18 نوفمبر، 2024 1:44 ص
Search
Close this search box.

النهاية الخاسره

والملائكه لا تتحرك الا ثلل
النازعات
وانت لم تعد تسأل ما تفعل النازعات
و لا تريد ان تعرف دور النازعات في هذا الكون العجيب ولا لم تسبح السابحات و بم تتسابق السابقات
لا غرابه
فقد فقدت دورك
ولم تعد تقرأ صفحات كتاب كون ربك البديع
نكبه
وانت لم تعد تعرف ما معنى النكبه
والدليل
كثرة النكبات
وانت لا تحرك ساكن
ونسيت من يحركك
وما تشاؤؤن الا ان يشاء الله
وانت نسيت ان تدرس مشيئته
وعلاقة مشيئتك بمشيئته
ويا مكثر من يتحدث بما لايعلم
ويكذب بما لا يحيط بعلمه
الموازين … وكل شئ بقدر
السبع الشداد … وما عرضت عنه … الاخر يدرسه
مسابقات
وانت لم تعد تريد ان تتسابق
فقد كسرت ساق حصانك
وحقائق ايات ربك على الانكشاف مبنيه
التأويل
ونحن في ايام التأويل نعيش
والجالسون على الكراسي في الغي سادورن
والانسان لغه
واصحاب الكراسي عن لغة السياده في صدود
وفي ميادين اناشيد الذله اصبحوا يتبارون
أيام
وايامنا لا بد ان تتبدل
فبقاء الحال من المحال
والله دائما يريد ان يمن على الذن استظعفوا في الارض و يجعلهم من الوارثين
وخطوات تاريخ ايامنا القادمه محسوب
اقرء سور الاسراء التي تشير الى الاسراء بصاحبك وكرة الافساد الاسرائيليه
فقرآنك من لدن حكيم خبير
ولن تجد من هو اصدق من الله حديثا

[email protected]

أحدث المقالات