اللّواء «سُليماني» الفارسي “رهبر” رهاب (وَأَعِدُّوا!) على رأس قَرن زمَن العقيد لورنس العرب
Lawrence of Arabia (Upside down)، ﴿أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ؟﴾، بخلاف نافل قول «بوش الابن» بعودة الغزوات الصَّليبيَّة Crusades، إذ ليس بالحُرّيَّة وحدها يحيا الإنسان، دونَ الوجدان!.
https://www.youtube.com/watch?v=5ysHS8JHU_c

​” الحكمة بَنَت بيتها، نحتت أعمدتها السَّبعة Wisdom bent her house, carved her seven columns ” (سِفر الأمثال 1، إصحاح 9- Book of Proverbs 1،Sanitation 9).

قَرن مِن الزَّمن على كتاب ” أعمدة الحكمة السَّبعة Seven Pillars of Wisdom “.

المُحافظات عيال اُمّ العراق البصرة الطَّيّبة، في دستور العراق النّافذ، وفي حقّ إقامة الأقاليم.

برزاني غير مرغوب فيه Ne bi xêr tê Barzani

البصرة في الجُّمُعة 28 أيلول 2018م، أفادَ مصدر أمني إنَّ “مطار البصرة الدّولي لم يتعرّض إلى القصف أو سقوط قذائف عليه، وأنَّ القنصليَّة الأميركيَّة التي يقع مقرّها قرب المطار اتخذت اجراءات عقب استشعارها لخطر مُعين، وهو ما تمّ تفسيره على انه استهداف للمطار”، وقد اُعتقلَ جَنوبيّ المطار في مِنطقة 5ميل الشَّعبيَّة «أبو جرّاح الكرمشي» إثرَ إطلاقه النّار على مبنى الإدارة المحليَّة و تداعيه لاغتيال الرَّئيس العبادي في فندق شيراتون الدّولي على كورنيش شطّ العرب، الرّابط أدناه:

كانون الثاني 2019م برنامج جامعة University of Buckingham في المملكة المُتحدة، مُتطوّر في مجال الأمن والاستخبارات والتهديدات الإلكترونيّة، يمنح درجة علميّة في “الاستقصاء الدّولي”، وفق ما أعلن خبير شؤون باكستان Julian Richards، الذي أمضى 20 عاماً في هذا المجال، أن البرامج الحاليَّة في العلاقات الدّوليَّة تركز بشَكل كبير على “دوافع الحرب على الإرهاب”، ولا تتعامل مع الأدوات الجَّديدة لهذا الإرهاب.

صدام حسين أجمل ماقيل عنه