كنا – وما زلنا – نقالب مختار الزبالة ، واليوم لم يبق في زمن مختار السلف محتار، ذلك إن امزجتنا البنفسجية تحولت الى بنزرقية بفضل ( سياسيين ) حفاة عراة إستغنوا برؤوسنا ورؤوس اللواتي جررن كراعيننا في زمن الحيص بيص ، وليت الأمر توقف عند هذا الحد بل راح اللكلك المختار يصول ويجول مرة في جميلة وأخرى في الحبيبية ويعلم الله اين ستكون الثالثة ؟ والبركة بالسيد الشمري قائد عمليات السيطرات التي تشرم فتك .
يكولون يم عمران بطلي .. لكنها رفضت ذلك لغاية ستعود عليها بالمنفعة .. لأن الصغير بالعمر ( يكسر خاطرها ) اما الكبير بالسن فيأخذها غصبا فتضطر أم عمران للانصياع الى رغبة الشايب لسببين : الاول انه لن يفضحها ، اما الثاني فذو فائدة تتعلق بإطالة الفترة لماذا ؟ لأنه شايب لايقدر على الر …. بوقت قياسي كما يفعله الشباب .!!
أيها المراقبون الاشداء : كيف ( فلت ) اللكلك من بين عيون السونار الخاص بعدنان سرنجة وجواد البولندي أسف البولاني ؟ وكيف استطاع ان يجتاز عيون ابي يسر بهذه السهولة ؟ يقال والعهدة على القائل أنهما دبرا امرا بليل عاونهم فيه كل من خنيفر ابن ابي شفلحة وحمارويه بن عبعوب المطلك ناهيك عن مباركة هبل المزروع في ساحة عباس بن فرناس !!. والنتيجة نحصدها دماء تسيل فيقيد امرها ضد مجهول من خلال المباشرة بمسح الادلة الجرمية التي تدين السافل الهارب ، والبركة تعود الى السيد الشمري قائد قوات السيطرات التي تشرم فتك . سيأتي الدور على القائد النحرير والمجرب الخطير الذي كان عاملا مهما في نصر قوات التحالف المتخصصة في كنس الدماء وازالة السكراب الناتج عن الجرائم المنظمة . لقد أخبرتكم بموضوع سابق إن للمالكي الهارب دور في كل المفخخات التي ضربت العراق يعاونه ثلة عفنة يقودها نجله الشريف جدا حمودي وبعلم من السيد قائد قوات السيطرات التي تشرم فتك .. وبتمويل من دهاقنة قم – لعنة الله عليهم اجمعين – .. إذن لن يستقر لنا حال إلا بكنس اصحاب العمائم المتأسلمة من هذا البلد دون رحمة وقبل كنسهم وضعهم فوق خازوق ينصب لهذا الغرض في ساحة التحرير .. حينها ستنفض التظاهرات تكتيكيا دون ضجيج من أحد .
أخوتي :
لا احد يقرأ ، لا أحد يسمع ، لا أحد يعقل ، فالكل قد استعد للهرب والكل سيهرب بعلم السيد قائد قوات السيطرات التي تشرم فتك .. لماذا ؟ لأنه لايمتلك الصلاحيات سوى نصب السيطرات التي تشرم شرم مثلما شرمت خصـ … التيس من قبل رغم الأحتجاجات التي ملأت العراق من أقصاه الى أقصاه .. المهم في الأمر ( عمهم ) اللكلك سالم ويشم الهواء بين أحبابه الذين دربوه على السفالة والنذالة كما كان جدهم ( ماني ) سافلا ابن سافل ولن يغيروها حتى لو أمرهم الله سبحانه بذلك ! كونهم لايعترفون إلا بإله إسمه خامنئي أبو ( الكمل ) . وكل ما يقوله او يأمر به فهو واجب التنفيذ مطلقا بلا نقاش او اعتراض .. نعود فنقول البركة كل البركة تنصب في خانة السيد قائد قوات السيطرات التي تشرم فتك .. ينبغي عليك سيدنا أن تكون واعيا ومطلعا على الماء الذي ينساب جاريا من تحتك وانت تنصب السيطرات التي تشرم فتك
.. فالدم قد نشف من العروق ، والصبر فاق الحدود فأحذر من غضبته فيما لو تدفق من الأبهر .. وإلى لقاء قادم مع السيد قائد قوات ذاك الصوب .. وتحيات خاصات الى السيطرات ( اللي ) تشرم فتك … جرررروا سلواااات .