17 نوفمبر، 2024 6:55 م
Search
Close this search box.

المظلوم وحيطان الظلم تتكسر

المظلوم وحيطان الظلم تتكسر

سنن!
والظلم لا بد ان ينفجر!
أنقلاب السحر على الساحر !!
والصدق من خلف الكواليس يجب ان يقوم

شل اللسان … وطيران البوم

وسفينة الكذب والتزويرالعالميه يجب ان تتحطم!

الانا … وعسى الغير لا يقوم

صرخة لا تكلف الا نفسك و حرض المؤمنين

مسار التصارع قديم … وكل ينفي غيره … والكون على قانون النفي والاثبات يقوم

وبالنفي والاثبات نكون

هكذا لا اله ……….. الا الله

والحضور مع دقائق الوجود مطلوب

فالحياة عراك … وانت عراك في معركة النفي والاثبات

الكفر ينفيك … والايمان يثبتك … نفي مالا يلائم … واثبات ما نروم

والابتداء مع البدايات مندوب …

السكون !

ومواعيد الضربات مفعوله

والاستغراق في القوالب والشكليات هدر! وأنزلاق نحوالتكلس والوجوم

الصلاة اراده لا عاده … لصنع التماس

والساهي عن صلاته مذموم

ما كل ما يلصف ذهب!! ولنكف عن الركوع بلا خشوع

ولنعرف ما نريد

فالحواريون ما طلبوا المائده ليأكلوا … بل ليشهدوا!!!

والغرب يستنزل العلوم ومعتكفاته العلمية منتشره في كل مكان

ونحن!! مؤسساتنا الثقافية في وجوم … والفكر الجدي منها مطرود!

ظاهرة التطاول في البنيان

والغرب بالغلبة والنهب والسلب أمن … ولتعمير ارضه اخلص … وعلى خراب ارض الاخرين منصوب

ونفطك هم أخرجوه!! وبأخس الاثمان أخذوه.

وصاحبي لايبين … وفي الذلة والتبعية مركون

وشهادات الغدر والذلة باتت منشورة

أنفسهم على أنفسهم يشهدون

جون بيركن و نعوم جومسكي وفلسفة الادانة ليدريدا

والغرب … كاصحاب الجنة … يصرخ! عالمنا لا يدخلة اليوم مسكين…

يوم يموج بعضهم في بعض ويومها شخوص الابصار لا ينفع

والتباعد ما بين الاسفار لم يعد ممكنا … والاستغراق في العرقية لم يعد مقبولا

العالم مفتوح ووحدة البشر تتأكد

وفي امريكا من يدافع عن العراق و يدين ادارتة.

ومواقف الغرب النفاقيه ازاء ما يجرى في العراق وما يجرى في تونس و يجري في مصر وليبيا واليمن منشوره

وحريق فلسطين لاينتهي حتى يسترد العرب السياده

واليهودي يبني جدران عازلة

كانه لايعرف مضامين الكتاب المسطور

وانه لم يقضى عليه بالافساد في الارض مرتين وان سوؤان وجهه قادم

فالكذب على الله لا يدوم

وقصص من هلك ممن سبق باتت معروفه

نعيش في الساعة الخامسة والعشرون

والتلوث على وجه الارض والبشر يموج

والانذار بات مطلوبا … عسى عقلاء العالم ينهضون.

الشهادة!!

والابتداء من الاجزاء او الاطراف لا يصون

الواحد قد غاب عنده … وفي التشرذمات العددية يحوم

هذا يبدأ بالتسعة و ذلك بالسبعة وأخر بالثمانية او الاربعه يقوم

وكل بنشيد ليلاه منغوم!!

ولا يريد ان يحدد ركنه … والاستنكاف ديدنه وفي الغطرسة مركوم

وعند ذكر ربه وحده!!! قلبه في الاشمئزاز يقوم … ولا يدري ان بذكر ربه يكمن الصعود

كلمة الحقيقة تزعجه

وكلمة الصدق لا تفرحه

واسيافه الذريه لم تعد تحميه … ومؤسساته التجسيسيه لم تعد تؤويه.
[email protected]

أحدث المقالات