23 ديسمبر، 2024 3:13 م

المواطن والجندي العراقي بين فكين كلب مسعور‎

المواطن والجندي العراقي بين فكين كلب مسعور‎

بعد ان رشح التحالف الوطني نوري المالكي رئيسا للوزراء وبيان جبر نائب رئيس الوزراء
وبحر العلوم وزير النفط
ونجم الدين رئيس الجمهورية
وحسين الشهرستاني النائب الاول
وسليم الجبوري رئيسا للبرلمان
وهمام حمودي نائب اول
يعني لم نغير اي شي في مفاصل الدوله بل سوف نرجع للمربع الاول مع حرب اهليه داميه يذهب ظحيتها الشباب الفقير ولم يذهب فيها قائد فرقه او أمر لواء ولليوم لم نسمع بان قائد فرقه قد قتل

والان  بعد كل ما تعرض له الجندي العراقي من اذى من قبل الحكومه بعد ان وصفته بالمتخاذل والجبان لانه  نفذ امر قائده الخسيس  بترك موقعه وتسليم سلاح والفرقه بامرها واعطاءهه مخزنين من العتاد مايقارب 70 طلقه يطلب منه امر المشجب بارجاعهه الى المشجب بعد عودته من المواجهه وانا لي ادله دامغه على كلامي ومن بعده داعش الجبانه التي ذبحت وحرقت ومثلت بالجندي العراقي  باعتباره مرتد عن الدين وهم عباره عن ثله من الحيوانات التي لاتفقه شي

وفوق كل هذا يخرج محمود الصرخي العميل الاسرائيلي  الاول في العراق بعد البرزاني والنجيفي وامثالهم من العملاء من ابناء الزنا باطلاق فتوى بقتل الجندي العراقي والان يقوم الجيش بارسال  جنوده الى ساحات الموت والقتال واخذ مبلغ 150 الف دينار كأكتفاء ذاتي للجندي حتى يعطى له بالمقابل وجبه طعام الفطور في اي دوله نحنهل نحنفي عراق النفط عراق الفوسفات عراق المقدسات لا اعرف  ماهي نهايه العراق  والشعب العراقي الذي يسير خلف سياسيه كسير القطيع خلف راعيه الذي لم يفكر فيه يوما