18 ديسمبر، 2024 8:48 م

القائد والقياده Leader & Leadership

القائد والقياده Leader & Leadership

المقدمة
تُعدّ الإدارة العلمية الحديثة، سر تقدم الدول، ومفتاح نهضتها وتطورها في عالمنا المعاصر، حتى يمكن القول: “إننا نعيش اليوم عصر الإدارة”.
وتتضمن عملية الإدارة Management process عدة عناصر، أو وظائف Functions، على المدير تنفيذها. وعلى الرغم من اختلاف الخبراء حول هذه الوظائف، تحديداً وترتيباً،؟ ( سؤال مفتوح فردي وجماعي ) إلاّ أن عملية الإدارة، في كل الأحوال، تشتمل
على خمس وظائف أساسية، هي:
1- “التخطيط Planning.
2 – والتنظيم Organizing.
3 – والتوظيف Staffing.
4 – والتوجيه Directing.
5 – والرقابة Controlling”. .
هذه الوظائف ليست منفصلة، وإنما هي حلقات متصلة، في سلسلة العملية الإدارية. ويعدّ التوجيه أهم حلقاتها. وترجع أهميته إلى أن عملية الإدارة، هي ـ أساساً ـ عملية تنسيق جهود الأفراد والجماعات وتوجيهها، نحو إنجاز الأعمال المطلوبة، لتحقيق الأهداف
المنشودة.
فالتوجيه يعتمد على ثلاث ركائز أساسية هي:
1 – القيادة Leadership.
2 – والتحفيز Motivating. (الأداء = التحفيز × (القدرة + المعلومات)
3 – والاتصالات. Communications. .
وتُعدّ القيادة الركيزة الأساسية، لنجاح التوجيه.
وعن أهمية القيادة في نجاح الإدارة، ذهب كثير من رجال الفكر الإداري، إلى القول، إن القيادة هي جوهر العملية الإدارية، وقلبها النابض Essence of management، وإنها مفتاح الإدارة، وإن أهميتها تكمن في أنها تجعل الإدارة أكثر ديناميكية وفاعلية، وتعمل
كأداة محركة لها، لتحقيق أهدافها.
وليس كل مدير بحكم عمله يصبح قائداً ( من المفروض ان يكون قائدا)، فالمدير يسيطر بالسلطة المخولة له، أمّا القائد ( من المفروض ان يكون مديرا)، فيسيطر بتأثيره في الآخرين، نتيجة سماته الشخصية الفطرية أو المكتسبة، وتسمى هذه السمات “Charisma”. لذا
يمكن أن يصبح الإنسان قائداً، يملك التأثير في الآخرين، من دون أن يكون مديراً، كما أنه قد يكون مديراً، ولكن تنقصه قوة التأثير، ومن ثَمّ، يفتقد صفة القيادة، ليحقق إدارة ناجحة وفاعلة. ( موضوع مناقشة مفتوحة)
فالمدير القائد: هو الشخص الذي يملك قدرة التأثير في سلوك الجماعة، ويوجهها بكفاءة واقتدار، نحو تحقيق الهدف المشترك، ولا يعتمد في ذلك على سلطة منصبه فقط، وإنما يستمد سلطاته من الجماعة نفسها .
ومع أهمية وظيفة “القيادة” في العملية الإدارية، أصبحت الحاجة ملحة لوجود المدير القائد، وعلى المديرين أن يسعوا لاكتساب صفات القيادة الناجحة. فالمدير القائد: هو الشخص الذي يملك قدرة التأثير في سلوك الجماعة، ويوجهها بكفاءة واقتدار، نحو تحقيق الهدف
المشترك، ولا يعتمد في ذلك على سلطة منصبه فقط، وإنما يستمد سلطاته من الجماعة نفسها.
كانت الدراسات، في الماضي، تفترض أن القيادة والإدارة هما الشيء نفسه( احدهما يكمل وضروري للاخر الباحث ). وعلى الرغم من أن هذا الافتراض غير صحيح، إلاّ أن هناك جانباً من عمل المدير، ينطوي على تنفيذ الأعمال من طريق الآخرين، ويكون من السهل
تحقيق ذلك، إذا كان المدير قائداً.
لذا، أصبحت المنظمات، بكافة أشكالها وأنواعها، في حاجة إلى أن تُقاد to be led، لا أن تدار Administered، إذ إن العلاقات الإنسانية الصحيحة، بين القائد ومرؤوسيه، باتت ضرورية، لتحقيق استجابتهم لأوامره وتعليماته. كما أصبحت القيادة المعيار، الذي
يُحدد في ضوئه نجاح المنظمات، أياً كان نوع النشاط الذي تنفّذه.
وقد أصبح لموضوع القيادة أهمية كبيرة، خاصة في الوقت الحاضر. وقد تطورت أساليبها بتطور المجتمعات. وتبين الدراسات والأبحاث، التي صدرت في شأن موضوع القيادة، أن أساس التقدم والتطور والنمو في ميادين الحياة المختلفة، يرتبط ارتباطاً وثيقاً بأسلوب القيادة،
ومدى فهم سيكولوجية الجماعات، ومدى التأثير فيهم، وتحقيق التعاون الكامل بينهم، وفهم هدف الجماعة وتحقيقه، وتحمل المسؤولية في متابعة هذا الهدف. كما أن القيادة يمكن تنميتها، وممارستها بأسلوب علمي، متى عُرفت عناصرها وأنماطها ومقوماتها، وحلّلت
الظروف المحيطة بالموقف، أو الهدف الذي تسعى الجماعة إلى تحقيقه.

ليس هنالك تعريف متفق عليه للقياده حيث
ٲن القياده من ٲكثر الظواهر على الارض وضوحاً وأقله ادراكا .
ﺇن اصل مشكلتنا في الادارة والقياده هي في الطريقة التي نتعامل وندير بها الأمور والاحداث حيث ان الكثير من المتصدين ( القادة والمدراء) يميلون ويفضلون الى أن يحيطوا أنفسهم بأتباع لا ينطقون ولا يعترضون مادامت مصالحهم بخير وعلى الدنيا السلام
التعريف الإجرائي للقياده:
يمكن لنا أن نعرف القيادة تعريفاً إجرائياً يتوافق مع ما سنسير عليه في بحثنا بأنها: القيادة هي أن تؤدي العمل من خلال الناس، وهذا التعريف يهتم بإنجاز العمل أكثر مما يهتم بهؤلاء الذين شاركوا في إنجاز العمل. وقد تغير ذلك الآن، فإذا لم يتم قيادة الناس، بطريقة
سليمة فسوف يتعثر العمل، فالموظف الجديد يحتاج إلى ثقة الناس، ويحتاج إلى أن يثق هو في المنشأة أو المنظمة التي يعمل بها.
تعريف المهارات القيادية:
قدرة القائد بإحداث المواءمة بين الفريق والبيئةالخارجية والداخلية المحيطة بهذا الفريق – بحيث يجعل من هذه البيئة قوةدافعة لتحقيق أهداف الفريق.
المدير القائد: THE MANAGER AS A LEADER
هو القائد الذي يعمل على تحقيق النتائج المتوقعة منه بحكم منصبة . فمدير المدرسة بحكم منصبة يتوقع منه تقديم خدمة عالية تعليمية وتربوية وتحقيق معدلات من الترابط التنسيقي بين العاملين معه لرفع وتحسين العملية الإدارية وتطوير الأداء العام وتحقيق الأهداف
المرسومة له وذلك بتكلفه محددة في وقت معين فإذا حقق المدير هذه التوقعات نطلق عليه مدير فعال.(العلاقي،ص376: ، 2000)
تعريف المدير:
المدير شخص قادر على خلق وحدة منتجة ومحِبة للعمل ومرتبطة ببعضها البعض، وذلك يتطلب منه أن يستخدم كل نقط القوة التي تقع تحت يديه من الموارد البشرية وذلك يتطلب منه إحداث توازن بين العناصر المختلفة بين الأشخاص، ومدى درايته بالمدخل
السيكولوجي للأفراد الذي يديرهم، ومراعاة الفروق الفردية بين الأشخاص طبعاً للأسباب البيئية أو العلمية المختلفة، ولذلك مطلوب منه مراعاة الإدارة بالأهداف والنتائج وأن يتخذ قرارات تحقق نتائج إيجابية .. والتالي فنجاح المدير مرحلة وليس نقطة وصول تتطلب التطوير
الذاتي من جانبه، ولكن نجاحه يعتمد على الابتكار والتجديد في الفكر والتطبيق .
القيادة الإدارية:
القيادة الإدارية هي النشاط الذي يمارسه القائد الإداري في مجال اتخاذ القرار وإصدار القرار وإصدار الأوامر والإشراف الإداري على الآخرين باستخدام السلطة الرسمية وعن طريق التأثير والاستمالة بقصد تحقيق هدف معين والقيادة الإدارية بهذا المفهوم تجمع بين استخدام
السلطة الرسمية وبين التأثير على سلوك الآخرين واستمالتهم للتعاون لتحقيق الهدف.
أركان العملية القيادية
أن أركان العملية القيادية تتمثل في:
توافر جماعة من الأفراد وهو ما يسمى بالعنصر الإنساني في المنظمة ( الجنود).
توافر عدد من الأفراد لديهم القدرة على التأثير الإيجابي في سلوك الآخرين والمرؤوسين ( القادة )
وجود هدف تسعى هذه الجماعة إلى تحقيقه ( الرؤية) .
وهنا هذا السؤال يطرح نفسه بقوة الا وهو هل الموقف ركن من أركان العملية القيادية؟
هناك من يعتقد بأنه لا يمكن تقييم العملية القيادية دون اعتبار الموقف الذي يجد فيه القائد نفسه، فقد تتوفر كل الشروط اللازمة لنجاح العملية القيادية من حيث كفاءة القائد وطاعة المرؤوسين ووضوح الرؤية، ولكن مستوى صعوبة الظروف المحيطة بهذه العملية لا
يمكن التغلب عليها. ولذلك يعتبرون أن الموقف ركن رابع من أركان العملية القيادية، غير أن المخالفين لهذا الرأي يعتبرون أن تغيير الظروف المحيطة جزء من العملية القيادية التي يجب على القائد والمرؤوسين أن يجعلوها خادمة للرؤية المتفق عليها.
أركان القيادة
الركن الأول: الرؤية المستقبلية.
الركن الثاني: الأتباع المخلصون.
الركن الثالث: التشجيع والتحفيز.
الركن الرابع: التأثير في الآخرين.
عناصر العملية القيادية
مصادر القوة لدى القائد
الشرعية ( الديموقراطية، التاريخية، الوراثية، المذهبية)،
الإعجاب (الكاريزما الطبيعية، الفكر، السمات، الإنجازات السابقة، المهارات، سحر البيان)
الحوافز ( العوائد الجماعية، التشجيع الفردي المادي والمعنوي )
العقاب (المادي والمعنوي).
الخبرة ( بما تحققه من أمان وثقة في النفوس ) .
ماهو الفرق بين القيادة والادارة ؟
1 – القيادة هي أن تتولى زمام الأمور في مهمة ما تكون أنت المتحكم الوحيد ورايك هو الرأي السديد
2 – أما الادارة فهي ان تعمل ضمن مجموعة من الاشخاص وتكون انت المسؤول عن تتظيم الامور والتي يحصل فيها اختلاف وكلمتك هي الفصل
اذا كان الحديث عن القيادة قديم قدم التاريخ فإن الحديث عن الإدارة وعلى الأخص بمفهومها الحديث لم يبدأ تداوله إلا في المأئة سنة الأخيرة فقد استقر الرأي على أن وظائف الإدارة الرنيسية هي التخطيط وإعداد الموازنات والتنظيم وإعداد الكوادر والرقابة وحل المشاكل
أي أنها تركز على خلق جو من النظام أو الاستمرارية مع القدرة على التحكم في الأحداث إلى حد كبير ساعد على إنجاز العمل في إطار زمني وميزانية محددة ومن ناحية أخرى فإن القيادة لا تهتم بالنظام والنمطية بقدرما تهتم بالحركة والتغيير لذا فهي تركز على ثلاث
عمليات رنيسة هي:
1 – تحديد الإتجاه و الرؤى
2 -حشد القوى تحت هذه الرؤية
3 – التحفيز وشحذ الهمم
ومن هذين المفهومين يتضح لنا توافر أوجه للشبه وأوجه للخلط في بين الإدارة والقيادة. و تتمثل أوجه الشبة في أن كل منهما:-
1 – يحدد ما الذي يجب عمله ويخلق الجو الذي يساعده على تحقيقه.
2 – ثم التأكد من تحقيق المطلوب وفقآ للأسس الموضوعة .
أما أوجه الخلط في فتتمثل في:-
1 – اعتماد الإدارة على التخطيط في إطار زمني مع التركيز على تقليل عنصر المخاطرة إلى أقصى درجة .
2 – بينما تعتمد القيادة على التكامل والتوجيه والالتزام والتحفيز عن طريق جو من المفاجآت المستمرة التي تساعد على تفجير الطاقات الكامنة ،وبالرغم من هذا الخلاف الذي قد يؤدي إلى الصراع أحيانا فإنه لا غنى لأي منظمة عنهما .
اي ان ……..
وجود إلادارة فقط دون الجانب القيادي يؤدي إلى الجمود وعدم مسايرة التقدم نظرا للتركيز على التفاصيل دون النظر إلى الصورة كاملة, إلى جانب تجنب المخاطرة والتركيز على التخصص والتمسك باللوائح والقوانين وبالتالي تقليل معدلات الابتكار والتحديث وعدم القدرة
على التعامل مع المتغيرات البيئية مما يؤثر سلبا على المخرجات وبالتالي على الأداء والفاعلية .
أما إذا توفر الجانب القيادي فقط دون الجانب الإداري فيصبح التركيز على الخطوط العريضة والصورة الشاملة دون الاهتمام بالتفاصيل, ويسود عدم الاكتراث بالمصادر المتاحة والميزانيات والتركيز على تفجير الطاقات دون التقيد بقواعد الرقابة أو استخدام أسلوب حل
المشاكل, مما يترتب عليه فرض التغيير دون مراعاة للمخاطر المحتملة
الحديث عن القيادة قديم قدم التاريخ، بينما الحديث عن الإدارة لم يبدأ إلا في العقود الأخيرة ومع ذلك فالقيادة فرع من علم الإدارة؟!!!
تركز الإدارة على اربعة او خمسة عمليات رئيسية هي:
1-التخطيط،
2-التنظيم،
3-التوجيه والإشراف،
4-الرقابة.
والبعض يضيف نقطة 5– التوظيف .
تركز القيادة على ثلاث عمليات رئيسية هي :
أ) تحديد الاتجاه والرؤية .
ب) حشد القوى تحت هذه الرؤية .
ج) التحفيز وشحذ الهمم .
القيادة تركز على العاطفة بينما الإدارة تركز على المنطق.
القيادة تهتم بالكليات “اختيار العمل الصحيح” بينما تهتم الإدارة بالجزئيات والتفاصيل “اختيار الطريقة الصحيحة للعمل”.
بينما القيادة والادارة تشتركان في تحديد الهدف وخلق الجو المناسب لتحقيقه، ثم التأكد من إنجاز المطلوب وفقاً لمعايير وأسس معينة. او
كن القول الحديث عن القيادة قديم قدم التاريخ، بينما الحديث عن الإدارة لم يبدأ إلا في العقود الأخيرة ومع ذلك فالقيادة فرع من علم الإدارة؟!!!
تركز الإدارة على اربعة او خمسة عمليات رئيسية هي:
1-التخطيط،
2-التنظيم،
3-التوجيه والإشراف،
4-الرقابة.
والبعض يضيف نقطة 5– التوظيف .
تركز القيادة على ثلاث عمليات رئيسية هي :
أ) تحديد الاتجاه والرؤية .
ب) حشد القوى تحت هذه الرؤية .
ج) التحفيز وشحذ الهمم .
القيادة تركز على العاطفة بينما الإدارة تركز على المنطق.
القيادة تهتم بالكليات “اختيار العمل الصحيح” بينما تهتم الإدارة بالجزئيات والتفاصيل “اختيار الطريقة الصحيحة للعمل”.
بينما القيادة والادارة تشتركان في تحديد الهدف وخلق الجو المناسب لتحقيقه، ثم التأكد من إنجاز المطلوب وفقاً لمعايير وأسس معينة. او
القيادة والتغيير
ان القيادة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالتغيير
1 – قد يكون التغيير تهديد خطير للغاية – ولهذا السبب يجب أن يقوده شخص موثوق به ويتمتع بمصداقية عالية المستوى.
2 – إن إقناع الناس بالتخلي عن الطرق القديمة للفعل والتفكير والتي انتفعوا منها في الماضي أمر صعب للغاية.
1 – ان اهم مايميز القيادة هو انها مرتبطة ارتباطا وثيقا بالتغيير
2 – وحيث ان عملية التغيير هي المحرك فبدون التغيير ليس هناك من حاجة للقيادة – بل ستكون فقط كإدارة ؟
3 – وكذلك ان الشيء الاخر والمهم جدا هوانه بدون القيادة لن يكون التغيير فعالا – بل سيكون هنالك الفشل الذريع المدمر.
4 –شيء المهم الاخر هو ان التغيير لا بد أن يقاد – لا بل يحب ان يقاد بطريقة جيدة وعلمية.

اكتشاف العناصر القيادية:
تمر هذه العملية بست مراحل أساسية هي:
اولا – مرحلة البحث والتنقيب: تحديد مجموعة من الأشخاص ودراسة واقعهم من كافة النواحي.
ثانيا – مرحلة التجريب: وهي اختبار وتمحيص المجموعة المختارة في المرحلة السابقة؛ بحيث تكون تحت المراقبة والملاحظة من خلال الممارسات اليومية والمواقف المختلفة ومن خلال اختبار القدرات الإنسانية والذهنية والفنية لديهم.
ثالثا – مرحلة التقييم: تقيم فيها المجموعة بناء على معايير محددة سابقاً, حيث يكتشف فيها جوانب القصور والتميز والتفاوت في القدرات.
رابعا – مرحلة التأهيل: يتضح مما سبق جوانب القصور والضعف في الشخصيات, وبناء عليه تحدد الاحتياجات التدريبية حسبما تقتضيه الحاجة العملية ويختار لهذه البرامج المدربون ذوي الخبرة والتجربة والإبداع..
خامسا – مرحلة التكليف: بعد التدريب والتأهيل يختار مجموعة منهم في مواقع قيادية متفاوتة المستوى والأهمية لفترات معينة لنضع الجميع على محك التجربة.
سادسا – مرحلة التمكين: بعد أن تأخذ هذه العناصر فرصتها من حيث الممارسة والتجربة تتضح المعالم الأساسية للشخصية القيادية لكل واحد منهم ثم تفوض لهم المهام حسب قابليتهم لها ومناسبتها لهم.

منهجية إعداد وصناعة القادة:
1) أن يكون هذا الأمر من إستراتيجية المنظمة وأهدافها الرئيسة.
2) اعتماد برامج ومناسبات خاصة لتدريب القادة وتعليم القيادة.
3) توفير المناهج القيادية اللازمة.
4) تشجيع النقاش والحوار من خلال مؤتمرات قيادية تعقد خصيصاً لهذا الأمر.
5) إتاحة الفرصة للمشاركة في المواقع القيادية وتحمل المسؤولية والشعور بها عملياً.
6) تطعيم القيادة بالعناصر الواعدة الجديرة.
7) الصبر على القائد اليافع فإن المعاناة اليومية ونظرية التراكم كفيلتان بإكمال الصناعة وتحسين الصياغة.
8) إلزام جميع المستويات القيادية بتحديد البديل المؤهل.

يتبع في الاجزاء القادمة