23 ديسمبر، 2024 11:42 ص

المسلم من اسلمت الناس من لسانه ويده هذا ما تعلمناه

المسلم من اسلمت الناس من لسانه ويده هذا ما تعلمناه

الان المسلم تغير هو يفجر نفسة تقربا الى الله .ويفجر البنايات ودور المواطنيين ويفجر الجسور ويفجر الاسواق ويسبئ النساء وبيعهن في الاسواق .ويقتل البشر حرقا وغرقا وذبحا وجلدًا ..ولم تسلم المزروعات من الحرق وتسميم المياة ويطالب بالجزية وقطاعين طرق يقتلون المارة في الشارع .بمجرد الاختلاف معهم بالراي اوبالصلاة .اويخطفون المواطنيين من اجل طلب الفدية وقتلهم وهذه باسم لاإله الى الله محمد رسول الله.المكتوب على علم الدواعش الأسود ومكتوب على علم السعودية الأخضر ) وبقية الديانات بعيد كل البعد  البعد عن هذه الاعمال الاجرامية المنافية للاخلاق العامة .ولا المسيحية تقوم بهذه الاعمال البربرية.. ولا اليهودية تقوم بهذه الاعمال ولا بقية الديانات الصغيرة الغير اسلاميه تقوم بهذه الاعمال الوسخة الكل تنادي الى التسامح وقبول الاخر وافشاء السلام  بينهم .والمحبة والصدق ..

هذا التغير بالاسلام  لماذا ومن المسؤول عن هذه الخرافات ولماذا الفتاوي تصدر من أشخاص بالجوامع صغار السن . في السعودية . وبعلم الرجال الكبار ويتم تنفيذها على دول العالم .ان هذه الافكار السلفية  الوهابية التكفيرية انشأتها ومولتها  ودعمتها السعودية . لتضمن بقاؤها على كرسي الحكم. والسعودية  دمرت سوريا والعراق وزرعت الفتنة بين الديانات الاسلامية والأن تحاول تدمير اليمن . …
ناخذ على سبيل المثال . العملية الاخيرة  بالسعودية…
شاب صغير السن سعودي يقتل خالة العقيد بالامن . ويفجر سيارته على سيطرة أمنية بالسعودية ويتوفى من المسؤول عن هذا الشاب المتهور..هل هذا الشاب تم بدوافع إيرانية .صفويه ..لماذا هذا الخلط بالمفاهيم الغير صحيحه .. ان المذهب السعودي يحمل ايران..المسؤولية .هل سافر هذا الشاب السعودي الى ايران أشياء لم يؤمن بها عقل المثقف .هذه الخزعبلات .تمشي على ناس جهلاء بلا عقل الهدف تشويه الحقائق  ومع شديد الأسف . هناك فضائيات من السعودية و دول الخليج . تبث سموم حقدها على ايران .والحشد الشعبي بينما.. الحشد الشعبي يدافع عن ارضه التى احتلت من داعش .ولم يفجرون أنفسهم  او يقتلون المواطنيين ….  
اذان . المطلوب من الدول المتحررة  التي تؤمن بالانسانية ان تقاطع هذه الشعوب التي تحمل الفكر السلفي الوهابي المتحجر من قبل السعودية . وبقية دول الخليج  ان هؤلاء. يبيعون صكوك الغفران للشباب السعودين ليفجروا انفسهم ويقتلوا الابرياء..المنهج واحد سلفى داعشى والضحية هم الشباب .. المسألة ليست سنة وشيعة المسألة ان السلفين هم الخطر الحقيقى الآن على المجتمع العربي والعالمي  .

لماذا شباب السعودية الان ضحايا الارهاب ومقتولين في الدول العربية والأجنبية ويحملون افكار مغلوطه عن الاسلام .وغير مرحب بهم .ارحمو شبابكم من هذه الافكار الجهنمية التى تدرس في مدارسكم  وجوامعكم من قبل رجال دين تكفيرين  قلوبهم متوحشه  ……