5 نوفمبر، 2024 8:37 ص
Search
Close this search box.

المعمم القديس الحرامي

هاولك جبار ابو العرك ’’’شفت هذا الصعلوك مقتدى السطل ’’’شلون كاعد يلعب على العشر حبال’’’فمرة يغازل السعودية ’’’ومرة يغازل قطر ’’’ومرة يدز حاكم الزاملي لقاسم سليماني ’’’’يبوس قندرته ’’حتى يوفرله الحماية ’’’’من بطش الميليشيات الايرانية ’’’ومرة يغازل السنة’’’ومرة يهدد قادتهم ’’’ومرة ويه عادل زوية ’’’ومرة ضد عادل زوية ’’’’تكول كحبة مالت ملاهي ’’’وياهو اليدفع اكثر ’’’’يركبها ’’’’وجمالة يومية يغرد على تويتر ’’’’ويدعي انو ابن العراق’’’وانو رجل الاصلاح ’’’لا’’’والنوبة يطالب العراقيين واتباعه بالصلاة والدعاء ’’’من اجل تشكيل الحكومة’’’وبنفس الوقت يمنع وزراء عادل زوية من الدخول للبرلمان ’’’ولايصها لوص ’’’وشابجها ’’’’وما يعرف راسها من رجليها ’’’’

ولك جبار ’’’ماكو فتوى من سماحتك ’’’’تخلي هذا الحرامي اللابس عمامة التدين والقداسة المزيفة ’’’يبطل من سوالفه التعبانة ’’’ويخلينه نعيش براحة وسلام ’’’’يعني بشرفك ’’’هذا الزعطوط ’’’هيجي يربك الوضع السياسي والاجتماعي ’’’بالبلد ’’وانت لايمك ولاكرباك ’’’وكانما مكيف ومرتاح ’’’على هاي السرابيت اللي تدير العملية السياسية بالعراق ’’’’

ولعلمك ’’’تره مقتدى وكل القادة والزعماء ورؤساء الاحزاب والكتل والوزراء والبرلمانيين ’’’خونة وعملاء لدول الخارج ’’’وما عدهم هم وغم سوى الحصول على الاموال والثروات والعمولات والطيارات والجكسارات ’’’والفضل يعود لدستورك اللي وافقت عليه من ايام بريمر ’’’وبسببك صار العراق اسوء بلد بالعالم الشرقي والغربي ’’’واحنه ندري كولش زين انك ماراح اتسوي شي ’’’’لان الوضعية هاي انت تريدها وحسب مقاسات امريكا وبريطانيا وايران ’’’اللي يريدون العراق ’’’يبقى ساحة حرب ’’’تنفذ فيها اطماعهم واحلامهم الامبريالية والعدوانية ’’’

وطاح احمد الصافي ’’’اللي راح يطلع اليوم بشاشات التلفاز ’’’يحجيلنه عن الزهد والعفة والصلاح ’’’وماكو واحد بالدنيا اخس وانذل واحقر منه ’’’’

وطاح الحظ الوكت الاغبر ’’’اللي خلانا تحت وصاية الزعاطيط والمناويج ’’’والعفطية ’’’امثال مقتدى السطل ’’وعمار الكحبجي ’’’والمالكي الكواد ’’’’وهادي العامري الباع شرفه وغيرته للفرس ’’’’واسامة النجيفي الكاولي ’’’’وصالح المطلك الزمال ’’’واياد علاوي ’’’اللي يشرب الزحلاوي ’’’بالقندرة ’’’’’

وطاح حظ كل خائن وعميل ’’’’

وعاش العراق ’’’’’’’’

أحدث المقالات

أحدث المقالات