ينافس الضمير الإنساني، أزمة الدواء التي يعيشها بلد يُعاني من انتشار الأمراض، والأوبئة المختلفة. “لا توجد رقابة من قبل السلطة المعنية، كما أنه لا توجد الرقابة التي تُعرف برقابة الضمير، فأصبح الدواء تجارة، ومهنة الطب تجارة أيضاً، والكثير من الأطباء يتعاملون مع المريض بأنه سلعة يتم الكسب من ورائها”. ويتعاملون مع شركات الادوية لقاء مبالغ نقدية وسفرات مجانية الي دول اوربا ووصل الحال ان شركات الادوية تقوم بشراء شقق سكنية الي البعض في تركيا طبعا هناك خدمات محلية من اصحاب العمارات اعفاء من الايجار توفير الانترنيت وهنا ك خدمات مجهولة لم يتوصل اليها المواطن المريض الذي يفرض عليه شراء الدواء من صيدلية معينة وهي التي يتعامل معها باتنسيق مع شركات الادوية وهناك عرض للمريض دواء اصلي واخر غير فعال والكل غير فعالة بنسبة اكثر من النصف لان المصدر واحد لكن فقط للترويج من اجل المبلغ الاعلي وكلما يكون الثمن مرتفع يكون معتبر وهو الاعتقاد السائد لدي المرضي والعوائل انه ابتلاء المهن الانسانية تحولت الي مهنة ابتزازية وغادرت المهنة ماكان يعرف عنها مع الاعتذار الي الاطباء الذين لم يدخلوا في مضمار السباق اصحاب القرار شركات الادوية الصيدلية المختبرات والاطباء المختصين بالسونار والاجهزة الاخري التي تساعد في كشف العلة علما ان مستشفيات كركوك عموما متوفرة فيها جميع اجهزة الفحص المتطورة ولكن الزحام عليها شديد من العوائل الفقيرة ولايفوتنا العرابين من المندوبين الذين تجاوزا الحد المطلوب واصبح لهم وجود ومراقبة لحركة الاطباء في صرف الادوية التابعة لشركاتهم وان وجد تقاعس فان الامتيازات والعروض والمغريات يتم مراجعتها ويحرم منها الطبيب اوالطبية طبعا ماذكر في اعلاه يمارس من الاطباء الذكور والاناث هذه حالة يتدوالها المجتمع في المجالس الخاصة والسبب يعود اصلا الي عدم وجود رقابة وفحص او مايعرف بالسيطرة النوعية للكل الوارد مطلوب حصر بيع الادوية والتجهيز في وزارة الصحة فقط كما كان سابقا ولكن الخوف يعترينا اكثر من فساد اجهزة الدولة وهم الذين مهدوا للفساد المالي والغش وفقدان الرقابة ولكن يبقي المواطن بحيرة ويبحث عن جواب شافي مالعمل وانت تجد ان مابين صيدلية وصيدلية صيدلية وكانت المذاخر تعد بااصابع اليد الواحدة والان اصابع اليدين والرجلين وتجاوزت المعقول الادويه والطب والمختبرات تحولت الي استثمار مضمون ارباح مائة في المائة بلا خسارة المشكلة انها ليست بيد من لهم علاقة بالمهنة التي نبكي عليها بل من اشخاص يعرفون من اين يكتل الكتف وتحولوا الي قوة نشطة تفرض نفسها وتسير المهنة الانسانية اما عن اجور العمليات في المستشفيات الاهلية التي اصبحت بلا منازع هي طبعة مفروضة علي المريض من قبل الطبيب والطبيبة الذين كل منهم لديهم محطته ومنصته التي ينطلق منها الي عالم المال والغني انها الكارثة الكبري عندما وصل حال العراق الي هذا المستوي من اين تبداء بمعالجة الخلل من الحصة التمونية والتجارة ام من التربية وصناعة المدارس الاهلية البديلة عن الحكومية سأ لت اعلام تربية كركوك من موقعها عن عدد المدارس الاهلية ويأنف الاجابة وهو موقع اعلامي نسغ صاعد ونسغ نازل وعن اعداد المدارس العريقة التي لم يتم اعادة بنائها ولازاال اطفالنا يتربعون علي الكاشي او رحلات هجرها البشر واستغلتها التربية مداخلة تخص بناء الانسان علميا وبناء الانسان صحيا ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب ترويقة صباحية ومسائية وتسلية للقضاء علي الوقت لمن يقراء ويتفاعل مع مايقراء لاتلومو الدولة او الحكومة ولكن نلوم انفسنا لاننا جزء من المظاهر السلبية في حياتنا العامة حواضن وبيئة تسمح وتسهل عمل الفاسدين والسراق الارهاب له حواضن والفساد له حواظن واذا فرغت وانصب والي ربك فارغب اتدرون ماهي المصيبة ان االماذج اعلاة معظم يمارسون فرائض الدين الصلاة في اوقاتها وفي المساجد والجوامع والحج والعمرة وملتحين وينتقدك لانك غير ملتحي ويصر واصر ان الاسلام عمل 95 % عمل و5% عبادات.