على مر العصور يتعامل الطغاة، بكل وسائل الاجرام، مع من يعارضهم، والذي ينتقدهم، يلحق بربه الكريم، ومن يصفق للحكام، ويتوافق مع افعالهم، ويتملق لهم ويتقرب للسلطة، يعلو شأنه، ويكون له جوائز مادية ومعنوية، من الحاكم الظالم، ومن يريد الحفاظ على حياته، أتخذ طريق النجاة من الظالمين بالتقية، وهذا معمول به من أجل الحفاظ على أرواح المؤمنين من أتباع أهل البيت (عليهم السلام).
الدفاع عن منهج أهل البيت (عليهم السلام) بحسن التعقل.
منذ شروق شمس الإسلام، والقران الكريم والسنة النبوية، نشرت تعاليم واضحة يراها الاعمى، ويتبعها البصير، وتلك هي الهداية والعناية لرب العزة، من خلال التقرب إلى الخط المحمدي الأصيل، من يعشق الإسلام العلوي، هو المصداق الحقيقي، لرسم الحق الإلهي المرتبط بالعروة الوثقى، ذلك الخط هو منهاج لخط الأنبياء والاوصياء جيل بعد جيل، فمن أتبع الأمام علي وأولاده الائمة (عليهم السلام)، فقد نجا في الدينا والأخرة.
تلك البذور التي بذرها الامام الكاظم (عليه السلام)، أينعت وكبرت وأزهرت، بأنواع من الورود الجميلة والألوان الزاهية، تتعدى كل الاوصاف، فمنهم يقاتلون التكفيرين، شباب نذروا أعمارهم للدفاع عن الدين والعًرض، يقاتلون من أجل وحدة البلد، ملبيين فتوى المرجعية، توكلوا على الباري، فنصرهم ربهم، وأخرين يخدمون الزائرين، الذي هبوا من كل حدب وصوب، متمسكين بالإسلام المحمدي العلوي، وأفواج تسير يحملون مبادئ كاظم الغيض، وروح العافين عن الناس، فوق أكتافهم، لا يبالون بالتفجير والإرهاب.
أن تعريف الموت عند الزائرين؛ كأنه شرب كوب من الماء البارد، في صيف عراقي لاهب، يعتبر الزائر إن الموت في طريق الزيارة نعمة من نعم الخالق عليه، وأنه أقرب الطرق إلى الجنة، لهذا ترى اللهفة على وجوههم، لأنها مبدأ من مبادئهم.
في الختام؛ من المبادئ والمعتقدات الحقيقية، لمنهج أهل البيت، أن تعرف الخالق حق معرفة، عندها تتمنى الموت وفق أقرب الطرق.
على مر العصور يتعامل الطغاة، بكل وسائل الاجرام، مع من يعارضهم، والذي ينتقدهم، يلحق بربه الكريم، ومن يصفق للحكام، ويتوافق مع افعالهم، ويتملق لهم ويتقرب للسلطة، يعلو شأنه، ويكون له جوائز مادية ومعنوية، من الحاكم الظالم، ومن يريد الحفاظ على حياته، أتخذ طريق النجاة من الظالمين بالتقية، وهذا معمول به من أجل الحفاظ على أرواح المؤمنين من أتباع أهل البيت (عليهم السلام).
الدفاع عن منهج أهل البيت (عليهم السلام) بحسن التعقل.
منذ شروق شمس الإسلام، والقران الكريم والسنة النبوية، نشرت تعاليم واضحة يراها الاعمى، ويتبعها البصير، وتلك هي الهداية والعناية لرب العزة، من خلال التقرب إلى الخط المحمدي الأصيل، من يعشق الإسلام العلوي، هو المصداق الحقيقي، لرسم الحق الإلهي المرتبط بالعروة الوثقى، ذلك الخط هو منهاج لخط الأنبياء والاوصياء جيل بعد جيل، فمن أتبع الأمام علي وأولاده الائمة (عليهم السلام)، فقد نجا في الدينا والأخرة.
تلك البذور التي بذرها الامام الكاظم (عليه السلام)، أينعت وكبرت وأزهرت، بأنواع من الورود الجميلة والألوان الزاهية، تتعدى كل الاوصاف، فمنهم يقاتلون التكفيرين، شباب نذروا أعمارهم للدفاع عن الدين والعًرض، يقاتلون من أجل وحدة البلد، ملبيين فتوى المرجعية، توكلوا على الباري، فنصرهم ربهم، وأخرين يخدمون الزائرين، الذي هبوا من كل حدب وصوب، متمسكين بالإسلام المحمدي العلوي، وأفواج تسير يحملون مبادئ كاظم الغيض، وروح العافين عن الناس، فوق أكتافهم، لا يبالون بالتفجير والإرهاب.
أن تعريف الموت عند الزائرين؛ كأنه شرب كوب من الماء البارد، في صيف عراقي لاهب، يعتبر الزائر إن الموت في طريق الزيارة نعمة من نعم الخالق عليه، وأنه أقرب الطرق إلى الجنة، لهذا ترى اللهفة على وجوههم، لأنها مبدأ من مبادئهم.
في الختام؛ من المبادئ والمعتقدات الحقيقية، لمنهج أهل البيت، أن تعرف الخالق حق معرفة، عندها تتمنى الموت وفق أقرب الطرق.