23 ديسمبر، 2024 10:01 ص

المفسدون في الرياضة …. الملا مسعود وغراب كازابلانكا ؟؟!

المفسدون في الرياضة …. الملا مسعود وغراب كازابلانكا ؟؟!

لم يقتصر تفشي الفساد على الملف السياسي او الاقتصادي في البلد بل شمل كذلك الملف الرياضي الذي يشهد اليوم عشرات القضايا الملغومة والملوثة بالفساد فيزداد الطين بله ويزيد “الغركان غطة”؟ولدينا نموذجين او عينتين صغيرتين من مئات العينات للفساد في الرياضة أولهما الملا “عبدو” الخالق مسعود الذي “لعب باتحاد القدم”طوبه؟؟وعربد و”حربط “؟حد المشروب الذي “يحتسيه؟؟

والنموذج الثاني هو لسرطان الاتحادات القتالية وعراب الفساد فيها ؟ فبعد أن دمر أتحاد”الرايح مثل الجاي …أستريح وأشرب جاي”كان جل همه الأستجداء والتوسل وتبويس “كل شيء” متاح مباح وغير مباح بحثا عن سفرة يوصف فيها المناظر الخلابة في تايلند وكازبلانكا وبسبب جهله وتخلفه وغباءه هو لم يفهم ولم يعرف لغاية الساعه أن “كازابلانكا” هي نفسها “الدار البيضاء” عاصمة المغرب وربما يعتقد ان كازابلانكا هي مدينة اسبانية او اميركية ومن هالمال حمل جمال؟؟ واليوم حط الرحال غراب”كازابلانكا” في نادي فضائي “اسمه النجدة”؟وسيدمره كما دمر أاتحاد الموت جاي”؟ كما دمر نادي الشرطة في وقت السيد أياد بنيان لانه كالغراب الاسود ما حط في مكان الا احاله الى خراب وأطلال والعياذ بالله ونحن نوجه دعوة مخلصة لوزارة الداخلية والسيد الوزير محمد الغبان لالغاء هذا النادي القضائي ومحاسبة غراب كازابالانكا وزملاءه الفضائيين والفضائحيين؟

وعود على بدء وموضوعنا الرئيسي عن الريس مسعود وفساده الذي أصبح بلا حدود وهو اليوم حديث الشارع الرياضي ف”ريس” الغفلة الذي اصبح بين ليلة وضحاها رئيسا لجمهورية القدم هو بلا تاريخ ولا جغرافية ولا وطنية ولم يكن في يوم من الايام لاعبا بل مجرد”لاحوك”لنادي”هولير”؟وتمسكن لحد ما تمكن “وعرف من أين تؤكل الكتف بشراء الذمم والرشاوى والعزائم والمؤامرات التي حيكت ودبرت في الليالي الظلماء وفي غفلة من الزمن أصبح ريسا لاخطر واكبر اتحاد عراقي وعند استعراض سيرته ومسيرته نجدها فقيرة خالية وخاوية من الانجازات والمؤهلات والقدرات والامكانيات وعدم امتلاكة لشهادة اكاديمية الا أن سيرته مليئة بالفضائح والفساد واختلاس المال العام وتزوير اعمار اللاعبين والغباء والتخبط والفوضى ومن يسأل عن سر بقاءه نقول ان الامر يكمن بشراءه لاصوات الهيئة العامة لاسيما ممثلي اندية المحافظات والاتحادات الفرعية ؟ يقول المثل “أطعم الحلك تستحي العين”؟والملا يكسر عيون الوافدين الى بغداد من خلال ضيافتهم في فنادق راقية وتحمل اجور النقل والسكن والاطعام ناهيك عن “مصرف الجيب” و”من لحم ثوره وأطعمه؟”والملا متمرس في كسب الاخرين بهكذا اساليب مخزية؟ كما ان اساليب الاتصلات الساخنه ورسائل التهديد والوعيد وتسخيره لجوقة من المرتزقة و المحسوبين على الصحفيين والاعلاميين

لتلميع وتجميل صورته ساهم في بقاءه فترة اطول ؟ولكننا نقول للملا “عبده “الخالق”مسعود وغراب البين “كازابلانكا”:

ان حبل الكذب قصير والذي يعيش بالحيلة يموت بالفكر وان ساعة الحقيقة اتية لا محال وسيكون مصيركم في حاويات الفساد والفضائح والموعد ليس ببعيد؟

المفسدون في الرياضة …. الملا مسعود وغراب كازابلانكا ؟؟!
لم يقتصر تفشي الفساد على الملف السياسي او الاقتصادي في البلد بل شمل كذلك الملف الرياضي الذي يشهد اليوم عشرات القضايا الملغومة والملوثة بالفساد فيزداد الطين بله ويزيد “الغركان غطة”؟ولدينا نموذجين او عينتين صغيرتين من مئات العينات للفساد في الرياضة أولهما الملا “عبدو” الخالق مسعود الذي “لعب باتحاد القدم”طوبه؟؟وعربد و”حربط “؟حد المشروب الذي “يحتسيه؟؟

والنموذج الثاني هو لسرطان الاتحادات القتالية وعراب الفساد فيها ؟ فبعد أن دمر أتحاد”الرايح مثل الجاي …أستريح وأشرب جاي”كان جل همه الأستجداء والتوسل وتبويس “كل شيء” متاح مباح وغير مباح بحثا عن سفرة يوصف فيها المناظر الخلابة في تايلند وكازبلانكا وبسبب جهله وتخلفه وغباءه هو لم يفهم ولم يعرف لغاية الساعه أن “كازابلانكا” هي نفسها “الدار البيضاء” عاصمة المغرب وربما يعتقد ان كازابلانكا هي مدينة اسبانية او اميركية ومن هالمال حمل جمال؟؟ واليوم حط الرحال غراب”كازابلانكا” في نادي فضائي “اسمه النجدة”؟وسيدمره كما دمر أاتحاد الموت جاي”؟ كما دمر نادي الشرطة في وقت السيد أياد بنيان لانه كالغراب الاسود ما حط في مكان الا احاله الى خراب وأطلال والعياذ بالله ونحن نوجه دعوة مخلصة لوزارة الداخلية والسيد الوزير محمد الغبان لالغاء هذا النادي القضائي ومحاسبة غراب كازابالانكا وزملاءه الفضائيين والفضائحيين؟

وعود على بدء وموضوعنا الرئيسي عن الريس مسعود وفساده الذي أصبح بلا حدود وهو اليوم حديث الشارع الرياضي ف”ريس” الغفلة الذي اصبح بين ليلة وضحاها رئيسا لجمهورية القدم هو بلا تاريخ ولا جغرافية ولا وطنية ولم يكن في يوم من الايام لاعبا بل مجرد”لاحوك”لنادي”هولير”؟وتمسكن لحد ما تمكن “وعرف من أين تؤكل الكتف بشراء الذمم والرشاوى والعزائم والمؤامرات التي حيكت ودبرت في الليالي الظلماء وفي غفلة من الزمن أصبح ريسا لاخطر واكبر اتحاد عراقي وعند استعراض سيرته ومسيرته نجدها فقيرة خالية وخاوية من الانجازات والمؤهلات والقدرات والامكانيات وعدم امتلاكة لشهادة اكاديمية الا أن سيرته مليئة بالفضائح والفساد واختلاس المال العام وتزوير اعمار اللاعبين والغباء والتخبط والفوضى ومن يسأل عن سر بقاءه نقول ان الامر يكمن بشراءه لاصوات الهيئة العامة لاسيما ممثلي اندية المحافظات والاتحادات الفرعية ؟ يقول المثل “أطعم الحلك تستحي العين”؟والملا يكسر عيون الوافدين الى بغداد من خلال ضيافتهم في فنادق راقية وتحمل اجور النقل والسكن والاطعام ناهيك عن “مصرف الجيب” و”من لحم ثوره وأطعمه؟”والملا متمرس في كسب الاخرين بهكذا اساليب مخزية؟ كما ان اساليب الاتصلات الساخنه ورسائل التهديد والوعيد وتسخيره لجوقة من المرتزقة و المحسوبين على الصحفيين والاعلاميين

لتلميع وتجميل صورته ساهم في بقاءه فترة اطول ؟ولكننا نقول للملا “عبده “الخالق”مسعود وغراب البين “كازابلانكا”:

ان حبل الكذب قصير والذي يعيش بالحيلة يموت بالفكر وان ساعة الحقيقة اتية لا محال وسيكون مصيركم في حاويات الفساد والفضائح والموعد ليس ببعيد؟