وكانما كتب على العراق ان لا يحكمه الا التوافه والعملاء بل ويفتخرون على الشرفاء بوضاعتهم ويستنكرون على السيد حيدر العبادي تواضعه ودماثة خلقه حتى مع اختلافنا لخلفيته الحزبية ويحاولون اعادة صنمهم المالكي لينهب من جديد ويطعمهم ماتبقى من فضلاته وهم شاكرون فماذا قدم المالكي الا الخراب والسرقة ذلك الشخص ذي الأصل اليهودي المعروف والمتحول بقدرة العمالة من الطائفة السنية الكريمة الى الطائفة الشيعية ليزرع ادرانه وخباثاته في جسد العراق خدمة لمصالح خارجية ولا اعتقد بنظرية المؤامرة ولكن الحقائق لابد ان تطرح بصراحة وكما قالت المرجعية المجرب لا يجرب فلماذا محاولة التافهين والحرامية والنفعيين من اعادة العجلة الى الوراء الا من اجل بقاءهم وديمومة سحتهم الحرام فهل لم يخلق الله الا المالكي ليحكم ولماذا نظل عبيدا لأشخاص لا فضل لهم الا انبطاحنا ورغبتنا بان نحكم بالحديد والنار عراقيين ماتصير النه جارة نصفق ونتظاهر ونقتل كي يتسيد على رقابنا إمعة تافه يسرقنا ونشكره يذلنا ونستعطفه ثم نعاقب كل من اساء لفخامته وجلالته ودولته طز بالمالكي واتباعه فردا فردا وبالأسماء الصريحة والمعلنة لتوافه اتباعه وماسحي احذيته كما يظهر على شواربهم الكثة طز بكل من جلب من الفاسدون والناهبون وسلمهم مقدرات شعب اصيل طز بكل الابواق التي تمجد وتهلل وتكبر لعودة المالكي للسلطة طز بكم جميعا وسنطردكم ونحاسبكم ونسترد كل ما سرقتموه يا امعات اللصوص وتوابع الفاشلين وغدا لناظره قريب.