قطيع الخمسة نجوم في اربيل, يصدر ويتصدر قراراً موقعاً في حوافر الأقلام, يدعو الى احالة رئيس الوزراء السابق نوري المالكي للمحاكمة عن امر يعرفون قبل غيرهم مجمل مكاتب اركانه ومقرات دواعشه والموصل عليها شاهد حق .
لا اعرف المالكي شخصياً ولا قريباً من حزب الدعوة او صديق صدفة لأحد المسؤولين, لكني اكره القذارات, سواءً كانت فضلات كلب ام تخريفات مستثقف, قائمة بأسماء تجاوزها الذوق الوطني, اغلبهم تبللت اذيالهم بأوحال مستنقع الكسب السريع في مطابخ فنادق الأقليم الكردي, تجمعوا كما هم دائماً وكأي فصيل منضبط, وتراصفت اسمائهم على طبول الطاعة لمسؤول الصرفيات .
نداءاتهم اداناتهم ودعواتهم لمحاكمة هذا لتزكية ذاك, اشاعات نافقة اجترت مفرداتها, تزفر تواريخ انتهازية ووصولية ونفعية من كانوا يوماً قراداً على جلد الحركة الوطنية وحزب اساءوا الأنتماء اليه, دعاة علمانية ويسارية وتقدمية !!! وهم لا يتقنوا غير فبركة الأكاذيب والأشاعات والتشويه المبرمج للوعي المجتمعي, كيانات افسدها الخرف واستهلكها القدم, تراكمت تواريخها المؤدلجة بركة للسلفية المضادة .
طالبوا بأحالة المالكي للمحاكمة لأنه رمي كلاماً اغاض رئيس الأقليم الموقت, وكأنه لا يوجد عراق من خارج حدود اربيل, كان الأجدر بهم (كعراقيين على ما اعتقد) ان يدينوا رموز التطرف الطائفي العرقي ودعاة الأقلمة والتقسيم واستنكار تمدد عصابات هجين الدواعش وهم الراقصون المادحون في ساحات الأعتصامات شركاء, ويتحلوا بشجاعة الأعتراف ويسلموا انفسهم للقضاء قبل غيرهم .
نفوس اختمرت شيخوخة انتهازيتها داخل سكراب الأقليم وفي مسافات ليست بعيدة, وربما في فندق واحد مع رفاق الأمس للرسالة الخالدة, ومع اننا غير معنيين بما هم علية من مأزق اخلاقي اجتماعي, لكنهم اضروا بوعي الرأي العام واربكوا الواقع عبر تسريب الأشاعات والأكاذيب والتشويهات, انهم مصائب اضافية لما يعاني منه المجتمع العراقي .
كُتب عن بعضهم الكثير واشيع, كانت اغلبها فضائح موثقة, تصورنا انهم سينكمشون خجلاً داخل فسحة ندم يُرتقون من داخلها المتبقي من سمعتهم, لكنهم كما يبدو مبتلين اكثر مما سيضيفه المطر, قائمة عتيدة, ابتدات بأسم الدكتور سيار الجميل مروراً بأسم سماحة العلامة الدكتور (ايضاً) كاظم حبيب ورزمة اسماء حفظناها على ظهر قلب لكثرة ما تكررت في نداءات ومطالبات واحتجاجات واستنكارات وتصدر العشرات من المنظمات الأستعراضية, لا هدف لها ولا مضمون سوى ترتيش سمعة اصحاب المكرمات .
بربكم .. الا يوجد لديكم ما تملأون به فراغكم, كتابة مذكرات مثلاً, استعراض المحطات التي تشكلت فيها تضاريس سيركم النضالية الجهادية!!! , انحناءاتها انحرافاتها انكساراتها واسعار المعروضات والمشترين ؟؟؟ .
كنتم شديدي الحماس مرتفعي الصراخ ضمن فرقة انشاد الأشاعات والأكاذيب بغية اسقاط حكومة المالكي, وقد تحقق لكم ما اردتم وارادوا, مالذي تغير, نعم استفادت كتلة البرزاني وكتل الجبوري وعلاوي والنجيفي وحبربشية الشيعة متعددي الوجوه وغيرهم من دواعش صفقة عبور المتنازع عليها, استفادت امريكا واسرائيل والجوار وتحولات غير رسمية بأتجاه واقع ولاية الفقيه واقتراب حبلها من عنق العراق, بكم خسر الوطن ويخسر ايها الأحياء موتاً .
عتبنا على السيد مسعود البرزاني, أكرم هذا … ان تبذر خبز كادحي شعب الأقليم, رتب واوسمة والقاب وصرفيات تراكمت ارصدة وعقارات وسحت لشخصياتً (المصطر) ؟؟؟, انهم ما عادوا نافعين بعد ان خسروا انفسهم وآخر نقطة خجل على جبين سمعتهم, ولم تعد تخريفاتهم غير المنضبطة اكثر من قمامة على هامش المتروكات .
قطيع الخمسة نجوم في اربيل, يصدر ويتصدر قراراً موقعاً في حوافر الأقلام, يدعو الى احالة رئيس الوزراء السابق نوري المالكي للمحاكمة عن امر يعرفون قبل غيرهم مجمل مكاتب اركانه ومقرات دواعشه والموصل عليها شاهد حق .
لا اعرف المالكي شخصياً ولا قريباً من حزب الدعوة او صديق صدفة لأحد المسؤولين, لكني اكره القذارات, سواءً كانت فضلات كلب ام تخريفات مستثقف, قائمة بأسماء تجاوزها الذوق الوطني, اغلبهم تبللت اذيالهم بأوحال مستنقع الكسب السريع في مطابخ فنادق الأقليم الكردي, تجمعوا كما هم دائماً وكأي فصيل منضبط, وتراصفت اسمائهم على طبول الطاعة لمسؤول الصرفيات .
نداءاتهم اداناتهم ودعواتهم لمحاكمة هذا لتزكية ذاك, اشاعات نافقة اجترت مفرداتها, تزفر تواريخ انتهازية ووصولية ونفعية من كانوا يوماً قراداً على جلد الحركة الوطنية وحزب اساءوا الأنتماء اليه, دعاة علمانية ويسارية وتقدمية !!! وهم لا يتقنوا غير فبركة الأكاذيب والأشاعات والتشويه المبرمج للوعي المجتمعي, كيانات افسدها الخرف واستهلكها القدم, تراكمت تواريخها المؤدلجة بركة للسلفية المضادة .
طالبوا بأحالة المالكي للمحاكمة لأنه رمي كلاماً اغاض رئيس الأقليم الموقت, وكأنه لا يوجد عراق من خارج حدود اربيل, كان الأجدر بهم (كعراقيين على ما اعتقد) ان يدينوا رموز التطرف الطائفي العرقي ودعاة الأقلمة والتقسيم واستنكار تمدد عصابات هجين الدواعش وهم الراقصون المادحون في ساحات الأعتصامات شركاء, ويتحلوا بشجاعة الأعتراف ويسلموا انفسهم للقضاء قبل غيرهم .
نفوس اختمرت شيخوخة انتهازيتها داخل سكراب الأقليم وفي مسافات ليست بعيدة, وربما في فندق واحد مع رفاق الأمس للرسالة الخالدة, ومع اننا غير معنيين بما هم علية من مأزق اخلاقي اجتماعي, لكنهم اضروا بوعي الرأي العام واربكوا الواقع عبر تسريب الأشاعات والأكاذيب والتشويهات, انهم مصائب اضافية لما يعاني منه المجتمع العراقي .
كُتب عن بعضهم الكثير واشيع, كانت اغلبها فضائح موثقة, تصورنا انهم سينكمشون خجلاً داخل فسحة ندم يُرتقون من داخلها المتبقي من سمعتهم, لكنهم كما يبدو مبتلين اكثر مما سيضيفه المطر, قائمة عتيدة, ابتدات بأسم الدكتور سيار الجميل مروراً بأسم سماحة العلامة الدكتور (ايضاً) كاظم حبيب ورزمة اسماء حفظناها على ظهر قلب لكثرة ما تكررت في نداءات ومطالبات واحتجاجات واستنكارات وتصدر العشرات من المنظمات الأستعراضية, لا هدف لها ولا مضمون سوى ترتيش سمعة اصحاب المكرمات .
بربكم .. الا يوجد لديكم ما تملأون به فراغكم, كتابة مذكرات مثلاً, استعراض المحطات التي تشكلت فيها تضاريس سيركم النضالية الجهادية!!! , انحناءاتها انحرافاتها انكساراتها واسعار المعروضات والمشترين ؟؟؟ .
كنتم شديدي الحماس مرتفعي الصراخ ضمن فرقة انشاد الأشاعات والأكاذيب بغية اسقاط حكومة المالكي, وقد تحقق لكم ما اردتم وارادوا, مالذي تغير, نعم استفادت كتلة البرزاني وكتل الجبوري وعلاوي والنجيفي وحبربشية الشيعة متعددي الوجوه وغيرهم من دواعش صفقة عبور المتنازع عليها, استفادت امريكا واسرائيل والجوار وتحولات غير رسمية بأتجاه واقع ولاية الفقيه واقتراب حبلها من عنق العراق, بكم خسر الوطن ويخسر ايها الأحياء موتاً .
عتبنا على السيد مسعود البرزاني, أكرم هذا … ان تبذر خبز كادحي شعب الأقليم, رتب واوسمة والقاب وصرفيات تراكمت ارصدة وعقارات وسحت لشخصياتً (المصطر) ؟؟؟, انهم ما عادوا نافعين بعد ان خسروا انفسهم وآخر نقطة خجل على جبين سمعتهم, ولم تعد تخريفاتهم غير المنضبطة اكثر من قمامة على هامش المتروكات .