25 نوفمبر، 2024 8:39 ص
Search
Close this search box.

 ‎المالكي اراد النجاح ففشل فقرر الفشل فنجح !

 ‎المالكي اراد النجاح ففشل فقرر الفشل فنجح !

انثر سطوري هذه وانا لا امثل جهة بل امثل الثورة التي بداخل كل من كتب بهويته انه عراقي المولد ايامٌ قلائل تمر علينا نعيشها بآمال كبيرة ونحن نمارس حقنا في التأمل في شيء اسمه التغيير الذي كان من المفترض ان يحصل منذ ثمان سنوات لكن دون جدوى … فكبد العراق انفجر اهمالا .. واخطاء سياسين وقعت في رأس الشعب ليعطي ثمن كل خطأ صغير روح ودماء وزراء بالوكالة برلمانيات بلا لياقة لسان مدراء يلهون خارج العراق  موظفون حفظوا جملة اذهب وتعال غدا اجهزة امنيه ليست امنيه
ازدحامات يقتل بسببها من لايستحق القتل اراضي صالحة للسكن لايسكنها احد عوائل مشردة تحت سقف من الصفيح اطفال اورامهم اكبر منهم شباب لا يُعرف لهم علة
خريجون وظائفهم افتراش الارصفة اماكن استُغلت لغير ماخُصصت له فقراء يستغيثون ارامل مجهولات المصير ايتام احتظنتهم الشوارع ولو اردنا ان نسطر المزيد .. لاتينا بالبحر مدادا لان فشل حاكم بلادي تخطى حدود العقل والمعقول في ادارة بلد بأستطاعة سائق سيارة الاجرة ان يديره ! فثقافة الشعب السياسيه اصبحت تضاهي كل من تخصصوا بالسياسه وشعابها ومالكي الوطن لايمتلكون القدرة في تغيير مسارات خاطئة سوى التصريحات العظيمة والاهتمامات الغريبة واولادهم الاسطورة غريبون .. غريبون عظماء بلادي  ينوون النجاح فيفشلون وينوون الفشل فينجحون هكذا نعيش نحن ..  تحت ظل الحاكم الفاشل.

أحدث المقالات

أحدث المقالات