14 أبريل، 2024 9:38 م
Search
Close this search box.

النَّكر «أحمد حسن بكر» ورَّطَ العراق بعشيره الخؤون صدّام

Facebook
Twitter
LinkedIn

هلّا تفرَّغ أبُ 77 عاماً (صاحب صحيفة “ العدالة ” البغداديّة «عادل عبدالمهدي») لغير سياسة الفشل؟. أقترح الترجمة مِن الفرنسيّة سبب اتصاله بسماحة «محمدباقر الحكيم».
مولود عام مولد دولة العراق الحديثة، المُترجم الرّائد الكبير«سامي مصباح الدُّروبي Sami Al Droubi» (27 نيسان 1921- 12 شُباط 1976م) أديب وناقد ودبلوماسيّ سوريّ مِن مواليد مدينة حمص، مُترجم روايات دستويفسكي الشّهيرة، وغيرها مِن المُؤلفات الكلاسيكيّة، فضلاً عن مجموعة كبيرة مِن مُؤلفات اُدباء العصر السّوفيتي، مِنهم جنكيز آيتماتوف وبيكوف وماركوف وغيرهم، عبر المركز الثقافيّ العربيّ بإشراف الناشرالمُثقف «حسَن ياغي»
(«محمد حسَن ياغي» اسمه الحركي “الحاج أبُ سليم ياغي” نائب سابق في البرلمان اللّبناني عن كتلة الوفاء للمُقاومة حزب الله. من مواليد مدينة بعلبك عام مولد جُمهوريّة العراق 1958م. حائز اجازة بالعلوم السياسيّة والأدب العربيّ مِن الجّامعة اللّبنانية، انتسب إلى حركة المحرومين/ حركة امل، وعاصر سماحة موسى الصَّدر وتولّى مناصب مِنها مسؤول إقليم البقاع في حركة أمل. عام 1982م كان بالنواة الاُولى لتأسيس حزب الله في لبنان. تولّى مناصب عديدة في حزب الله أهمها رئيس شورى القرار في ولاية سماحة «عبّاس الموسوي» الأمين العام الذي اغتالته إسرائيل عام 1992م جَنوبيّ لبنان)
، أشرفَ على إعادة طبع ترجماته الترجمان الرّاحل عن 75 عاماً «أبُ بكر يُوسُف» أوَّل عربيّ مصري منحه اتحاد اُدباء روسيا العضويّة الشَّرفيّة عام 2000م، لإسهاماته في التقريب بين الثقافتين العربية والرّوسيّة. أقام مُنذ ستينيات القَرن الماضي في موسكو، وحاصل على شهادة الدّكتوراه في الأدب الرُّوسي، وأمضى جُلّ حياته مُتفرّغا مُترجما في دار التقدّم السُّوفيتيّة للنشر، ثم انتقل إلى دار نشر “قوس قُزح Rainbow” بالرّوسية “رادوغا” الّتي قدّمت لقُرّاء العربيّة في سبعينيّات القَرن الماضي أغلب المُؤلفات الرّوسيّة” (رسميّاً تأسَّست سنة 1982م في موسكو) تهتم بنشر الأدب الرُّوسيّ والأجنبيّ، كتب الأطفال، الروايات الرومانسية، الأعمال الشعرية المترجمة بلغتين، النقد الأدبي، الإدارة، وكُتب باللُّغات الأجنبيّة، وكتب الخيال العِلمي، المُذكرات والسّير الذاتيّة وكُتب العِلاج الشّعبي.
وُلدَ Gullame Musso في مدينة Antibes الفرنسيّة في 6 حزيران 1974م، بوصول مولود بغداد 1942م الفتى «عادل عبدالمهديّ» إلى فرنسا للإقامة فيها على مدى مرحلة شبابه؛ غادرَMusso فرنسا إلى الولايات المُتحدّة في سن 19 ربيعاً وأقام في ولاية نيويورك لعدَّة شهور مع بعض المُغتربين مُعتمداً على بيع مُثلَّجات Ice cream كوسيلة لاكتساب رزقه!، وعاد إلى وطنه فرنسا بخلاف عودة عبدالمهدي إلى العراق، بأفكار عديدة للرّوايات. صدرت باكورة رواياته Skidamarink في سنة اُولى ألفيّة ثالثة 2001م، ولم تحقق النجاح المطلوب، “ وبعد …Et après ” روايته نُشرت عام 2004م الاُولى تُرجمت إلى العربيّة. وتُرجمت إلى أكثر مِن 20 لُغة وتحوَّلت إلى فيلم بالاسم نفسه عام 2008م عن الحُبّ والعلاقات الإنسانية، والخوف مِن الموت، والحيرة أمام ما لا يمكن تفسيره!. ثم تواترت أعماله الناجحة حتى أضحى مِن أشهر مُؤلفي فرنسا. أنقذني Sauve-moi، روايته نُشرت سنة 2005م. روايته will you be there? عام 2006م، روايته where would I be without you?. بلغ إجمالي مبيعات كتبه 1.405.500 نسخة عام 2013م. روايته الـ11 مُتنزّة المركز Central Park، نُشرت عام 2014م. ثيمتُها شرطيّة وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مُقيَّدين بسلسلة على أحد مقاعد مُتنزّة في نيويورك، ولم تكن بينهما معرفة سابقة. كيف وصلا إلى هناك، وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مُختلفين متباعدين في ذات اللّحظة مِثل سماحة رجُل دين ورفيق بعثيّ سابق، لكن دائما هناك جانب مِن الحقيقة لا يظهر إلّا في اللَّحظات الأخيرة، يقلب كُلّ التوقعات.
https://kitabat.com/2019/06/12/حكومة-الرَّفيق-عبدالمهدي-غير-مدنيّ/
النَّكر «أحمد حسن بكر» ورَّطَ العراق بعشيره الخؤون صدّام المُتسبب بمُكافئة كعب أخيل العراق خؤونه برزاني، وسماحة «محمد باقر الحكيم» سبب صعود وعلو كأس الرَّفيق«عادل عبدالمهديّ» الأوفى، ومِثله سلفه مِن حزب الدّعوة د. «حيدر العبادي»؛ حظيَ بدعم المَرجعيّة الدّينيّة العُليا محضته وحضّته ليضرب بيدٍ مِن حديد، والمُجتمع الدّولي، فرَّطَ واستهان فاستحالَ مَهينا مُنتهيا. في 11 حزيران 2019م، دعت مُقرّرة مجلس النوّاب «خديجة علي»، رئيس مجلس الوزراء عادل عبد المهدي لأن يكون اكثر جرأة وقوّة وان يتحرَّر مِن ضغوطات الاحزاب السّياسيّة، إن “هناك العديد مِن الواجبات والالتزامات المفروضة على رئيس مجلس الوزراء مِن بينها تنفيذ البرنامج الحكوميّ الّذي تعهّد به امام مجلس النوّاب”، ان “عبدالمهدي رئيس اعلى سلطة تنفيذية في البلاد”، مشيرة الى امتلاكه “الصلاحيات والامكانيات الكاملة لتنفيذ ما تعهد به امام ممثلي الشعب”، مشددة على ان “يكون بشخصية اقوى”. 11 حزيران 2019م بيان رئيس جُمهوريّة العراق «برهم صالح»، الدّعائيّ الدّعيّ، “ أهميّة تقديم أفضل الخِدمات للجّاليات العراقيّة، وان تكون أبواب السَّفارات العراقيّة مفتوحة لأبنائها ”. لا أن يُقابلهم سعادة طبيب مُتسرّب مِن ملاك وزارة الصّحّة فشلَ في أنقرة؛ بوجهٍ لاهٍ في لاهاي!.
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25347&news=7#.XQAgPPZuKM8

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب