23 ديسمبر، 2024 11:53 ص

 المعلوم والمقسوم في دفاع القائد عن صقر بغداد المشؤوم !!

 المعلوم والمقسوم في دفاع القائد عن صقر بغداد المشؤوم !!

لغزا محيرا حقا ذلك المشروع سيئ الصيت وصاحب الصفات والصفقات  الفاسده والتي فاحت منها رائحة الفساد والافساد النتنه في كل مكان هو (مشروع صقر بغداد) اذ تذهب امواله الى االفاسدين والمرتشين في قيادة عمليات بغداد ومجلس محافظة بغداد ، لا نعلم كيف يؤتمن الخونة على سلامة وحياة سكان العاصمة لاسيما بعد اعلان وزارة الداخلية بان المشروع فاشل وغير فعال وفيه “تقفيص” علني على المواطن البغدادي وذلك لخلوه من قاعدة البيانات وعدم اعتماد التقنيات والآليات الحديثة التي تستخدم في شتى دول العالم في ضل تطور الثورة المعلوماتية وانحسار العالم في قرية صغيرة وعبر الأقمار الاصطناعية ، لقد ظهر وزير الداخلية ووكيله ومدير المرور العام وقالوا ان المشروع وهمي وغير مجدي والهدف هو جباية الأموال وتكرر تلك “الفعاليات” والممارسات مطلع كل عام لغرض انتفاخ كروش كبار المتخمين  في عمليات بغداد ومجلس المحافظة فيما يعتبره المواطن مشروع فاشل ويبتز المواطن البغدادي ويطلق عليه صفة  56) ) محسن ابو التريشة ، في العام المنصرم طبق المشروع وتم جمع نحو16)) مليار دينار من سائقي المركبات المكاريد وقد أطلقت التصريحات الإعلامية من مدير المشروع بان تلك الأموال قد سرقت ويتم التحقيق مع القائمين على المشروع من قبل هيئة النزاهة اما اليوم فقد ظهر قائد عمليات بغداد وهو يدافع عن المشروع ويصفه بالناجح والجيد وذو فائده كبيرة لا نعلم كيف وجد السيد القائد نجاح المشروع وصاحب الاختصاص مدير المرور يقول فاشل ولا جدوى أمنية منه هل ياترى قبض قائد عمليات بغداد المقسوم ونطق كفرا وباطلا ..!!
ام همش مدير المرور ولم يستلم المقسوم ونطق بالحق اما مجلس المحافظة فقد اعتاد على اكل المال الحرام وخير دليل على ذلك عدم محاسبة اصحاب المولدات وانعدام الخدمات ، وكثرة التفجيرات ، وحرق المستشفيات وقتل الاطفال والمجلس نائم لا صحوه له فقط حين يقبض المقسوم يصرخ بعلو صوته ان هو المسؤول ومجلس الوزراء يمارس ضده الاقصاء والتهميش اخيرا يقع على النصابين والمحتالين في مشروع صقر بغداد ،ارجاع مبالغ الناس واعلان فشل المشروع ويقع عليهم الاتفاق والوفاق مع وزارة الداخلية ومدير المرور ومن يعنيه الامر حتى لا يصبح المشروع مسخرة للناس ويبقى المواطن يضحك عليهم وهم في حيره من أمرهم بسبب تناقض التصريحات وكثرة الأكاذيب وحصول التفجيرات والخروقات في ضل غياب نظام امني ومروي فعال يشكف تلك المفخخات ويرصد الانتحاريين مثل ما تعمل دول كثيرة متخلفة ومتحضرة ومتطورة ، الا نحن نبقى (نخوط بصف الاستكان )  وعلى مدار الزمان والمكان ارحمونا اثابكم الله ولنا عوده بالتفاصيل والإحصاءات والبيانات ونطالب الايضاح من الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية ومدير المرور العام .