النائب احمد الجبوري وصلة التواصل مع أبناء قبيلته…..

عندما يكون لأي شخص طموح يراوده للحصول على منصب سياسي او اداري في الدولة فهذا شيء مشروع ولكن المطلوب في حالة حصوله على ذلك يجب ان يبقى على طبيعته الأولى من ناحية العلاقات الاجتماعية ومواصلته مع ابناء قبيلته في السراء والضراء وهذا يعزز نجاح هذا الشخص في حياته..
ولابد لنا ان نعلم جميعا ان اي سياسي له خبرة في بناء العلاقات الاجتماعية وبدون اي تأثير على مركزه السياسي في الدولة فهو شخص يشاد له بالبنان في مجال عمله…
اليوم وخلال زيارتي الى الشيخ عبد الرزاق مجبل الوكاع امير قبيلة الجبور الذي يرقد حاليا في مستشفى المدينة الاهلي في الساحل الايسر من مدينة الموصل وذلك لأصابته بوعكه صحيه حضر لزيارته السيد النائب احمد عبد الله الجبوري ومعه الدكتور عبدالمنعم نايف العبوش والشيخ امين المهيدي والدكتور عمر ضرار الجبوري وعدد من الوجهاء والاصدقاء وكانت اسرة الوگاع جميعا مجتمعين في صالة الانتظار وهم يطمئنون على اميرهم واخاهم الاكبر بين الحين والاخر…وكان من بين الزوار الدكتور وليد محمد شيت العبد ربه والدكتور عبدالعزيز عياده فرمان الوكاع.. والشيخ احمد الوكاع والمهندس عمر الدباغ…
واثناء جلوسنا في صالة الانتظار كان الاخ ابو عبد الله يتكلم عن الاوضاع العامة ومشكلاتها وحلولها وما يلفت الانتباه ان السيد النائب احمد الجبوري هو حاليا رئيس لجنه الشهداء والسجناء السياسيين في مجلس النواب العراقي وقد تم اختياره لهذه اللجنة بناءً على طلبه ورغبته الشديدة في متابعة قضية الشهداء الذين فقدوا بسبب الحرب الأخيرة في الموصل وخاصة المفقودون من ابناء منطقة جنوب الموصل بكل قبائلهم وعشائرهم..
نعم ان المسؤول اذا اراد ان يتحمل المسؤولية بصورة حقيقيه فعليه ان يترفع عن كرسي السلطة وان ينزل الى الشارع ليعرف الصغيرة والكبيرة عن احوال المواطنين وان يكون اهلا لحمل هذه الأمانة التي حملها له الناخبين ووضعوها امانة في رقبته… لقد كنت يا سياده النائب اهلا لذلك ودليلنا هو فوزكم لأربع دورات متتاليه وهذا يعتبر انجاز ومكسب لثقة الجماهير التي تكرر انتخابكم في كل دورة وربما تكونون من القلة الذين حصلوا على هذه الثقة وعلى عضوية مجلس النواب لأربع دورات متتالية.. نعم ان موقفكم اليوم بزيارة الشيخ عبد الرزاق الوكاع ابو حاتم امير القبيلة له بصمة خاصة وان دل على شيء فيدل على انك ما زلت متمسكا بأصالتك وانتماءك لعشيرتك قبل انتمائك للمنصب الوظيفي وهذا ما يجب على الجميع ان يتحلى به.. فالعشيرة اليوم هي السند الرئيسي للمسؤول وكسبها وادامة العلاقات مع ابنائها هو واجب اجتماعي لابد منه..
اخي النائب ابو عبد الله انا اعرفك منذ تسعينات القرن الماضي واعرف شجاعتك في اتخاذ القرار المناسب للمكان المناسب واعرف انك تحب ابناء منطقتك وتريد ان تقدم كل امكانياتك لحلحلة كل مشاكلهم سواء في دوائر الدولة على المستوى العام او سواءً الطلبات الخاصة بهم وهذا يعود الى انتمائك الى هذا النسيج الاجتماعي العام وتمسكك بوحدة القبيلة وعدم المساس بالثوابت والمسميات الموجودة منذ عشرات السنين فالمسؤول يجب ان يعرف الثوابت في قبيلته وان يزورهم بين الحين والاخر وان يبتعد عن حب الانا..
ان منطقه جنوب الموصل اليوم تفتخر بكم كونكم من النواب الذين فتحوا لهم مكتب وفيه موظفون على مدار الليل والنهار يستقبلون طلبات ابناء هذه المنطقة لتُرسل اليك مباشرة وتقوم بتلبيتها وفق الامكانيات الإدارية المتوفرة…
شكرا لك ولأصلك الطيب شكرا لمكتبك ولكل من يعمل به..
وشكرا لكل زيارة تقوم بها الى مريض من اهالي جنوب الموصل وفقكم الله لخدمة اهلكم وبلدكم العراق العظيم…. والى اعلى المناصب الوزارية ان شاء الله….النائب احمد الجبوري وصلة التواصل مع أبناء قبيلته…..
ابراهيم المحجوب
عندما يكون لأي شخص طموح يراوده للحصول على منصب سياسي او اداري في الدولة فهذا شيء مشروع ولكن المطلوب في حالة حصوله على ذلك يجب ان يبقى على طبيعته الأولى من ناحية العلاقات الاجتماعية ومواصلته مع ابناء قبيلته في السراء والضراء وهذا يعزز نجاح هذا الشخص في حياته..
ولابد لنا ان نعلم جميعا ان اي سياسي له خبرة في بناء العلاقات الاجتماعية وبدون اي تأثير على مركزه السياسي في الدولة فهو شخص يشاد له بالبنان في مجال عمله…
اليوم وخلال زيارتي الى الشيخ عبد الرزاق مجبل الوكاع امير قبيلة الجبور الذي يرقد حاليا في مستشفى المدينة الاهلي في الساحل الايسر من مدينة الموصل وذلك لأصابته بوعكه صحيه حضر لزيارته السيد النائب احمد عبد الله الجبوري ومعه الدكتور عبدالمنعم نايف العبوش والشيخ امين المهيدي والدكتور عمر ضرار الجبوري وعدد من الوجهاء والاصدقاء وكانت اسرة الوگاع جميعا مجتمعين في صالة الانتظار وهم يطمئنون على اميرهم واخاهم الاكبر بين الحين والاخر…وكان من بين الزوار الدكتور وليد محمد شيت العبد ربه والدكتور عبدالعزيز عياده فرمان الوكاع.. والشيخ احمد الوكاع والمهندس عمر الدباغ…
واثناء جلوسنا في صالة الانتظار كان الاخ ابو عبد الله يتكلم عن الاوضاع العامة ومشكلاتها وحلولها وما يلفت الانتباه ان السيد النائب احمد الجبوري هو حاليا رئيس لجنه الشهداء والسجناء السياسيين في مجلس النواب العراقي وقد تم اختياره لهذه اللجنة بناءً على طلبه ورغبته الشديدة في متابعة قضية الشهداء الذين فقدوا بسبب الحرب الأخيرة في الموصل وخاصة المفقودون من ابناء منطقة جنوب الموصل بكل قبائلهم وعشائرهم..
نعم ان المسؤول اذا اراد ان يتحمل المسؤولية بصورة حقيقيه فعليه ان يترفع عن كرسي السلطة وان ينزل الى الشارع ليعرف الصغيرة والكبيرة عن احوال المواطنين وان يكون اهلا لحمل هذه الأمانة التي حملها له الناخبين ووضعوها امانة في رقبته… لقد كنت يا سياده النائب اهلا لذلك ودليلنا هو فوزكم لأربع دورات متتاليه وهذا يعتبر انجاز ومكسب لثقة الجماهير التي تكرر انتخابكم في كل دورة وربما تكونون من القلة الذين حصلوا على هذه الثقة وعلى عضوية مجلس النواب لأربع دورات متتالية.. نعم ان موقفكم اليوم بزيارة الشيخ عبد الرزاق الوكاع ابو حاتم امير القبيلة له بصمة خاصة وان دل على شيء فيدل على انك ما زلت متمسكا بأصالتك وانتماءك لعشيرتك قبل انتمائك للمنصب الوظيفي وهذا ما يجب على الجميع ان يتحلى به.. فالعشيرة اليوم هي السند الرئيسي للمسؤول وكسبها وادامة العلاقات مع ابنائها هو واجب اجتماعي لابد منه..
اخي النائب ابو عبد الله انا اعرفك منذ تسعينات القرن الماضي واعرف شجاعتك في اتخاذ القرار المناسب للمكان المناسب واعرف انك تحب ابناء منطقتك وتريد ان تقدم كل امكانياتك لحلحلة كل مشاكلهم سواء في دوائر الدولة على المستوى العام او سواءً الطلبات الخاصة بهم وهذا يعود الى انتمائك الى هذا النسيج الاجتماعي العام وتمسكك بوحدة القبيلة وعدم المساس بالثوابت والمسميات الموجودة منذ عشرات السنين فالمسؤول يجب ان يعرف الثوابت في قبيلته وان يزورهم بين الحين والاخر وان يبتعد عن حب الانا..
ان منطقه جنوب الموصل اليوم تفتخر بكم كونكم من النواب الذين فتحوا لهم مكتب وفيه موظفون على مدار الليل والنهار يستقبلون طلبات ابناء هذه المنطقة لتُرسل اليك مباشرة وتقوم بتلبيتها وفق الامكانيات الإدارية المتوفرة…
شكرا لك ولأصلك الطيب شكرا لمكتبك ولكل من يعمل به..
وشكرا لكل زيارة تقوم بها الى مريض من اهالي جنوب الموصل وفقكم الله لخدمة اهلكم وبلدكم العراق العظيم…. والى اعلى المناصب الوزارية ان شاء الله….