11 أبريل، 2024 7:12 ص
Search
Close this search box.

الملوك الاثرياء بالقمة لاتقتلوا فقراء العرب . بادروا الى الاصلاح

Facebook
Twitter
LinkedIn

انا اعرف دائما كبار السن لديهم إمكانيات لحل الأزمات التى تحدث بالبلد او الدول العربية والاسلامية وبلاخص الاثرياء منهم .بفضل توفير الإمكانيات في بلدانهم لكافة الاختصاصات .اما التشنجات والارهاصات والتزمت لم يخدم العرب .وانما المرونة والاخوة والتنسيق والمواثيق بين البلدان العربية . والدعم الموحد  للدول يخدم العرب .

اما الحروب .التى تحدث الان بالعالم العربي . منها طائفية بامتياز .ومنها صراع على السلطة .ووقودها  ايها الملوك والرؤساء لهذه الحروب هو الانسان الفقير الذي يعمل بالشارع لاحول له ولاقوة ..

اما سياسية دول الخليج . سياسة رحمانية لمصلحة شعوبهم منذ ان فتحت عيني بالحياة اسمع وأشاهد وأقراء ان السياسة المتبعة بالخليج العربي وفرت الى شعوبها السعادة والتعليم والرفاهية والخدمات والحياة السعيدة . وسياسة مفتوحة اقتصاديا مع كل العالم وبدون خطوط حمراء . وتمنع منعا باتا ظهور الاحزاب الملعونة التى تفسد بالبلد ….

لكن الخطا الموجود بالحكومات الخليجية . هو الدين الصعب الذي لم يتخطى النص المكتوب من قبل ابن تيمية .التى يرفض الاخر .ويذبح الاخر وله مخالب منفردة مؤذيه منتشرة بالوطن العربي والعالم ولهم دعم قوي من تجار الخليج  وائمة الجوامع لابارك الله بهم ..

ومع هذا التعصب الملوك والامراء . ملتزمون مع الدولة الكبيرة والقوية (امريكا ) لحمايتهم من الاشرار ..

أحياناً ينعتوها بالكفرة .لكنها هي خط الصد لهم من اي اعتداء .عندما تجاوز صدام حسين .على أراضي الخليج  جاءت امريكا بمخالبها القوية .أسكتت صدام وقضت عليه الى الأبد. ..

المطلوب من دول الخليج حماية ودعم الدول العربية التى اكتوت بنار الارهاب والدمار ..

مهما كان مصدر الارهاب ومن اي دولة بالعالم ..

نعود للمحنة الأكبر بالعراق .هي كثرة الاحزاب من زمان الملك ولحد الان .اسست هذه الاحزاب . حكومات غير رحمانية تنقصها العدالة بالعراق .ولم  توفر السكن والعمل والرفاهية للعراقيين .والمواطن العراقي لايزال يسكن بالمزابل . نتيجة كثرة الاحزاب التي  تتصارع على السلطة لتحقيق مكاسب لها منها القومية والشيوعية والبعثية واليبرالية والدينية وهذه الاحزاب حققت مكاسب لأحزابها وسرقت واردات العراق فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر .صح هناك روؤساء قدموا للعراق خدمات لكن تنقصهم العدالة …

والاحزاب الحالية مثل سياسة الاحزاب القديمة .لأتعمر والا توفر الخدمات للعراقيين الا انها باقية بالخضراء لها أحزابها المستفيدون .. ناشط مدني .

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب