزّيارةِ أنْ (يُشغّلَ) عندنا في (النشْر) (موسيقى).. ويسمعَ (رابا)
قابيلُ جاءَ بقلبه وثنٌ، ويَخْــ دَعنا، ويُظهر حاملاً مِحرابا
مِنشارُ أخشابٍ أتى مُتخفّيا في الزّائرين.. يُعاينُ الأخشابا
قد لا تحسُّ به الحكومةُ عندنا مُتسلّلا.. مِن تحتِها.. مُنسابا
قد لا يُقدّمُ في المطار جوازَهُ ويُخادع الوزراءَ و(النُّوّابا)
قدْ يُسكتُ الأصواتَ.. ذلكَ فنّهُ ويغافل الإعلامَ والأحزابا
قدْ لا يكون بجيبهِ إبرٌ ولا ما قد يفيدُ القتلَ والإرهابا
لكنّ هذا الشَّعب يعرفُه كما باللمسِ تعرفُ رجلَه القبقابا.